مراجعة حسب الطلب المؤلف "عبدالعزيز بن عبدالوهاب البابطين"
يظهر الآن 1 - 3 من 3
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر إدخال التربية المهنية في منهج المرحلة المتوسطة العامة للبنين في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) عبدالعزيز بن عبدالوهاب البابطينتهدف هذه الدراسة إلى التعريف بالتربية المهنية في مناهج التعليم العام وسبل تطبيقها في المرحلة المتوسطة العامة للبنين في المملكة العربية السعودية من أجل تزويد كل طالب في هذه المرحلة بتعليم نظري وتعليم عملي في آن واحد، وبغض النظر عن كون الطالب سيواصل تعليمه النظري أو الفني والمهني أو سينخرط في الحياة العملية بعد التخرج.
واستخدم الباحث في دراسته لهذا الموضوع المنهج الوصفي التحليلي. وتم جمع المعلومات والبيانات والحقائق عن طريق مصادر متنوعة منها: مطبوعات وزارة المعارف في المملكة العربية السعودية، ونتائج وتوصيات الندوات والمؤتمرات والتجارب الدولية والعربية ذات العلاقة بموضوع الدراسة. وقد بيّنت الدراسة أهمية إدخال التربية المهنية في منهج المرحلة المتوسطة العامة، والعقبات التي قد تعوق تطبيقه. وتضمنت الدراسة عدة مقترحات قد تسهم في تطبيق هذا العمل والاستفادة منه. كما بيّنت الدراسة ضرورة توافر الوعي والقناعة لدى المسؤولين وأولياء الأمور وعامة الناس بأهمية التربية المهنية والحاجة إليها، قبل البدء في التنفيذ من قِبل الأطراف المعنية بالأمر.مقالة وصول حر إدخال التربية المهنية في منهج المرحلة المتوسطة العامة للبنين في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1413) عبدالعزيز بن عبدالوهاب البابطينتهدف هذه الدراسة إلى التعريف بالتربية المهنية في مناهج التعليم العام وسبل تطبيقها في المرحلة المتوسطة العامة للبنين في المملكة العربية السعودية من أجل تزويد كل طالب في هذه المرحلة بتعليم نظري وتعليم عملي في آن واحد، وبغض النظر عن كون الطالب سيواصل تعليمه النظري أو الفني والمهني أو سينخرط في الحياة العملية بعد التخرج.واستخدم الباحث في دراسته لهذا الموضوع المنهج الوصفي التحليلي. وتم جمع المعلومات والبيانات والحقائق عن طريق مصادر متنوعة منها: مطبوعات وزارة المعارف في المملكة العربية السعودية، ونتائج وتوصيات الندوات والمؤتمرات والتجارب الدولية والعربية ذات العلاقة بموضوع الدراسة. وقد بيّنت الدراسة أهمية إدخال التربية المهنية في منهج المرحلة المتوسطة العامة، والعقبات التي قد تعوق تطبيقه. وتضمنت الدراسة عدة مقترحات قد تسهم في تطبيق هذا العمل والاستفادة منه. كما بيّنت الدراسة ضرورة توافر الوعي والقناعة لدى المسؤولين وأولياء الأمور وعامة الناس بأهمية التربية المهنية والحاجة إليها، قبل البدء في التنفيذ من قِبل الأطراف المعنية بالأمر.مقالة وصول حر الكفايات التعليمية اللازمة للطالب المعلم وتقصي أهميتها وتطبيقها من وجهة نظره ونظر المشرف عليه في كلية التربية بجامعة الملك سعود بالرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) عبدالعزيز بن عبدالوهاب البابطينكان هدف هذه الدراسة الميدانية هو التعرف على مدى أهمية ومدى تطبيق طلاب التربية الميدانية للكفايات التعليمية اللازمة لمعلم المرحلتين المتوسطة والثانوية، وذلك من وجهة نظر طلاب التربية الميدانية والمشرفين عليهم من أعضاء هيئة التدريس (دكتور) وأساتذة (محاضر) في كلية التربية بالرياض جامعة الملك سعود.
اشتملت الدراسة على جميع طلاب التربية الميدانية والمشرفين عليهم بكلية التربية بجامعة الملك سعود، في الفصل الدراسي الأول من العام الجامعي 1414/1415هـ ، وبذلك كانت عينة الدراسة شاملة لمجتمعها. وحصل الباحث على استجابة 181طالبًا بنسبة 69.08% من مجموع الطلاب الكلي، كما حصل الباحث على استجابة 33مشرفًا بنسبة 78.57%من مجموع المشرفين الكلي.
أما أداة الدراسة، فكانت استبانة تضمنت خمسة مجالات رئيسة هي مجال إعداد الدرس، ومجال تنفيذ الدرس، والمجال الأكاديمي والنمو المهني، ومجال العلاقات الإنسانية وإدارة الصف، ومجال التقويم. وقد اشتملت مجالات الكفايات التعليمية الرئيسة الخمسة على ثلاث وخمسين (53) كفاية تعليمية فرعية. وقد تم التأكد من صدق محتوى الاستبانة وحساب معامل ثباتها. وفيما يلي أهم نتائج الدراسة:
1- اتفق طلاب التربية الميدانية والمشرفون عليهم من أعضاء هيئة التدريس والأساتذة على أن الكفايات التعليمية المتضمنة في هذه الدراسة بشكل عام مهمة للمعلم في المرحلتين المتوسطة والثانوية.
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب التربية الميدانية المشرفين عليهم (دكتور، محاضر) في إدراكهم للأهمية النسبية للمجالات التعليمية الآتي: مجال إعداد الدرس، ومجال تنفيذ الدرس، والمجال الأكاديمي والنمو المهني، ومجال التقويم ولصالح المشرفين (دكتور، محاضر).
3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين وجهتي نظر كل من أعضاء هيئة التدريس (دكتور) والأساتذة (محاضر) في إدراكهم للأهمية النسبية لكل مجال من مجالات الكفايات التعليمية الرئيسة الخمسة المتضمنة في هذه الدراسة.
4- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين وجهتي نظر كل من أعضاء هيئة التدريس (دكتور) والأساتذه (محاضر) في تحديد مستوى تطبيق طلاب التربية الميدانية لكل مجال من مجالات الكفايات التعليمية الرئيسة الخمسة المتضمنة في هذه الدراسة.
5- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب التربية والمشرفين عليهم(دكتور، محاضر) في تحديد مستوى تطبيق طلاب التربية الميدانية ولصالح الطلاب في كل مجال من المجالات التعليمية الرئيسة الخمسة المتضمنة في هذه الدراسة.
6- أجمع المشرفون على طلاب التربية الميدانية على أن طلاب التربية الميدانية بكلية التربية بجامعة الملك سعود يطبقون قائمة الكفايات التعليمية الخاصة بهذه الدراسة بدرجة ضعيفة نسبيًّا وهي 2.71من 4 درجات وبنسبة 67.7%