مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "صادق أحمد داود جوده"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    محاولة العمري لإنشاء إمارة عربية في السودان في القرن الثالث الهجري
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) صادق أحمد داود جوده
    يعالج هذا البحث جهود شخصية طموحة مغامرة من الشخصيات الإسلامية الي ظهرت في القرن الثالث الهجري / التاسع الميلادي والشخصية المعنية هي أبو عبدالرحمن، عبدالله ابن عبدالحميد العمري ، الذي خرج من مصر، أيام احمد بن طولون إلى وادي العلاقي من أرض البجة، حيث يكثر معدن التبر هناك وكانت قبائل ربيعة وجهينة ومضر قد سكنت تلك الجهات منذ ما قبل الإسلام، وذلك لأهمية المنطقة وكثرة ما بها من التبر والزمرد.
    سار ابو عبدالرحمن العمر بأتباعه من مصر إلى أرض العلاقي، ولقي مقاومة من البجة، ومن القبائل العربية ، واضطر أن يدخل مع جيرانهم النوبيين في حرب لا هوادة فيها ، وقد حقق الانتصارات أول الأمر، غير انه هزم أخيرا بسبب تخاذل رجاله في اللقاء ، فعاد إلى جهات أسوان، حيث دخل في حرب مع جيش أبن طولون، بقيادة شعبة بن حركام وسجل عليه نصر ثم عاد إلى ارض العلاقي غير أنه لقي مقاومة شرسة من القبائل العربية ، الأمر الذي حال بينه وبين إقامة إمارة قوية له ، بل خسر حياته باغتياله على يد محمد بن هارون ، زعيم مضر، وهكذا انتهت حياة المغامر عام 259هـ / 863 م .
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    منصور بن جمهور: موقفه من الأحداث السياسية في أواخر العصر الأموي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) صادق أحمد داود جوده
    تهتم هذه الدراسة بأمير يمني عاش في نهاية الخلافة الأموية وشهد الاضطرابات التي أودت بها، وأقامت الخلافة العباسية، وأقصد به الأمير منصور بن جمهور الكلبي الذي ترك بصمات واضحة على الحوادث آنذاك.
    وقد اتضح أثره خلال فترة حكم الوليد بن يزيد بن عبدالملك المضطربة (125-126هـ/743-744م)، ولكي يحقق له مجداً شخصياً فإنه انضم إلى قوات الأمير الأموي، يزيد بن الوليد بن عبدالملك، الذي قاد ثوره ضد ابن عمه الوليد بن يزيد. ولقد نجح منصور بن جمهور في القيام بدوره بدقة، حتى قتل الوليد وانتهت خلافته.
    ولما اعتلى يزيد بن الوليد سدة الخلافة كافأ الأمير منصور بن جمهور على إخلاصه فولاّه العراق. وقد ظل منصور عوناً ليزيد بن الوليد (126هـ/744م)، ولأخيه إبراهيم من بعده (127-132هـ/745-750م)، حتى اعتلى مروان بن محمد، آخر خليفة أموي، عرش الخلافة (127-132هـ/745/750م).
    وليحقق منصور بن جمهور مزيداً من المكاسب الشخصية، فإنه ساند كل الخارجين على مروان بن محمد في كل الأماكن، إلى أن انهزم شرقاً إلى السند. وفي السِنْد أصبح واليًا أموياً بالقوة، وظل حتى قيام الدولة العباسية، فاعترف به الخليفة عبدالله السفاح واليًا، ثم قتله عام134هـ/752م.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات