مراجعة حسب الطلب المؤلف "أ.د. فضل بن عمّار العمّاري"
يظهر الآن 1 - 3 من 3
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر توجيه المواضع في الشعر القديم الطريقة المنهج(مطبعة جامعة الملك سعود, 19/07/1439) أ.د. فضل بن عمّار العمّاريتعدَّدت طرق تحديد المواضع في الشعر العربي القديم، فهناك الكتب القديمة، وهناكالأعمال والأبحاث والدراسات المعاصرة. ولقد أسهمت هذه كلها حقيقة في التقدم بميدان البحث العلميفي دراسة المواضع. ويأتي هذا البحث محاولة إضافية لطرح طريقة ومنهج ربما يكونان مقبول ن يْ عند تناول أيّموضع مختلف عليه، إذ من المقرر أنَّ كثيرًا من المواضع هي مجال أخذ وردّ بيْ الدارسيْ، وهو يفتح البابمشرعًا لإعادة النظر في المسلمات القديمة، أو لاستثمار النتائج المعاصرة في توضيح ما يمكن أن نختلفحوله، ولما نزل كذلك، وسيتبيْ كل هذا من خلال الوقوف على بعض تلك الأماكن التي كانت مذكورة،فاختلف العلماء حول تحديدها، أو لم يتطرق إليها أحد، فيفردها بالحديث. ولا شك أنَّ هذه جهود فردية،لعلها تتطور إلى جهود جماعية، إن كان لمثل هذا الطرح بعض الإيجابية.مقالة وصول حر شعرية تائية ابن الفارض(مطبعة جامعة الملك سعود, 18/11/1437) أ.د. فضل بن عمّار العمّارياستبعد النقد العربي القديم الشعر الصوفي من ميدانه، وظل محصورًا في دوائر التصوف،حتى بدأنا مؤخَّرًا نسمع عن توجّه شديد نحو إعادة الاعتبار لهذا الشعر، وألَّح النقاد على الربط بين التصوفوالرمزية من جهة، والسريالية من جهة أخرى، وكثيً ا ما جعلوا علي أحمد سعيد- أدونيس- ممثِّلًً لهذاالتوجه، وهو نفسه كان أحد دعاة هذا الاتجاه.وهنا محاولة لدراسة إحدى القصائد الطوال في التصوف، ألا وهي تائية ابن الفارض، التي أصبحت هيالأخرى نموذجًا يُذكر في هذا المجال، ولقد قادت نتيجة الدراسة إلى أنَّ علماء النقد والبلًغة الأوائل كانواعلى حقِّ في استبعاد الشعر الصوفي من الشعر - وإنْ صاغه المتصوفة بالقوافي والأوزان - فهذا الشعر هدفهالرئيس إيصال الأفكار، وليس نقل المشاعر والأحاسيس، وخياله خيال ما ورائي مصطنع، أي: لم يعشتجربة الشاعر بتوتره وانفعالاته، وإنَّ ما عاش تصوّر الناظم بعقله، مع أنَّ الدارسين المعاصرين يثبتون للشاعرالصوفي ما للشاعر الآخر، وكل ما قيل عن ربط بين الشعراء الرمزيين والسرياليين في فرنسا هو زجّ بالشعرالصوفي في هذين المذهبين الأدبيين؛ لما يفترض أنَّ الشاعر الصوفي عاش تجربته، والواقع- كما يعكسهشعرهم- غي ذلك تمامًا.مقالة وصول حر شعرية تائية ابن الفارض(مطبعة جامعة الملك سعود, 18/11/1437) أ.د. فضل بن عمّار العمّارياستبعد النقد العربي القديم الشعر الصوفي من ميدانه، وظل محصورًا في دوائر التصوف،حتى بدأنا مؤخَّرًا نسمع عن توجّه شديد نحو إعادة الاعتبار لهذا الشعر، وألَّح النقاد على الربط بين التصوفوالرمزية من جهة، والسريالية من جهة أخرى، وكثيً ا ما جعلوا علي أحمد سعيد- أدونيس- ممثِّلًً لهذاالتوجه، وهو نفسه كان أحد دعاة هذا الاتجاه.وهنا محاولة لدراسة إحدى القصائد الطوال في التصوف، ألا وهي تائية ابن الفارض، التي أصبحت هيالأخرى نموذجًا يُذكر في هذا المجال، ولقد قادت نتيجة الدراسة إلى أنَّ علماء النقد والبلًغة الأوائل كانواعلى حقِّ في استبعاد الشعر الصوفي من الشعر - وإنْ صاغه المتصوفة بالقوافي والأوزان - فهذا الشعر هدفهالرئيس إيصال الأفكار، وليس نقل المشاعر والأحاسيس، وخياله خيال ما ورائي مصطنع، أي: لم يعشتجربة الشاعر بتوتره وانفعالاته، وإنَّ ما عاش تصوّر الناظم بعقله، مع أنَّ الدارسين المعاصرين يثبتون للشاعرالصوفي ما للشاعر الآخر، وكل ما قيل عن ربط بين الشعراء الرمزيين والسرياليين في فرنسا هو زجّ بالشعرالصوفي في هذين المذهبين الأدبيين؛ لما يفترض أنَّ الشاعر الصوفي عاش تجربته، والواقع- كما يعكسهشعرهم- غي ذلك تمامًا.