مراجعة حسب الطلب المؤلف "عبدالرحمن بن محمد الشعوان"
يظهر الآن 1 - 4 من 4
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر القيم وطرق تدريسها في الدراسات الاجتماعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) عبدالرحمن بن محمد الشعوانتهدف المقالة إلى تأكيد أهمية تعليم وتعلم القيم في الدراسات الاجتماعية، وإلى توضيح معناها، والتعرف على أنواعها، واقتراح بعض الأساليب المناسبة لتدريسها. ولتحقيق هدف المقالة، قام الكاتب باستعراض الأدبيات ذات الصلة بموضوع المقالة، كما اقترح بعض الطرق المناسبة لتدريس القيم وقام بما يلي:
• عرف الكاتب القيم بأنها مفاهيم أو مقاييس أو معايير تجريدية، ضمنية كانت أم صريحة، تستخدم للحكم على شيء بأنه مرغوب فيه أو مرغوب عنه وتوجه سلوك الفرد لما هو مرغوب فيه من قبل مجتمعه.
• وّضح الكاتب الفرق بين القيم والاتجاهات على اعتبار أن الأولى تتكون ببطء وهي أكثر تجريداً أو ثباتاً من الاتجاهات، كما أن القيم تشير إلى غاية نهائية للمجتمع وليست وسائل فردية للغايات كالاتجاهات.
• استعرض الكاتب أنواع القيم وبّين أنها يمكن أن تصنف حسب ستة أبعاد هي: بعد المحتوى، وبعد المقصد، وبعد الشدة، وبعد العمومية، وبعد الوضوح، وبعد الدوام. كما تم التأكيد على أهمية القيم في الدراسات الاجتماعية لما لها من صلة وثيقة بالجانب الوجداني الذي يعتبر ركيزة أساسية لغرس قيم المجتمع في نفوس التلاميذ، والتي تعتبر من أهم المخرجات التعليمية التي ينشد تحقيقها أي مجتمع من المجتمعات.
• عرض الكاتب أربع طرق لتدريس القيم هي: غرس القيم، وتوضيح القيم، والمحاكمة الأخلاقية العقلية، وتحليل القيم، واستشهد ببعض الأمثلة لتوضيح هذه الطرق.مقالة وصول حر القيم وطرق تدريسها في الدراسات الاجتماعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1417) عبدالرحمن بن محمد الشعوانتهدف المقالة إلى تأكيد أهمية تعليم وتعلم القيم في الدراسات الاجتماعية، وإلى توضيح معناها، والتعرف على أنواعها، واقتراح بعض الأساليب المناسبة لتدريسها. ولتحقيق هدف المقالة، قام الكاتب باستعراض الأدبيات ذات الصلة بموضوع المقالة، كما اقترح بعض الطرق المناسبة لتدريس القيم وقام بما يلي:• عرف الكاتب القيم بأنها مفاهيم أو مقاييس أو معايير تجريدية، ضمنية كانت أم صريحة، تستخدم للحكم على شيء بأنه مرغوب فيه أو مرغوب عنه وتوجه سلوك الفرد لما هو مرغوب فيه من قبل مجتمعه.• وّضح الكاتب الفرق بين القيم والاتجاهات على اعتبار أن الأولى تتكون ببطء وهي أكثر تجريداً أو ثباتاً من الاتجاهات، كما أن القيم تشير إلى غاية نهائية للمجتمع وليست وسائل فردية للغايات كالاتجاهات.• استعرض الكاتب أنواع القيم وبّين أنها يمكن أن تصنف حسب ستة أبعاد هي: بعد المحتوى، وبعد المقصد، وبعد الشدة، وبعد العمومية، وبعد الوضوح، وبعد الدوام. كما تم التأكيد على أهمية القيم في الدراسات الاجتماعية لما لها من صلة وثيقة بالجانب الوجداني الذي يعتبر ركيزة أساسية لغرس قيم المجتمع في نفوس التلاميذ، والتي تعتبر من أهم المخرجات التعليمية التي ينشد تحقيقها أي مجتمع من المجتمعات.• عرض الكاتب أربع طرق لتدريس القيم هي: غرس القيم، وتوضيح القيم، والمحاكمة الأخلاقية العقلية، وتحليل القيم، واستشهد ببعض الأمثلة لتوضيح هذه الطرقمقالة وصول حر نحو صياغة سلوكية لأهداف الدراسات الاجتماعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1410) عبدالرحمن بن محمد الشعوانحاولت هذه الدراسة تحديد مفهوم الأهداف السلوكية التي نالت اهتمام الكثير من التربويين في أواخر الستينيات في محاولة لتطوير مناهج الدراسات الاجتماعية بالمملكة العربية السعودية من خلال التوجيه نحو صياغة سلوكية لأهداف الدراسات اللاجتماعية. ومن أجل ذلك فقد قام الباحث بتعريف الأهداف وتحديد خصائصها وتحديد مجالاتها المختلفة المعرفية والوجدانية والنفس حركية. كما قام الباحث بدراسة مفهوم الأهداف السلوكية التي تعني وصفًا لتغير سلوكي يتوقع حدوثه وملاحظته وقياسه عند المتعلم وذلك نتيجة مروره بخيرة تعليمية وتفاعله مع موقف تعليمي. كما اشتملت الدراسة على طريقة كتابة الأهداف السلوكية والمتمثلة في خمس مركبات هي: أن+ فعل سلوكي+الطالب+ مصطلح من المادة العلمية + الحد الأدنى من الأداء. وقد عمد الباحث إلى توضيح ذلك بضرب بعض الأمثلة في ميدان الدراسات الاجتماعية مع الإشارة إلى بعض الأخطاء الشائعة عند كتابة الأهداف السلوكية. وختم الباحث هذه الورقة بإلقاء بعض الضوء على آراء بعض المؤيدين والمعارضين لاستخدام الأهداف السلوكية.مقالة وصول حر نحو صياغة سلوكية لأهداف الدراسات الاجتماعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1990) عبدالرحمن بن محمد الشعوانحاولت هذه الدراسة تحديد مفهوم الأهداف السلوكية التي نالت اهتمام الكثير من التربويين في أواخر الستينيات في محاولة لتطوير مناهج الدراسات الاجتماعية بالمملكة العربية السعودية من خلال التوجيه نحو صياغة سلوكية لأهداف الدراسات اللاجتماعية. ومن أجل ذلك فقد قام الباحث بتعريف الأهداف وتحديد خصائصها وتحديد مجالاتها المختلفة المعرفية والوجدانية والنفس حركية. كما قام الباحث بدراسة مفهوم الأهداف السلوكية التي تعني وصفًا لتغير سلوكي يتوقع حدوثه وملاحظته وقياسه عند المتعلم وذلك نتيجة مروره بخيرة تعليمية وتفاعله مع موقف تعليمي. كما اشتملت الدراسة على طريقة كتابة الأهداف السلوكية والمتمثلة في خمس مركبات هي: أن+ فعل سلوكي+الطالب+ مصطلح من المادة العلمية + الحد الأدنى من الأداء. وقد عمد الباحث إلى توضيح ذلك بضرب بعض الأمثلة في ميدان الدراسات الاجتماعية مع الإشارة إلى بعض الأخطاء الشائعة عند كتابة الأهداف السلوكية. وختم الباحث هذه الورقة بإلقاء بعض الضوء على آراء بعض المؤيدين والمعارضين لاستخدام الأهداف السلوكية.