مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "عادل محمد عطا إلياس"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • لا اختيار صورة مصغرة
    مقالةميتاداتا فقط
    عامل البيئة والطريق الحتمي للانتحار
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عادل محمد عطا إلياس
    يصنف الكثير من النقاد والدارسين روايتي جوستاف فلوبير (مدام بوفاري ) وستين كرين (ماجي) من ضمن الروايات العالمية وهذه حقيقة لا تنكر إلا أنهم في الوقت نفسه يركنون إلى القول بأن هاتين الروايتين تنتميان إلى المدرسة الواقعية في مواجهتهما للحقائق وفي إغفالهما للعواطف وفي تصويرهما لمظاهر الحياة الواقعية اليومية كما هي ومن غير إهمال لما هو قبيح أو مؤلم أو قائم، وكذلك في تصويرهما لكل ما سبق ذكره بدقة متناهية وبشيء من التفصيل وأنا اتفق مع كل هؤلاء النقاد والدارسين فيما يرونه، إلا أن الأمر يحتاج إلى وقفة سريعة هنا حيث تكمن نقطة اختلاف وجهات النظر.
    فالروايتان كما أراهما مزيج من الواقعية والطبيعية وربما بشكل متساو إلى حد ما، فهما كما يعتقد النقاد تتناولان في موضوعهما بشيء من الجدية عنصر الواقعية بلك ما محمله الكلمة من معنى إلا أن الكثير قد أغفل عنصرا آخر مهما وهو عنصر البيئة، وهذا العنصر هو من ركائز المدرسة الطبيعية التي تؤكد هي الأخرى على مراقبة الحياة مراقبة علمية بدون محاولة الاجتناب البشع أو القبيح فيها وتصوير الحياة كما هي بدقة وتفصيل متناهيين، إلا أنها تضيف أيضا وتؤكد على عنصر البيئة وتأثيره على الفرد في المجتمع بشكل أو بآخر.
    وفي بحثنا هذا سوف نحاول أن نتناول وبشيء من التركيز هذا العنصر بغية إظهار مدى تأثيره على حياة بطلتي الروايتين، أيما بوفاري وماجي وكيف أثر عليهما وغير مجرى حياتهما بل وأدا بهما إلى الانتحار في النهاية .
  • لا اختيار صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    عامل البيئة والطريق الحتمي للانتحار
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عادل محمد عطا إلياس
    يصنف الكثير من النقاد والدارسين روايتي جوستاف فلوبير (مدام بوفاري ) وستين كرين (ماجي) من ضمن الروايات العالمية وهذه حقيقة لا تنكر إلا أنهم في الوقت نفسه يركنون إلى القول بأن هاتين الروايتين تنتميان إلى المدرسة الواقعية في مواجهتهما للحقائق وفي إغفالهما للعواطف وفي تصويرهما لمظاهر الحياة الواقعية اليومية كما هي ومن غير إهمال لما هو قبيح أو مؤلم أو قائم، وكذلك في تصويرهما لكل ما سبق ذكره بدقة متناهية وبشيء من التفصيل وأنا اتفق مع كل هؤلاء النقاد والدارسين فيما يرونه، إلا أن الأمر يحتاج إلى وقفة سريعة هنا حيث تكمن نقطة اختلاف وجهات النظر.
    فالروايتان كما أراهما مزيج من الواقعية والطبيعية وربما بشكل متساو إلى حد ما، فهما كما يعتقد النقاد تتناولان في موضوعهما بشيء من الجدية عنصر الواقعية بلك ما محمله الكلمة من معنى إلا أن الكثير قد أغفل عنصرا آخر مهما وهو عنصر البيئة، وهذا العنصر هو من ركائز المدرسة الطبيعية التي تؤكد هي الأخرى على مراقبة الحياة مراقبة علمية بدون محاولة الاجتناب البشع أو القبيح فيها وتصوير الحياة كما هي بدقة وتفصيل متناهيين، إلا أنها تضيف أيضا وتؤكد على عنصر البيئة وتأثيره على الفرد في المجتمع بشكل أو بآخر.
    وفي بحثنا هذا سوف نحاول أن نتناول وبشيء من التركيز هذا العنصر بغية إظهار مدى تأثيره على حياة بطلتي الروايتين، أيما بوفاري وماجي وكيف أثر عليهما وغير مجرى حياتهما بل وأدا بهما إلى الانتحار في النهاية .
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات