مراجعة حسب الطلب المؤلف "سليمان بن صالح العقلا"
يظهر الآن 1 - 2 من 2
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر استخدام الفهرس الآلي في مكتبات جامعة الملك سعود: دراسة حالة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) سليمان بن صالح العقلاتهدف الدراسة إلى تكوين خلفية عامة عن الحالة الراهنة للفهرس الآلي في مكتبات جامعة الملك سعود، من حيث التعريف باستخدامه من لدن الطلاب والتعريف بالصعوبات-إن وجدت – التي تواجههم. كما تهدف الدراسة أيضا إلى التعريف بمدى استعداد مكتبات الجامعة بالتوقف عن استخدام الفهرس البطاقي الذي يعمل بصفة مزدوجة مع الفهرس الآلي واقتراح أفضل الحلول التي ينبغي اتخاذها للتغلب على المشكلات المتوقع أن تواجه المكتبات عندما تُقرر إغلاق الفهرس البطاقي. وتبرز أهمية هذه الدراسة من خلال تقديمها المساعدة إلى المسؤولين في مكتبات الجامعة على تحسين الخدمات التي يقدمها الفهرس الآلي للمستفيدين.
وقد دلت نتائج الدراسة على أن أغلبية الطلاب يستخدمون الفهرس الآلي في البحث عن مصادر المعلومات أكثر من وسائل البحث الأخرى. كما دلت النتائج على أن الطلاب يفضلون استخدام الفهرس الآلي على استخدام الفهرس البطاقي. والأسباب التي تدعوهم إلى ذلك هي الراحة، والسرعة، وشمولية البحث، وتعدد نقاط مداخل الوصول، والتعود، وسهولة الاستخدام، واكتمال المعلومات في قاعدة بيانات الفهرس الآلي. وقد تم ملاحظة أن الجهل باستخدام الحاسوب أبرز المشكلات التي يواجهها الطلاب.مقالة وصول حر بناء المجموعات في مكتبات جامعة الملك سعود(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2006) سليمان بن صالح العقلاالغرض من هذا البحث هو التعرف على الوضع الحقيقي لمجموعات مكتبات جامعة الملك سعود من الكتب والتعرف على مدى كفايتها لسد حاجة رواد المكتبات من أعضاء هيئة التدريس والطلاب. ولأغراض هذا البحث فقد تم جمع بيانات إحصائية من الملفات والتقارير السنوية للمكتبات، إضافة إلى أخذ مرئيات رواد المكتبات من أعضاء هيئة التدريس والطلاب عن طريق المقابلة.
وقد جاءت نتائج البحث التي تم الحصول عليها من أعضاء هيئة التدريس والطلاب بأن مجموعات المكتبات غير كافية، بينما جاءت نتائج البحث من بيانات المكتبات بأن توزيع مجموعات المكتبة ومعدلاتها غير متوازنة. ولقد كانت ميزانية شراء الكتب غير كافية وليست منتظمة، كما أن أعداد المتخصصين في المكتبات غير كاف للتعامل مع مجموعات المكتبات وتقديم الخدمات المرضية. ولم تقم الأقسام داخل المكتبات بالتنسيق فيما بينها كما لم تستخدم البرامج التعاونية مع المكتبات الأخرى في المنطقة.