مراجعة حسب الطلب المؤلف "سعد بن عبدالله الضبيعان"
يظهر الآن 1 - 3 من 3
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر المكتبات العامة التابعة لوزارة المعارف في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) سعد بن عبدالله الضبيعانتعالج هذه المقالة بشكل موجز الوضع الراهن للمكتبات العامة لوزارة المعارف. ففي البداية تعطي خلفية تاريخية عن ظهور المكتبات في العالم الإسلامي مع شيء من التركيز على الجزء الغربي من المملكة حيث ظهرت أوائل المكتبات. بعد ذلك تتعامل الدراسة مع الجوانب المختلفة للمكتبات كالتنظيم، والعاملين، والمباني، والمجموعات موضحة أوجه النقص فيها. كما تلقي الضوء على الجانب الإداري والخدمات والتسهيلات التي تقدمها المكتبات لروادها. وأخيرًا، تختتم الدراسة بعدد من الاقتراحات التي تعالج المشكلات التي أظهرتها الدراسة.مقالة وصول حر مكتبة الرياض السعودية: ماضيها وحاضرها(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) سعد بن عبدالله الضبيعانتتناول هذه الدراسة بالشرح والتحليل تاريخ أول مكتبة رسمية عامة أنشئت في عاصمة المملكة العربية السعودية، ذلكم هي مكتبة الرياض السعودية. تبدأ الدراسة بإعطاء خلفية علمية عن تعريف المكتبة العامة ومفهومها في الوقت الحاضر. ثم بعد ذلك تشير إلى أهداف الدراسة ومنهجها. تقسم هذه الدراسة إلى قسمين وفقًا لتاريخ المكتبة ونشأتها.
القسم الأول: يتناول بداية التأسيس في أوائل السبعينيات الهجرية ويتضمن موضوعات مختلفة مثل تاريخ التأسيس، والتبعية الإدارية ، والميزانية، والمواد وطرق الاقتناء، والفهرسة ، وخدمة المستفيدين.
القسم الثاني: يناقش الفترة المتأخرة التي بدأت من عام 1404هـ مشتملاً على المبنى الدائم للمكتبة، وتنمية مواردها، وتنظيمها الإداري، والقوى البشرية العاملة بها، وخدمات القراء.
وأخيرًا ، تختتم الدراسة باقتراحات عملية تهدف إلى النهوض بالمكتبة لتواكب عصر المعلومات الذي يشهده العالم اليوم.مقالة وصول حر مكتبة برجاموم من خلال كتابات الدارسين المحدثين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1998) سعد بن عبدالله الضبيعانتتناول هذه الدراسة مكتبة برجاموم. تحاول في البداية إلقاء الضوء على مملكة برجاموم التي نشأت في أحضانها هذه المكتبة المهمة وذلك من حيث الموقع، والتأسيس، والأهمية الثقافية، والاقتصادية، والاجتماعية في العالم الهيلينستي. ثم تركز الدراسة على المكتبة من خلال عدة محاور تشمل نشأتها ومنشآتها، ومقتنياتها وتنظيمها موضحة جهود علمائها والإسهام الحيوي الذي قامت به هذه المملكة في صناعة الرق وجعله للكتابة بديلاً عن البرديات. ثم تختتم الدراسة بخاتمة تستعرض فيها أهم نتائج الدراسة. وأخيرا تذيل الدراسة باقتراح موضوعات محددة من شأن دراستها الإسهام في سد ثغرات الأدب العربي المكتوب حول هذا الموضوع.