مراجعة حسب الطلب المؤلف "سحر بنت أحمد الخشرمي"
يظهر الآن 1 - 2 من 2
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العادية دراسة مسحية لبرامج الدمج في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) سحر بنت أحمد الخشرمي. تنامت الجهود في السنوات الأخيرة لتطبيق احدث الأساليب التعليمية واقلها تقييدا في مجال التربية الخاصة على الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة... ومن تلك الأساليب وأكثرها توظيفاً ضمن التجارب العالمية، تجربة المدارس الشاملة ودمج الأطفال غير العاديين مع الأطفال العاديين في المدارس العادية. وقد سعت المملكة العربية السعودية للاستفادة من تلك التجارب من خلال دراستها ومن ثم تطبيقها على مدارس التعليم العام.
وتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على برامج الدمج المطبقة على الطلبة والطالبات من ذوي الاحتياجات الخاصة، وتقييم مدى نجاح تلك البرامج، وتحديد العقبات التي تعترضها، وذلك للخروج بتوصيات تساهم في تذليل تلك الصعوبات، وتقديم فرص أفضل لنجاح أسلوب الدمج.
وقد تم توظيف استمارة خاصة محكمة أعدتها الباحثة لغرض هذه الدراسة وتم توزيعها على عينة شملت جميع مدارس المملكة المطبقة للدمج، وذلك من خلال الأمانة العامة للتربية الخاصة بوزارة المعارف والأمانة العامة للتربية الخاصة بالرئاسة العامة لتعليم البنات. وقد أشارت نتائج هذه الدراسة الى التحول الكبير الذي طرأ على برامج الدمج في المملكة العربية السعودية، حيث بدأت بطيئة عام 1410هـ ثم تزايدت بشكل ملحوظ. كما يتضح من الدراسة أن كافة الإعاقات قد استفادت من برامج الدمج المطبقة وبالأخص الإعاقات البسيطة، كما أن كافة البدائل التربوية قد تواجدت بنسب متفاوتة. وتشير النتائج أيضا إلى تميز وتوسع مدارس البنين في الدمج مقارنة بمدارس البنات. وتشير الدراسة الى عدد من المعوقات التي واجهت برامج الدمج وتعرض عدد من المقترحات لعلاجها.مقالة وصول حر دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العادية دراسة مسحية لبرامج الدمج في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/7/1423) سحر بنت أحمد الخشرميتنامت الجهود في السنوات الأخيرة لتطبيق احدث الأساليب التعليمية واقلها تقييدا في مجال التربية الخاصة على الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة... ومن تلك الأساليب وأكثرها توظيفاً ضمن التجارب العالمية، تجربة المدارس الشاملة ودمج الأطفال غير العاديين مع الأطفال العاديين في المدارس العادية. وقد سعت المملكة العربية السعودية للاستفادة من تلك التجارب من خلال دراستها ومن ثم تطبيقها على مدارس التعليم العام.وتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على برامج الدمج المطبقة على الطلبة والطالبات من ذوي الاحتياجات الخاصة، وتقييم مدى نجاح تلك البرامج، وتحديد العقبات التي تعترضها، وذلك للخروج بتوصيات تساهم في تذليل تلك الصعوبات، وتقديم فرص أفضل لنجاح أسلوب الدمج.وقد تم توظيف استمارة خاصة محكمة أعدتها الباحثة لغرض هذه الدراسة وتم توزيعها على عينة شملت جميع مدارس المملكة المطبقة للدمج، وذلك من خلال الأمانة العامة للتربية الخاصة بوزارة المعارف والأمانة العامة للتربية الخاصة بالرئاسة العامة لتعليم البنات. وقد أشارت نتائج هذه الدراسة الى التحول الكبير الذي طرأ على برامج الدمج في المملكة العربية السعودية، حيث بدأت بطيئة عام 1410هـ ثم تزايدت بشكل ملحوظ. كما يتضح من الدراسة أن كافة الإعاقات قد استفادت من برامج الدمج المطبقة وبالأخص الإعاقات البسيطة، كما أن كافة البدائل التربوية قد تواجدت بنسب متفاوتة. وتشير النتائج أيضا إلى تميز وتوسع مدارس البنين في الدمج مقارنة بمدارس البنات. وتشير الدراسة الى عدد من المعوقات التي واجهت برامج الدمج وتعرض عدد من المقترحات لعلاجها.