مراجعة حسب الطلب المؤلف "صالح بن سليمان الوهيبي"
يظهر الآن 1 - 3 من 3
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر اختلاف العلماء في الحروف الزائدة في القرآن الكريم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) صالح بن سليمان الوهيبييعرض هذا البحث لمفهوم الزيادة في اصطلاح النحاة عارضا آراءهم بشأن الزيادة في القرآن المجيد الذي تدور مسائل هذا الباب حول آيات منه. وقد أشار البحث إلى أن مجيء الزيادة في اللغة مسألة مشهورة ولها مباحث في أبواب النحو متعددة كزيادة الباء في خبر (ليس) وما (ما) المشبهة بها وفي ((حَسْب))، وزيادة (مِنْ) في سياق نفي أو شبهه، لكن إطلاق الزيادة على شيء من القرآن لا يخلو من خلاف وحرج. وقد عُني البحث ببيان معنى الزيادة والمصطلحات التي أطلقت عليها (كالزيادة والصلة واللغو)، وبيان أثرها في الكلام، وتعيين ما يزاد في الكلام، وبيان مواقف العلماء حيال الزيادة، مع عرض لحروف الزيادة التي وردت منها نماذج في القرآن الكريم. وقد تبين من البحث أن العلماء متفقون على وجود الزائد في القرآن الكريم سواء أنصوا عليه وأقروا به أم أنكروا وجوهًا منه. وأحسب أن الخلل في فهم المعنى الاصطلاحي النحوي للزيادة أسهم في اضطراب المواقف. ومن ثَمّ فمن المهم معرفة المصطلح ودلالته الاصطلاحية عند أهل الفنّ من غير أن يحمَّل معنى زائدا لم يُرَدْ له ولو أوهم معناه اللغوي بشيء من ذلك.مقالة وصول حر المُطَاوَعَةُ: مَعْناهَا وأَوْزَنُها(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) صالح بن سليمان الوهيبياهتم النحاة العرب من لدن سيبويه بمعرفة المعاني التي يفيدها الفعل في مبانيه المختلفة خصوصًا المزيد منها. ومن ذلك معنى المطاوَعة الذي يرد في كتب النحو وصالصرف في باب الحديث عن معاني صيغ الأفعال. ولا تزال كتب الصرف المحدثة تسير على النسق نفسه عارضة صيغ الفعل ومعانيها. ومن المعاني التي استوقفت الباحث معنى ((المطاوعة)) الذي لم يتصدَّر له أحد من المحدثين على نحوٍ ]ُجلِّيه على مفهوم المطاوعة كما تصورَّه النحاة والصريفيون، ومن ثَمَّ يقف عند الأوزان التي تدل على المطاوعة مع مناقشة ما هو محلّ نقاشٍ والتمثيل لكلٍ.مقالة وصول حر ظاهرة الإلحاق في الصرف العربي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1990) صالح بن سليمان الوهيبيهنالك طائفة من الكلمات في اللغة العربية يُطلق عليها الصرفيون اسم (( مُلْحقَة)) ويتحدثون عن الإلحاق وأحكامه في باب الزيادة وغيره. ويُعنى هذا البحث بظاهرة الإلحاق كما وردت عند علماء الصرف والنحو العرب منذ سيبويه الذي وضع أسس هذه المسألة. ويشتمل البحث على بيان مكانة الألحاق في بحث الصرفيين العرب للمزيد والمجرد من الأسماء والأفعال. ثم يعرض لتعريف الإلحاق كما ورد في بعض كتب النحو والصرف التي عُنيت به. ويعرض بعد ذلك لأنواع الإلحاق، وعلاماته.
ويناقش بعد هذا الملْحَقَات من الأفعال، والملحقات من الأسماء، ممثِّلا لكل طائفة. وقد شرحنا معاني هذه الأمثلة في الإحالات نظراً لغرابة معظمها.