يهدف هذا الكتاب إلى توصيل المعلومات إلى المستفيدين، كما أنه يركز فيه على مفهوم المكتبات في القرن الحادي والعشرين، ويتحدث الكتاب عن أثر التطور التقني في تقدم المكتبات المعاصرة، فقد جعل المؤلف كتابه في قسمين، الأول يدور الكلام فيه حول سؤال أساسي هو: ما المكتبة؟ وما هو دورها وعملها وسط خضم التطورات التقنية المعاصرة؟، والثاني يدور حول قطاعات المكتبات المختلفة من وطنية وعامة وجامعية ومكتبات عمل.