مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "د. سليمان العيد"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    عقيدة اليهود في الصفات دراسة نقدية في ضوء القرآن والسنّة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 8/1/1424) د. سليمان العيد
    إن جميع الأديان الإلهية جاءت بالتعريف بالله سبحاه وتعالى وبيان ما له من صفات الكمال؛ لأن عبادته سبحانه وتعالى لا تتم إلا بمعرفتها. ولا شك أن الصفات الحقيقية لله سبحانه وتعالى هي التي لا يشوبها نقص بوجه من الوجوه. وإن المتأمل في أسفار اليهود (أسفارا العهد القديم) يجد كماً هائلاً من صفات الله سبحانه وتعالى، وهذه الصفات لا تخرج في جملتها عن ثلاثة أقسام:1 – صفات كمال جاء القرآن الكريم أو السنّة والمطهرة بإثباتها. ومن أمثلة هذا القسم: العلم‘ والقدرة والقوة، والعدل، والحكمة، والحياة والسمع، والإحياء والإماتهة، ونحوها. إلا أن المتأمل في إثبات الأسفار لهذه الصفات يجد أنها أو قصور القدرة أو قصور القوة، وهكذا، وهذا مما يدل دلالة أكيدة على تحريف تلك النصوص.2 – صفات نقص جاء القرآن أو السنّة بنفيها عن الله سبحانه وتعالى، ومن أمثلة ذلك وصف الله سبحانه وتعالى بالتعب، والندم، والخوف، والبخل، والفقر، ونحوها.3 – صفات لم يرد القرآن ولا السنّة بشأنها بنفي ولا إثبات، وهذا النوع فيه حق باطل. ومن أمثلة هذا القسم: صفة الفم، والأنف، والأذن، والذراع، والقلب، ونحوها.وأما ما ورد في القرآن الكريم أو السنّة المطهرة من صفات الله سبحانه وتعالى نفياً أو إثباتاً فإنه يدل على كمال الله سبحانه وتعالى من كل وجه، وليس فيها أي تعارض أو تناقض
  • لا اختيار صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    عقيدة اليهود في الصفات دراسة نقدية في ضوء القرآن والسنّة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) د. سليمان العيد
    إن جميع الأديان الإلهية جاءت بالتعريف بالله سبحاه وتعالى وبيان ما له من صفات الكمال؛ لأن عبادته سبحانه وتعالى لا تتم إلا بمعرفتها. ولا شك أن الصفات الحقيقية لله سبحانه وتعالى هي التي لا يشوبها نقص بوجه من الوجوه. وإن المتأمل في أسفار اليهود (أسفارا العهد القديم) يجد كماً هائلاً من صفات الله سبحانه وتعالى، وهذه الصفات لا تخرج في جملتها عن ثلاثة أقسام:
    1 – صفات كمال جاء القرآن الكريم أو السنّة والمطهرة بإثباتها. ومن أمثلة هذا القسم: العلم‘ والقدرة والقوة، والعدل، والحكمة، والحياة والسمع، والإحياء والإماتهة، ونحوها. إلا أن المتأمل في إثبات الأسفار لهذه الصفات يجد أنها أو قصور القدرة أو قصور القوة، وهكذا، وهذا مما يدل دلالة أكيدة على تحريف تلك النصوص.
    2 – صفات نقص جاء القرآن أو السنّة بنفيها عن الله سبحانه وتعالى، ومن أمثلة ذلك وصف الله سبحانه وتعالى بالتعب، والندم، والخوف، والبخل، والفقر، ونحوها.
    3 – صفات لم يرد القرآن ولا السنّة بشأنها بنفي ولا إثبات، وهذا النوع فيه حق باطل. ومن أمثلة هذا القسم: صفة الفم، والأنف، والأذن، والذراع، والقلب، ونحوها.
    وأما ما ورد في القرآن الكريم أو السنّة المطهرة من صفات الله سبحانه وتعالى نفياً أو إثباتاً فإنه يدل على كمال الله سبحانه وتعالى من كل وجه، وليس فيها أي تعارض أو تناقض.

حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات