مراجعة حسب الطلب المؤلف "أحمد راشد الحميدي"
يظهر الآن 1 - 2 من 2
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر التغيرات الفصلية لمعدّلات المواليد والإسقاط في بعض مستشفيات الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) أحمد راشد الحميديلقد تم بحمد الله جمع البيانات للمتغيرّات الفصليّة لمعدّلات المواليد والإسقاط في أربع من مستشفيات الولادة بالرياض لمدة 4-5 سنوات (1407-1411هـ) . وقد لوحظ ارتفاع نسبة الإسقاط في فصلي الشتاء والربيع (بشكل غير معنوي) (11-14%) عن فصلي الصيف والخريف (8-11%) بين المستشفيات ، كذلك لم تلاحظ أي اختلافات معنويّة لمعدّلات نسبة الإسقاط الفصلية في المستشفيات الواحد. ثم تمت مقارنة مستشفيات الرياض مع مستشفيات كل من الدمام ومكة وتبوك (على مدى عامين 1408- 1409هـ أو 1410هـ) والتي أظهرت اختلافات حسب الفصول. إذ ارتفع معدّل نسبة الإسقاط في مستشفى تبوك بشكل معنوي بلغ 26% في الشهر وكذلك كان الارتفاع في فصلي الصيف والخريف بشكل معنوي (28% في الشهر). أما مستشفيات مكة المكرمة والدمام فقد سجلت ارتفاعًا طفيفاً في معدّل نسبة الإسقاط عن الرياض، حيث ترواحت في مكة من 17 – 18 % لجميع فصول السنة. بينما كانت النسبة في الدمام قريبة من الرياض (18-14%) لفصلي الشتاء والربيع وانخفضت في فصلي الصيف والخريف (12-13%).مقالة وصول حر التماكسوفين يمنع انغراس أجنة الفئران وليس له تأثيرات جانبية بعد الانغراس()(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) أحمد راشد الحميديلقد صممت هذه الدراسة لمعرفة تأثير عقار التماكسوفين (والخاص بعلاج سرطان الثدي) على معدل انغراس الأجنّة وكذلك إذا كانت هناك أي آثار للعقار على الأجنّة بعد عملية الانغراس. تمت المعاملة بعقار التماكسوفين (بجرعة واحدة 10 ملجم /كجم. من وزن الجسم) عن طريق حقنة فميّة لمجموعتين من إناث الفئران الحوامل. الأولى قبل فترة الانغراس للأجنّة (من اليوم الثالث إلى الخامس للتلقيح) والمجموعة الثانية بعد فترة الانغراس (من اليوم السابع إلى الثاني عشر من الحمل).كل الإناث في المجموعة الأولى لم يحدث فيها الحمل، في حين أن المجموعة الثانية أكملت جميع الإناث الحمل دون أن يحدث هناك أي آثار جانبية على عدد الأجنة سواءً الحي منها أو الميت والممتص ، وكذلك وزن الأجنّة أو وزن المشيمة أو حتى الفرق في وزن الإناث الحوامل من يوم الحقن حتى يوم التشريح (اليوم السابع عشر من الحمل) مقارنة بمجموعة الإناث الضابطة.كما أنه لم تكن هناك أي تشوّهات خلقية ظاهرة على الأجنّة بالمقارنة بين المجموعة المعاملة والضابطة . فالتماكسوفين نظرا لإرتباطه بهرمون الاستروجين فإنه يمنع انغراس الأجنّة في جدار الرحم دون أن يكون له أثاراً جانبية ظاهرة بعد عملية إنغراسها.