مراجعة حسب الطلب المؤلف "سليمان بن قاسم الفالح"
يظهر الآن 1 - 2 من 2
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر دور الجمعيات الخيرية في الوقاية من المخدرات دراسة مطبقة على الجمعية الخيرية للتوعية بأضرار التدخين والمخدرات بجدة والجمعية الخيرية للمتعافينَ من المخدرات والمؤثرات العقلية بالدمام(دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/9/1437) سليمان بن قاسم الفالحملخص البحث: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور الجمعيات الخيرية في مجال الوقاية من المخدرات بوساطة إجراءاتها الوقائية، وجهودها التنسيقية مع مؤسسات المجتمع الأخرى، وكذلك التعرف على المعوقات التي تؤثر على أدائها، والمقترحات التي يمكن أنْ تعززَ دورها في وقاية المجتمع من المخدرات. وجرى تطبيق الدراسة على جمعيتينِ هما: جمعية كفى بجدة، وجمعية تعافي بالدمام، واستخدم الباحث منهجين هما: المنهج الكيفي بالاعتماد على تحليل مضمون ما ورد من معلومات وبيانات ودراسات سابقة عن موضوع الدراسة، والمنهج الكَمِّي بوساطة الاعتماد على المسح الاجتماعي بالعينة، والتي بلغ حجمها11 فرداً من العاملينَ في الجمعيتينِ، وفي ضوء تحليل مضمون البيانات الكيفيّة، والتحليل الإحصائي للبيانات الكَمِّيّة فقد كشفت الدراسة عن مجموعة من النتائج من أهمها: أنَّ جمعية كفى، وجمعية تعافي قد أدَّيا دوراً إيجابيًا تجاه المجتمع في مجال الوقاية من المخدرات. وأخيرًا قدمت الدراسة عددًا من المقترحات التي يمكن أنْ تعزز دور الجمعيات الخيرية في الوقاية من المخدرات.مقالة وصول حر دور الجمعيات الخيرية في الوقاية من المخدرات دراسة مطبقة على الجمعية الخيرية للتوعية بأضرار التدخين والمخدرات بجدة والجمعية الخيرية للمتعافينَ من المخدرات والمؤثرات العقلية بالدمام(دار جامعة الملك سعود للنشر, 08/04/1436) سليمان بن قاسم الفالحهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور الجمعيات الخيرية في مجال الوقاية من المخدراتبوساطة إجراءاتها الوقائية، وجهودها التنسيقية مع مؤسسات المجتمع الأخرى، وكذلك التعرف علىالمعوقات التي تؤثر على أدائها، والمقترحات التي يمكن أنْ تعززَ دورها في وقاية المجتمع من المخدرات.وجرى تطبيق الدراسة على جمعيتينِ هما: جمعية كفى بجدة، وجمعية تعافي بالدمام، واستخدم الباحث منهجينهما: المنهج الكيفي بالاعتماد على تحليل مضمون ما ورد من معلومات وبيانات ودراسات سابقة عن موضوعالدراسة، والمنهج الكَمِّي بوساطة الاعتماد على المسح الاجتماعي بالعينة، والتي بلغ حجمها 11 فرداً منالعاملينَ في الجمعيتينِ، وفي ضوء تحليل مضمون البيانات الكيفيّة، والتحليل الإحصائي للبيانات الكَمِّيّة فقدكشفت الدراسة عن مجموعة من النتائج من أهمها: أنَّ جمعية كفى، وجمعية تعافي قد أدَّيا دوراً إيجابيًا تجاهالمجتمع في مجال الوقاية من المخدرات. وأخيرًا قدمت الدراسة عددًا من المقترحات التي يمكن أنْ تعزز دورالجمعيات الخيرية في الوقاية من المخدرات