مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "سليمان بن قاسم العيد"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دعوة موسى (عليه السلام) لفرعون في القرآن الكريم والتوراة المحرفة: دراسة مقارنة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 19/6/1421) سليمان بن قاسم العيد
    يهدف البحث إلى بيان جانب من جوانب التحريف في التوراة، وذلك من خلال الدراسة التفصيلية لدعوة موسى (عليه السلام) لفرعون في القرآن الكريم والتوراة المحرفة، ومن ثم مقارنة ما ورد في التوراة بما ورد في القرآن الكريم، وإن دعوة نبي الله موسى (عليه السلام) للطاغية فرعون جاءت مفصلة في القرآن الكريم والتوراة، ولذا فإن ما كان في التوراة صحيحا فلا بد أن يطابق القرآن الكريم؛ لأنهما من مصدر واحد، وإن خالفت التوراةُ القرآنَ دل ذلك على تحريف التوراة.وبعد إجراء المقارنة بين النصوص المتعلقة بالموضوع، ابتداء بكيفية تلقي موسى للوحي، ثم ما أيده الله به من الآيات، وكذلك حواره مع فرعون، وأخيرا نجاة موسى (عليه السلام) وقومه وهلاك فرعون وقومه، تبين مخالفة التوراة للقرآن الكريم بأمور، منها أن التوراة حصرت ألوهية الله سبحانه وتعالى للعبرانيين وآبائهم، كما جاء في التوراة عدم تسليم موسى (عليه السلام) لربه في بعض ما يأمره به، وقدرة سحرة فرعون على مقابلة موسى  ببعض الآيات، كما وصفت التوراة موسى (عليه السلام) بالألوهية لفرعون، ووصفت هارون بأنه نبي لموسى، وجاءت بتمييز بني إسرائيل بأنهم شعب الله، وغير ذلك من المخالفات التي تدل دلالة صريحة على تحريف التوراة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دعوة موسى (عليه السلام) لفرعون في القرآن الكريم والتوراة المحرفة: دراسة مقارنة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) سليمان بن قاسم العيد
    يهدف البحث إلى بيان جانب من جوانب التحريف في التوراة، وذلك من خلال الدراسة التفصيلية لدعوة موسى (عليه السلام) لفرعون في القرآن الكريم والتوراة المحرفة، ومن ثم مقارنة ما ورد في التوراة بما ورد في القرآن الكريم، وإن دعوة نبي الله موسى (عليه السلام) للطاغية فرعون جاءت مفصلة في القرآن الكريم والتوراة، ولذا فإن ما كان في التوراة صحيحا فلا بد أن يطابق القرآن الكريم؛ لأنهما من مصدر واحد، وإن خالفت التوراةُ القرآنَ دل ذلك على تحريف التوراة.
    وبعد إجراء المقارنة بين النصوص المتعلقة بالموضوع، ابتداء بكيفية تلقي موسى للوحي، ثم ما أيده الله به من الآيات، وكذلك حواره مع فرعون، وأخيرا نجاة موسى (عليه السلام) وقومه وهلاك فرعون وقومه، تبين مخالفة التوراة للقرآن الكريم بأمور، منها أن التوراة حصرت ألوهية الله سبحانه وتعالى للعبرانيين وآبائهم، كما جاء في التوراة عدم تسليم موسى (عليه السلام) لربه في بعض ما يأمره به، وقدرة سحرة فرعون على مقابلة موسى  ببعض الآيات، كما وصفت التوراة موسى (عليه السلام) بالألوهية لفرعون، ووصفت هارون بأنه نبي لموسى، وجاءت بتمييز بني إسرائيل بأنهم شعب الله، وغير ذلك من المخالفات التي تدل دلالة صريحة على تحريف التوراة.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات