مراجعة حسب الطلب المؤلف "خالد بن فهد الحذيفي"
يظهر الآن 1 - 4 من 4
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر أثر استخدام التعليم الإلكتروني على مستوى التحصيل الدراسي والقدرات العقلية والاتجاه نحو مادة العلوم لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة(مطبعة جامعة الملك سعود, 01/10/2008) خالد بن فهد الحذيفيملخص البحث: استهدفت الدراسة الحالية معرفة أثر استخدام مجموعتين إحداهما تجريبية درست مادة العلوم من خلال استخدام برمجية تعليمية إلكترونية , وأخرى ضابطة درست مادة العلوم بالطريقة التقليدية . وبعد الانتهاء من تجربة الدراسة تم تطبيق أدواتها بعدياً لمعرفة أثر المغير المستقل (التعليم الإلكتروني) على المتغيرات التابعة (التحصيل , القدرات العقلية , الاتجاه نحو العلم).
وكانت نتائج الدراسة كما موضحة فيما يلي :
وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في التطبيق البعدي للاختبار التحصيلي أي بعد استخدام التعليم الإلكتروني حيث بلغت قيمة ت بالنسبة للتحصيل 3,56 وهي قيمة دالة إحصاياً عند مستوى التحصيل من الطريقة التقليدية , وهذا يتضح من خلال ارتفاع متوسط تحصيل تلاميذ المجموعة التجريبية (16.97) عن المجموعة الضابطة (12.55).
أما بالنسبة للاتجاهات والقدرات فإنه لا يوجد فرق جوهري بين الطريقتين (التعليم الإلكتروني , والطريقة التقليدية) , حيثبلغت قيمة ت بالنسبة للاتجاهات 0.45 وهي غير دالة إحصائياً. وبالنسبة للقدرات العقلية فقد بلغت قيمة ت 0.89 وهي غير دالة إحصائياً أيضاً. إلا أنه ينبغي الإشارة إلى أن المتوسط الحسابي لدرجات تحصيل تلاميذ المجموعة التجريبية 24.28 , بينما بلغ المتوسط الحسابي لدرجات تحصيل المجموعة الضابطة (26.59), إلا أن هذين الفرقين لم يصلا إلى حد الأهمية بحيث يكون لهما معنى إحصائي.مقالة وصول حر أثر استخدام التعليم الإلكتروني على مستوى التحصيل الدراسي والقدرات العقلية والاتجاه نحو مادة العلوم لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة(مطبعة جامعة الملك سعود, 8/2/1428) خالد بن فهد الحذيفيملخص البحث: استهدفت الدراسة الحالية معرفة أثر استخدام مجموعتين إحداهما تجريبية درست مادة العلوم من خلال استخدام برمجية تعليمية إلكترونية , وأخرى ضابطة درست مادة العلوم بالطريقة التقليدية . وبعد الانتهاء من تجربة الدراسة تم تطبيق أدواتها بعدياً لمعرفة أثر المغير المستقل (التعليم الإلكتروني) على المتغيرات التابعة (التحصيل , القدرات العقلية , الاتجاه نحو العلم).وكانت نتائج الدراسة كما موضحة فيما يلي :وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في التطبيق البعدي للاختبار التحصيلي أي بعد استخدام التعليم الإلكتروني حيث بلغت قيمة ت بالنسبة للتحصيل 3,56 وهي قيمة دالة إحصاياً عند مستوى التحصيل من الطريقة التقليدية , وهذا يتضح من خلال ارتفاع متوسط تحصيل تلاميذ المجموعة التجريبية (16.97) عن المجموعة الضابطة (12.55).أما بالنسبة للاتجاهات والقدرات فإنه لا يوجد فرق جوهري بين الطريقتين (التعليم الإلكتروني , والطريقة التقليدية) , حيثبلغت قيمة ت بالنسبة للاتجاهات 0.45 وهي غير دالة إحصائياً. وبالنسبة للقدرات العقلية فقد بلغت قيمة ت 0.89 وهي غير دالة إحصائياً أيضاً. إلا أنه ينبغي الإشارة إلى أن المتوسط الحسابي لدرجات تحصيل تلاميذ المجموعة التجريبية 24.28 , بينما بلغ المتوسط الحسابي لدرجات تحصيل المجموعة الضابطة (26.59), إلا أن هذين الفرقين لم يصلا إلى حد الأهمية بحيث يكون لهما معنى إحصائي.مقالة وصول حر تصور مقترح للكفايات اللازمة لإعداد معلم العلوم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 20/12/1422) خالد بن فهد الحذيفيتنطلق الدراسة من اعتبار أساسي مفاده أن تطور العملية التربوية يرتبط بالمعلم وإعداده بدرجة كبيرة، وقد هدفت الدراسة إلى وضع تصور مقترح للكفايات اللازمة لإعداد معلم العلوم للمرحلة المتوسطة .ولتحقيق هذا الهدف تم إعداد استبانة طبقت على عينة من أعضاء هيئة التدريس المتخصصين في التربية العملية، ومشرفي ومعلمي العلوم، وطلاب التربية الميدانية تخصص علوم، بلغ عددهم الإجمالي 371 فردا. وقد مرت الاستبانة بعدد من الإجراءات العلمية للتأكد من صدقها وثباتها . وكان من أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة ما يلي :- وجود عدد من الكفايات التدريسية لمعلم العلوم، تراها الدراسة ذات أهمية في إعداد المعلم .- يوجد اتفاق بين المجموعات عينة الدراسة على أغلبية الكفايات التي قدمتها الدراسة .- يوجد فروق في كفاية الإعداد العلمي للمعلم لصالح أعضاء هيئة التدريس، وكذلك الحال بالنسبة لبعض الكفايات الفرعية في الإعداد التربوي مثل : كفايات القيم والمبادئ والاتجاهات ، واستخدام الوسائل التعليمية، والإعداد لمعرفة خصائص المتعلمين والاعداد لتقويم التلاميذ والتدريب العملي .وكان من أهم التوصيات :1 - التأكيد على مؤسسات إعداد المعلمين الاسترشاد بالكفايات (موضوع الدراسة) في برامج إعداد معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة .2 - استرشاد موجهي العلوم بقائمة الكفايات (موضوع الدراسة)، أثناء الإشراف على التعليم في مدارس المرحلة المتوسطة .3 - مراعاة أن توضع الكفايات (موضوع الدراسة) في الاعتبار عند تقويم طلاب التربية الميدانية أثناء التدريس في المرحلة المتوسطة .4- إعادة النظر في برامج إعداد الطلاب ولا سيما تخصص معلم العلوم ليتناسب ذلك مع المتغيرات العالمية والمعطيات المحلية .5 - ضرورة إعداد دورات تدريبية للمعلمين القائمين بالعمل لإكسابهم وتعديل أدائهم فيما يرتبط بالكفايات التي تطرقت إليها الدراسة الحالية .مقالة وصول حر تصور مقترح للكفايات اللازمة لإعداد معلم العلوم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) خالد بن فهد الحذيفيتنطلق الدراسة من اعتبار أساسي مفاده أن تطور العملية التربوية يرتبط بالمعلم وإعداده بدرجة كبيرة، وقد هدفت الدراسة إلى وضع تصور مقترح للكفايات اللازمة لإعداد معلم العلوم للمرحلة المتوسطة .
ولتحقيق هذا الهدف تم إعداد استبانة طبقت على عينة من أعضاء هيئة التدريس المتخصصين في التربية العملية، ومشرفي ومعلمي العلوم، وطلاب التربية الميدانية تخصص علوم، بلغ عددهم الإجمالي 371 فردا. وقد مرت الاستبانة بعدد من الإجراءات العلمية للتأكد من صدقها وثباتها . وكان من أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة ما يلي :
- وجود عدد من الكفايات التدريسية لمعلم العلوم، تراها الدراسة ذات أهمية في إعداد المعلم .
- يوجد اتفاق بين المجموعات عينة الدراسة على أغلبية الكفايات التي قدمتها الدراسة .
- يوجد فروق في كفاية الإعداد العلمي للمعلم لصالح أعضاء هيئة التدريس، وكذلك الحال بالنسبة لبعض الكفايات الفرعية في الإعداد التربوي مثل : كفايات القيم والمبادئ والاتجاهات ، واستخدام الوسائل التعليمية، والإعداد لمعرفة خصائص المتعلمين والاعداد لتقويم التلاميذ والتدريب العملي .
وكان من أهم التوصيات :
1 - التأكيد على مؤسسات إعداد المعلمين الاسترشاد بالكفايات (موضوع الدراسة) في برامج إعداد معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة .
2 - استرشاد موجهي العلوم بقائمة الكفايات (موضوع الدراسة)، أثناء الإشراف على التعليم في مدارس المرحلة المتوسطة .
3 - مراعاة أن توضع الكفايات (موضوع الدراسة) في الاعتبار عند تقويم طلاب التربية الميدانية أثناء التدريس في المرحلة المتوسطة .
4- إعادة النظر في برامج إعداد الطلاب ولا سيما تخصص معلم العلوم ليتناسب ذلك مع المتغيرات العالمية والمعطيات المحلية .
5 - ضرورة إعداد دورات تدريبية للمعلمين القائمين بالعمل لإكسابهم وتعديل أدائهم فيما يرتبط بالكفايات التي تطرقت إليها الدراسة الحالية .