مراجعة حسب الطلب المؤلف "سمير شريف ستيتية"
يظهر الآن 1 - 3 من 3
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر التنوع الكمي للحركات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) سمير شريف ستيتيةيهدف هذا البحث إلى دراسة التنوع الكمي للحركات المتمثل في طولها. وقد قسّم علماء الأصوات الحركات إلى : قصيرة، ومتوسطة، وطويلة، ومطولّة . وقد ارتبط طول الحركات بالتقابل بين حركة قصيرة وأخرى طويلة، كما ارتبط التقابل نفسه بتغيير المعني أوعدم تغييره. فإذا أدى تغير طول الحركة إلى تغيير المعني كان التقابل فونيميا، وإلا فإنه تقابل ألُوفُونِي. ومن الأفكار الشائعة بين علماء الأصوات، أن التقابل بين الحركات في اللغة الإنجليزية إنما هو تقابل ألوفوني . وقد ناقش البحث هذه المقولة، وأثبت عدم دقتها.
وقد درس البحث العوامل التي تؤثر في طول الحركة في العربية. وقد درس هذه العوامل على الأجهزة الصوتية الحديثة، وخرج بنتائج رقمية دقيقة توضح طول الحركة في السياقات البنائية المختلفة. وكانت النتائج التي توصل إليها الباحث جديدة وغير معروفة من قبل.مقالة وصول حر تحليل الظواهر الصوتية في قراءة الكسائي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) سمير شريف ستيتيةهدفت هذه الدراسة إلى استخلاص الظواهر الصوتية في قراءة علي بن حمزة الكسائي، وهو أحد القراء السبعة الذي تقلت الأمة قراءاتهم بالقبول والتسليم. تقع هذه الدراسة في فصلين تناول أحدهما حياة الكسائي العلمية والثقافية، كما تناول قراءته والراويين اللذين روياها وهما الدوري والليث البغدادي.
أما الفصل الثاني: فقد تناول بالبحث والتحليل أهم المعالم الرئيسة في الظواهر الصوتية في قراءة الكسائي. وقد وزعت هذه الظواهر على ثلاثة محاور رئيسة هي: المماثلة، والإمالة ، وتغير البنية المقطعية. أما المماثلة فقد درست فيها أهم أنواعها في قراءة الكسائي وهي: المماثلة التقدمية المباشرة، والتقدمية غير المباشرة، والرجعية المباشرة. وأما الإمالة فقد درست فيها أهم خصائص هذه الظاهرة الصوتية بعد أن بينت حقيقتها. وقد استعنت بالأجهزة الصوتية في تحليل هذه الظواهر. وقد كانت الدراسة في هذا البحث فونولوجية وأكوستيكية في وقت واحد.مقالة وصول حر رؤية جديدة في تفسير التنوين في العربية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) سمير شريف ستيتيةيهدف هذا البحث إلى تفسير ظاهرة التنوين في اللغة العربية تفسيرًا يعتمد على المعطيات اللسانية، ومن ضمنها مقررات علمي الأصوات والتراكيب. وقد استعرض الباحث المحاولات التي قام بها عدد من الباحثين المعاصرين من عرب ومستشرقين، وأبرز حججهم وأدلتهم وناقشها، ثم استقر على رأي خاص به في تفسير هذه الظاهرة.
قسمت هذه الدراسة إلى حقول فرعية هي: الاسم والتنوين، والتنوين والتنكير، التنوين والحذف، والتنوين والجموع. وقد استعرض الباحث في هذه الحقول ما قاله النحاة القدامى واللغويون المعاصرون في مسائل هذه الحقول. ثم انتقلت الدراسة إلى إبراز التفسير الجديد لظاهرة التنوين، ذلك التفسير الذي يعتمد على تفسير الظاهرة باعتبارها إحدى معطيات التركيب، وأنه لا يصح تفسير هذه الظاهرة بمعزل عن التركيب. وقد كان من أهم نتائج هذا البحث أنه قدم عددًا من المعاني للتنوين في اللغة العربية، مما لم يرد شيء منه في الدراسات السابقة. وقد فسر البحث لماذا لا تقترن ظاهرة التنوين بلام التعريف جنسية وعهدية.