مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "جمعة بن عبدالرحيم عوض العلاوي"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    البترولوجية وتمعدن الزركون وتفاعل الجرانيت مع البازلت في منطقة الصفراء
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) جمعة بن عبدالرحيم عوض العلاوي
    لقد حدثت ثلاثة أحداث متتابعة من التداخل الجوفي في منطقة الصفراء – المشاركة وذلك في أثناء دهر الحياة العتيقة ( البروتيروزوي). بداية هذه الأحداث كان تكوّن كلاب منزوجرانيت وهو عبارة عن تداخل ناري جوفي كبير (باثوليت) يتركب بشكل رئيسي من معادن البلاجيوكليز بحجم يتراوح بين 30 و35 بالمئة من إجمالي حجم الصخر أي (30 -35%) ، والفلسبار اليوتاسي (30-35%) والكوارتز (20-30%) إلى جانب مقادير صغيرة من معادن الهورنبلند والبيوتايت. بعد ذلك تكون معقد اللبن وهو عبارة عن تداخل ناري جوفي عميق ضخم ذو تركيب ماحي(قاعدي) ثم تكوين معقد الراك وهو عبارة عن سلسلة (مجموعة) من الصخور الجرانيتية متقاربة الأصل. وآخر مراحل التداخل الناري في المنطقة كان تكوين قاطع حلقي (قاطع الشرمة الدائري) وهو عبارة عن جرانيت فلسباري قلوي يتركب بشكل رئيسي من فلسبار بوتاسي (43-68%)، وكوارتز (25-40%)،وبلاجيوكليز (4-15%) مع كمية قليلة من البيوتايت. وفي المنطقة نفسها يشيع أيضًا وجود الفيوض البازلتية ومتداخلات الجابر والنازية.
    ويوجد معدن الزركون في صخور الجرانيت القلوي بكميات وافرة وغالباً ما يكون مصحوباً بمعادن الأبيدوت والالنايت وأكاسيد الحديد(الأكاسيد المعتمة). ومن الجدير بالذكر أن معدن الزركون ولالانايت قد تعرضا إلى نوع من التدمير الإشعاعي التلقائي نتيجة فعل العناصر المشعة كاليورانيوم والثوريوم الموجودة داخلها في الأصل ولكن الدراسة الحالية كما هي الحال في دراسات سابقة لم تثبت وجود معادن خامات اليوارنيوم والثوريوم في صخور الجرانيت التي تمت دراستها.
    وقد نتج عن التفاعل بين الصخور الجرانيتية والصخور البازلتية زيادة في المحتوى الماحي (القاعدي) ضمن صخور جرانيت الفسبار القلوي حيث إزداد ذلك من حوالي 3% إلى 26% وزيادة في محتوى البلاجيوكليز (من 6إلى 50%) هذا إلى جانب إنخفاض في محتوى الفلسبار البوتاسي (من60إلى 6%). وانخفاض في محتوى الكوارتز (من21إلى18%). كل هذا يقود إلى اقتراح حدوث انخفاض في محتوى كل من السيلكيا والبوتاس وزيادة في محتوى كل من الكلسيوم والحديد والمغنيسوم ضمن الجرانيت القلوي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الجيو كيمياء والإشباع بالكروم في صخور الحمومة المتداخلة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) جمعة بن عبدالرحيم عوض العلاوي
    جبل حمومة عبارة عن كتلة نارية متداخلة صغيرة معزولة واقعة ضمن مربع خميس مشيط جنوب المملكة العربية السعودية. يتركب المتداخل من صخور الشونكينايت (سيانايت ماحي) متداخل ضمن نايس خميس مشيط والذي هو أقدم وحدة صخرية استراتجرافية معروفة في المعقد القاعدي من الدرع العربي السعودي. يتركب الشونكينايت في المنطقة العليا، من الأوليفين، البيروكسين، البلاجيوكليز، البرثايت والبيوتايت، ولكن، يتغير التركيب المعدني، في المنطقة السفلى، إلى حد كبير لتكوين صخر غني بالمعادن حاملة الماء مثل الأمفيبولايت (الأنثوفيليت والتريمولايت- أكتينولايت) والكلورايت. أوضحت التحليلات الجيو كيميائية تشبعا كبيرا بالمغنيسيوم ، الكروم والنيكل، وانخفاضا كبيرا في كمية العناصر الأساسية والضئيلة  الأخرى، في المنطقة العليا. أدى التحلل التالي للنشاط الصهيري والناتج عن فعل مياه الأمطار على صخر الشونكينايت إلى تكوين صخر مختلف تماما، تم فيه استخراج وطر التيتانيوم، الألومنيوم، الروبيديوم، السنترونشيوم والزيركونيوم، مما أدى إلى تركيزات عالية من المغنيسيوم، الكروم والنيكل.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    توازن الأصناف في النظام المكون من البوتاس – الألومينا-السليكا-الماء
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1991) جمعة بن عبدالرحيم عوض العلاوي
    لقد اختيرت ستة أصناف صلبة وهي الدياسبور،والميكروكلين والكوارتز والبيروفيلليت والكاولينايت والمسكوفيت لرسم شبكة ضغطية حرارية (شبكة P-T) للنظام المكون من البوتاس-الألومينا-السيليكا-الماء
    (K  O-Al2 O3-SiO2-H2O)  هذا النظام المتعدد ذو الثلاث مركبات والسبعة أصناف يحتوي على ست نقط غير قابلة للتغير، وخمسة عشر منحنى أحادي التغير وهي عند توصيلها ببعضها البعض تصنع شبكة ضغطية حرارية فريده وباستخدام المعطيات الثروموديناميكية والبناء الهندسي والتحليل البياني حسب قاعدة شراين ميكر يمكن رسم عشر شبكات ضغطية حرارية ثم بالاعتماد على إشارة الانتروبي ومقدارها وأيضاً على الأحجام الجزيئية وميول المنحنيات المصاحبة للتفاعلات أحادية التغير يمكن توجيه جميع الشبكات بالنسبة لتمثيل العلاقات بين الأصناف ضمن النظام المدروس وهي شبكة ((كاولينايت) (مسكوفيت))أي ((K) (M))  . وقد وجد كذلك بأنه عند استخدام معطيات ثرموديناميكية من مصادر مختلفة يتغير توجيه الشبكة وتختلف النتائج إلى حد معين مما يدعو إلى الشك في مصداقية استخدام المعطيات الثرموديناميكية عند الاختبار لذا فقد استخدم برنامج خاص بالحاسب الآلي (SUPCRT) لدارسة التفاعل دياسبور+كوارتز=بيروفيلليت+ماء تحت ظروف مختلفة عديدة من الضغط ودرجة الحرارة ثم استخدمت المعلومات الناتجة لحساب ضغط ودرجة حرارة التوازن الكيميائي ولتحديد إشارة ميل الخط أحادي التغير ومقدرا هذا الميل لتأكيد مصداقية التوجيه المقترح للشبكة وقد أعطت النتائج ميل موجب شديد الانحدار ودرجة حرارة إتزان مقدارها 312م عند ضغط =2,5كيلوبار. كذلك لقد عمل رسم بياني للجهد الكيميائي(μK2O- μ SiO2)  باستخدام مصدرين ثرموديناميكين مختلفين وقد عززت نتائج الرسم مدى تأثير عامل الخطأ في معطيات الثرموديناميكية على تفسير علاقات الأصناف
    وبالتطبيق على الموجودات الجيولوجية الطبيعية خاصة على رواسب الطين المتحولة ورواسب البيروفيلليت تبين أن الرسم البياني للأصناف الذي حصل عليه-أي الشبكة ((K) (M)) – يمكن أن يحدد العلاقات المعدنية والتوازن الكيميائي في العمليات الطبيعية.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات