مراجعة حسب الطلب المؤلف "عبدالله الصادق علي"
يظهر الآن 1 - 5 من 5
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر استعمال المرئيات البانكروماتية للتابع ((سبوت)) في تجديد معلومات طرق الغابات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) عبدالله الصادق علياستعملت مرئية رقمية بانكرومانية ذات دقة مترية 10 أمتار من التابع ((سبوت)) تعطي جزءًا من مقاطعة مننجاي في كينيا لغرض تجديد المعلومات الخاصة بطرق الغابات والطرق الريفية في بيئة نظام معلومات جغرافي. ولهذا الغرض أجريت عملية توضيح رقمي لمعلومات الطرق باستعمال نظام تنقية رقمية سريع بحجم 3×3 أولاً ، أمكن بعدها معالجة هذه المعلومات بحجم وحدات أرضية 3متر×3متر وترقيمها مباشرة من الشاشة. بعد ذلك حدّدت قيمة 16 متراً للخطأ المسموح به حول الطرق. قورنت المعلومات الرقمية بمثيلاتها المستقاة من الخرائط الطبوغرافية. وأثبتت النتائج أن حوالي 90% من النقاط المرقمة على الطرق تقع ضمن الخطأ الموقعي المسموح به وأنه لا توجد علاقة مهمة مباشرة بين نتائج النقاط التي تقع خارج مساحة الخطأ المسموح به وقيم درجة انحدار الأرض عند هذه النقاط. وبناءً على ذلك يمكن القول، إن استعمال الترقيم المباشر من الشاشة لمرئيات التابع سبوت يمكن أن يكون مفيدا لأغراض مسح معلومات الطرق الريفية المنفذة في بيئة نظام معلومات جغرافي.مقالة وصول حر استعمال صور القمر الصناعي سبوت في رسم خرائط الغابات في مقاطعة مننجي بكينيا(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) عبدالله الصادق علياستعملت ثلاث مرئيات لونية ومرئية واحدة باللونين الأبيض والأسود تغطي جزءًا من منطقة وادي الرفت بكينيا في تقويم صور القمر الصناعي الفرنسي (سبوت) في رسم خرائط الغابات لفصول السنة المختلفة. استخدمت لهذا الغرض الطرق المباشرة لتفسير الصور الجوية لرسم خرائط الغابات لكل مرئية على حدة دون الاعتماد على نتائج المرئيات الأخرى. قورنت الخرائط المرسومة من المرئيات بمحتويات الخريطة الطبوغرافية ذات مقياس الرسم 50000/1 للمنطقة المغطاة. أوضحت النتائج أن دقة رسم خرائط الغابات تصل إلى 90% في حالة المرئيات التي أخذت في الفصول الممطرة. وفي كل الحالات لا تقل الدقة عن 80%. مقارنة نتائج مرئيات سبوت مع مرئيات القمر الصناعي الأمريكي لاندسات TM أوضحت أن مرئيات سوبت أكثر جودة ودقة في رسم خرائط الغابات.مقالة وصول حر دقة تاكومترية شعرات ا لاستاديا بالثيودوليتات والموازين البصرية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) عبدالله الصادق عليأخضعت خمسة من الثيودوليتات البصرية وهي فيلد T2، T1، T16، كيرن DKM-2 و DKM-1 وميزان آلي واحد هو فيلد NA2 لتجربة عملية لاختبار دقتها في قياس المسافة الأفقية وفرق الارتفاعات وذلك باستعمال طريقة تاكومترية شعرات الأستاديا وقد اتبعت طريقتان في ذلك في الطريقة الأولى استعملت القيمة 100 لمعامل المقياس والقيمة صفر للثابت الجمعي اما في الطريقة الثانية فقد تم حساب القيم الأكثر احتمالا لهذين المتغيرين بوساطة نظرية ضبط التربيعات الأقل .
الدقة التي تحصل عليها في الطريقة الأولى تراوحت ما بين ± 28مم بجهاز NA2 إلى ± 38مم بجهاز T16 والدقة الرأسية تراوحت ما بين ± 20مم بجهاز NA2 إلى ± 34مم بجهاز T16 وكانت نتائج التيودوليت T1 هي أحسن نتائج دقة أفقية حصل عليها في الطريقة الثانية (±24مم) يليه T2 (±25مم) ثم NA2(±26) ، DKM-1 (±30مم) وأخيرا T16 (±36مم) وتحسنت أيضا الدقة الراسية عما كانت عليه في الطريقة الأولى بحيث كانت أكبر نسبة تحسن في نتائج T16 (من ± 34مم إلى ±30مم أي بنسبة تحسن 12%) وعليه فقد أثبتت هذه التجربة أن نتائج كلتا الحالتين أحسن من تلك المتعارف عليها عادة في المسوحات التاكومترية بوساطة شعرات الاستاديات.مقالة وصول حر نظرة خلفية للكاميرات ذات التغطية الواسعة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) عبدالله الصادق علينموذج صوري من الكاميرا المترية ذات التغطية الواسعة يغطي المنطقة الشرقية من تلال البحر الاحمر في السودان أخضع لتقويم دقيق لمعرفة إمكانية رسم خرائط طبوغرافية من هذا النوع من الصور في الدول النامية. وقد تم قياس هذا النموذج أولاً في إحدى ماكينات الرسم الأتوغرافي التقليدية، والتي تمتلكها معظم دور المساحة في الدول النامية. ثم قيس هذا النموذج بعد ذلك في إحدى الماكينات التحليلية الحديثة والتي يديرها جهاز حاسب ألي وذلك بغرض مقارنة نتائج الجهازين. وقد أوضحت نتائج التجربة أنه بالرغم من أن النتائج التي تم الحصول عليها بواسطة الماكينة التحليلية الحديثة أكثر دقة من تلك التي حصل عليها من الجهاز التقليدي إل أنه يمكن بسهولة الحصول على دقة موضعية أفقية مقدارها ±35 متراً ودقة رأسية مقدارها ± 30 متراً عند استخدام الجهاز التقليدي. هذة النتائج تعتبر ذات أهمية خاصة بالنسبة لكثير من الدول النامية والتي تمتلك دور المساحة فيها كثير من هذة الأجهزة التقليدية مع وجود الكادر الفني المدرب على تشغيل وصيانة مثل تلك الماكينات.مقالة وصول حر نظرة خلفية للكاميرات ذات التغطية الواسعة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) عبدالله الصادق علينموذج صوري من الكاميرا المترية ذات التغطية الواسعة يغطي المنطقة الشرقية من تلال البحر الاحمر في السودان أخضع لتقويم دقيق لمعرفة إمكانية رسم خرائط طبوغرافية من هذا النوع من الصور في الدول النامية. وقد تم قياس هذا النموذج أولاً في إحدى ماكينات الرسم الأتوغرافي التقليدية، والتي تمتلكها معظم دور المساحة في الدول النامية. ثم قيس هذا النموذج بعد ذلك في إحدى الماكينات التحليلية الحديثة والتي يديرها جهاز حاسب ألي وذلك بغرض مقارنة نتائج الجهازين. وقد أوضحت نتائج التجربة أنه بالرغم من أن النتائج التي تم الحصول عليها بواسطة الماكينة التحليلية الحديثة أكثر دقة من تلك التي حصل عليها من الجهاز التقليدي إل أنه يمكن بسهولة الحصول على دقة موضعية أفقية مقدارها ±35 متراً ودقة رأسية مقدارها ± 30 متراً عند استخدام الجهاز التقليدي. هذة النتائج تعتبر ذات أهمية خاصة بالنسبة لكثير من الدول النامية والتي تمتلك دور المساحة فيها كثير من هذة الأجهزة التقليدية مع وجود الكادر الفني المدرب على تشغيل وصيانة مثل تلك الماكينات.