مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "إبراهيم بن حمد القعيد"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الابتعاث للخارج وقضايا الاتصال الحضاري
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1990) إبراهيم بن حمد القعيد
    يعتبر الابتعاث للدول الغربية رافدا من اهم روافد الاتصال الحضاري بين الحضارة الاسلامية والحضارة الغربية وله نتائج واثار اجتماعية ونفسية على الطلبة المبتعثين ، وترى هذه النتائج والاثار في بعض التغيرات الفكرية والسلوكية التي يتعرضون لها في بلاد الغربة واستمرار هذه التغيرات بعد الرجوع إلى أرض الوطن .
    والواقع أن دراسة الجانب الثقافي للابتعاث للخارج واثاره الفكريثة والسلوكية توصح أنه تجربة حضارية مميزة وهذه الترجبة الحضارية تجعل من الصعب النظر إلى الابتعاث من زاوية معينة كاعتبارة رحلة للتحصيل العلمي أو التخصص الاكاديمي أو التدريب المهني فقط، بل لابد من النظر إليه بشمولية على اعتبار انه قضية صضارية تتعلق بالاتصال الحضاري بين المبتعث كفرد من مجتمع له حضارة ، ومجتمع الدراسة كممثل لحضارة مختلفة .
    تهدف هذه الدراسة الى القاء الضوء على الجانب الثقافي (الاجتماعي و النفسي) من الابتعاث للخارج واهم اثاره الفكرية والسلوكية على الطلبة المبتعثين وقد تم تناول هذا الجانب في ضوء ما توافر لدينا من بحوث ودراسات في مجال الاتصال الحضاري بين الافراد والشعوب وفي ضوء ما توافر لدينا من بحوث ودراسات حول قضايا المبتعثين مع حياة الغربة
    وقد وصلت الدراسة الى مجموعة من النتائج اهمها ان المبتعث عند ابتعاثه يمر بأربعة مراحل من التكيف وهي مرحلة الانبهار (عند الوصول إلى البلاد الغربة) والتي تمثل عادة بداية الاتصال الحضاري بين الطالب والحضاربة الغربية وتتميز بمظاهر الاستغراب والانطباعات السريعة التي يشويها شيء من السعادة والإطراء للمحيط الثقافي الجديد ومرحلة الصدمة الثقافية وما يصاحبها من قلق ناتج عن فقدان المعايير الاجتماعية التي تعود عليها الطالب وما يرتبط بذبلك من مشاعر الحيرة والخوف وعدم الاطمئنان في التعامل مع البيئة الثقافية الاجتماعية الجديدة ومرحلة التكيف الجزئي والتي تعتبر بداية التعامل الفعلي مع البيئة الجديدة وفيها يتم التكيف التدريجي ويختار فيها الطالب اسلوب التكيف الذي يرغب ان يعيش به في البيئة الجديدة اما اندماجا أو رفضا او تكيفا راشدا واخيرا محلة التكيف النهائي والتي تتسم بالتميز في شخصية الطالب ، وتكوين اتجاهات وميول جديدة ، وظهور ابعاد جديدة في شخصيته نتيجة لطبيعة اسلوب التكيف الذي ارتضاه في المرحلة الثالثة ونتيجة لتعوده على الحياة الاجتماعية ومسلماتها الفكرية والسلوكية في حياة الغربة
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الابتعاث للخارج وقضايا الاتصال الحضاري
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1410) إبراهيم بن حمد القعيد
    يعتبر الابتعاث للدول الغربية رافدا من اهم روافد الاتصال الحضاري بين الحضارة الاسلامية والحضارة الغربية وله نتائج واثار اجتماعية ونفسية على الطلبة المبتعثين ، وترى هذه النتائج والاثار في بعض التغيرات الفكرية والسلوكية التي يتعرضون لها في بلاد الغربة واستمرار هذه التغيرات بعد الرجوع إلى أرض الوطن .والواقع أن دراسة الجانب الثقافي للابتعاث للخارج واثاره الفكريثة والسلوكية توصح أنه تجربة حضارية مميزة وهذه الترجبة الحضارية تجعل من الصعب النظر إلى الابتعاث من زاوية معينة كاعتبارة رحلة للتحصيل العلمي أو التخصص الاكاديمي أو التدريب المهني فقط، بل لابد من النظر إليه بشمولية على اعتبار انه قضية صضارية تتعلق بالاتصال الحضاري بين المبتعث كفرد من مجتمع له حضارة ، ومجتمع الدراسة كممثل لحضارة مختلفة .تهدف هذه الدراسة الى القاء الضوء على الجانب الثقافي (الاجتماعي و النفسي) من الابتعاث للخارج واهم اثاره الفكرية والسلوكية على الطلبة المبتعثين وقد تم تناول هذا الجانب في ضوء ما توافر لدينا من بحوث ودراسات في مجال الاتصال الحضاري بين الافراد والشعوب وفي ضوء ما توافر لدينا من بحوث ودراسات حول قضايا المبتعثين مع حياة الغربةوقد وصلت الدراسة الى مجموعة من النتائج اهمها ان المبتعث عند ابتعاثه يمر بأربعة مراحل من التكيف وهي مرحلة الانبهار (عند الوصول إلى البلاد الغربة) والتي تمثل عادة بداية الاتصال الحضاري بين الطالب والحضاربة الغربية وتتميز بمظاهر الاستغراب والانطباعات السريعة التي يشويها شيء من السعادة والإطراء للمحيط الثقافي الجديد ومرحلة الصدمة الثقافية وما يصاحبها من قلق ناتج عن فقدان المعايير الاجتماعية التي تعود عليها الطالب وما يرتبط بذبلك من مشاعر الحيرة والخوف وعدم الاطمئنان في التعامل مع البيئة الثقافية الاجتماعية الجديدة ومرحلة التكيف الجزئي والتي تعتبر بداية التعامل الفعلي مع البيئة الجديدة وفيها يتم التكيف التدريجي ويختار فيها الطالب اسلوب التكيف الذي يرغب ان يعيش به في البيئة الجديدة اما اندماجا أو رفضا او تكيفا راشدا واخيرا محلة التكيف النهائي والتي تتسم بالتميز في شخصية الطالب ، وتكوين اتجاهات وميول جديدة ، وظهور ابعاد جديدة في شخصيته نتيجة لطبيعة اسلوب التكيف الذي ارتضاه في المرحلة الثالثة ونتيجة لتعوده على الحياة الاجتماعية ومسلماتها الفكرية والسلوكية في حياة الغربة
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات