مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "عبداللطيف سهيل الخياط"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • لا اختيار صورة مصغرة
    مقالةميتاداتا فقط
    الشخصيات وعلاقتها بالقواعد الاجتماعية في رواية الرأس المبتور لإيرس ميردوك
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عبداللطيف سهيل الخياط
    لقد تمتعت أيريس ميردوك لعدة عقود بمكانة مرموقة في مجال القصة، ولكن بالرغم من ذلك فإن روايتها (الرأس المبتور) تبعث الاضطراب في القارئ. ومن أهم أسباب ذلك نوع الشخصيات التي يصادفها القارئ في الرواية وخاصة نوعية العلاقات القائمة بينهم، وهذا ما يعالجه هذا المقال يلاحظ كتاب المقال أن الشخصيات فوق كونهم متحللين بطريقة لا علاج لها (ماعدا جورجي) فإن تكوين العلاقات وفصمها وتعليقها واستئنافها تبدو في نظرهم لعبة أكثر من كونها أحوالا إنسانية حقيقية تشتمل على ما تشتمل من مضامين عاطفية وخلقية.
    ويدفع المقال محاولة بعض النقاد الدفاع عن الشخصيات على أنهم (دمى .) فلا يمكن قبول هذا القول عنهم مع كون احدهم على الأقل داعية نشطا لفكرة (تقليل الاهتمام بالقواعد الاجتماعية) مع كون الباقين مؤمنين بالمبدأ نفسه من حيث واقعهم. وير الكاتب أن شعاع الأمل الوحيد وهو  المتمثل في التقريع (المتخلف واللامتمدن) الذي توجهه اونر كلاين لمارتين، هو أضعف من أن يوازن كل ما يتخلل الرواية من شك. ويقرأ المقال بأن الروائية قد نجحت في التعبير الدرامي عن فكرتها الرئيسة، وهي فكرة تتعلق باستقلال كل فرد بشخصيته واختلافه عن غيره. ولكن نقص دوافع الالتزام العاطفي عند شخصيات الرواية له تأثير سلبي على تجاوب القارئ مع الرواية.
  • لا اختيار صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الشخصيات وعلاقتها بالقواعد الاجتماعية في رواية الرأس المبتور لإيرس ميردوك
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عبداللطيف سهيل الخياط
    لقد تمتعت أيريس ميردوك لعدة عقود بمكانة مرموقة في مجال القصة، ولكن بالرغم من ذلك فإن روايتها (الرأس المبتور) تبعث الاضطراب في القارئ. ومن أهم أسباب ذلك نوع الشخصيات التي يصادفها القارئ في الرواية وخاصة نوعية العلاقات القائمة بينهم، وهذا ما يعالجه هذا المقال يلاحظ كتاب المقال أن الشخصيات فوق كونهم متحللين بطريقة لا علاج لها (ماعدا جورجي) فإن تكوين العلاقات وفصمها وتعليقها واستئنافها تبدو في نظرهم لعبة أكثر من كونها أحوالا إنسانية حقيقية تشتمل على ما تشتمل من مضامين عاطفية وخلقية.
    ويدفع المقال محاولة بعض النقاد الدفاع عن الشخصيات على أنهم (دمى .) فلا يمكن قبول هذا القول عنهم مع كون احدهم على الأقل داعية نشطا لفكرة (تقليل الاهتمام بالقواعد الاجتماعية) مع كون الباقين مؤمنين بالمبدأ نفسه من حيث واقعهم. وير الكاتب أن شعاع الأمل الوحيد وهو  المتمثل في التقريع (المتخلف واللامتمدن) الذي توجهه اونر كلاين لمارتين، هو أضعف من أن يوازن كل ما يتخلل الرواية من شك. ويقرأ المقال بأن الروائية قد نجحت في التعبير الدرامي عن فكرتها الرئيسة، وهي فكرة تتعلق باستقلال كل فرد بشخصيته واختلافه عن غيره. ولكن نقص دوافع الالتزام العاطفي عند شخصيات الرواية له تأثير سلبي على تجاوب القارئ مع الرواية.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات