مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "عبدالله مرحول السوالمة"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الحافظ أبو الفتح الأزدي بين الجرح والتعديل
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1412) عبدالله مرحول السوالمة
    تهدف هذه الدراسة إلى جمع واستقراء ما وجَّه إلى الحافز الناقد أبي الفتح الأزدي (ت 374هـ) من طعون وانتقادات كالتشيّع والرّفض والوضع، والضعف والنكارة، والتشدّد والسّرف في نقد الرجال وجرحهم. هذا إلى جانب معرفة ما له عند العلماء ـ بشكل عام ـ من منزلة ومكانة في العلم والحفظ والفهم، مما جعل كثيراً منهم يثني عليه ويعوّل إلى حدّ كبير على أقواله في الرجال وغيرهم.وعلى ضوء دراسة هذه الأقوال المتضاربة في ـ والتي تجعل الباحث في حيرة من أمره ـ وعلى ضوء جمع ودراسة ما يقرب من 1080 قولاً له في الرجال ـ خاصة ـ تم جمعها مما يزيد على 40 مجلداً ثم مقارنتها بأقوال النقاد الآخرين لمعرفة موافقاته ومخالفاته لهم، وانفراداته عنهم، وما انتقد عليه منها، وما كان منها سبباً في بعض الطعون فيه.فعلى ضوء دراسة ذلك كله ـ مع أخذنا بعين الاعتبار معرفة الملابسات والقرائن التي رافقت أو تسببت في إفراز بعض تلك الطعون والانتقادات المختلفة ـ قد توصّل هذا البحث إلى نتائج منها:1- استحالة كون الأزدي مبتدعاً أو وضّاعاً.2- من الخطأ الحكم عليه بالضعف المطلق، بل يحمل تضعيفه على أحوال خاصة.3- الحافظ الأزدي من الأئمة المجتهدين في الجرح والتعديل، وأقواله في الرجال مقبولة بالجملة، إذا لم يُتعقَّب في حالتي التفرُّر وعدمه بأكثر من نسبة 5 ٪ مما ذكر له من أقوال.وأخيراً أرجو أن يكون هذا البحث لبنة في سبيل تدعيم الحقيقة. والله من وراء القصد
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الحافظ أبو الفتح الأزدي بين الجرح والتعديل
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) عبدالله مرحول السوالمة
    تهدف هذه الدراسة إلى جمع واستقراء ما وجَّه إلى الحافز الناقد أبي الفتح الأزدي (ت 374هـ) من طعون وانتقادات كالتشيّع والرّفض والوضع، والضعف والنكارة، والتشدّد والسّرف في نقد الرجال وجرحهم. هذا إلى جانب معرفة ما له عند العلماء ـ بشكل عام ـ من منزلة ومكانة في العلم والحفظ والفهم، مما جعل كثيراً منهم يثني عليه ويعوّل إلى حدّ كبير على أقواله في الرجال وغيرهم.
    وعلى ضوء دراسة هذه الأقوال المتضاربة في ـ والتي تجعل الباحث في حيرة من أمره ـ وعلى ضوء جمع ودراسة ما يقرب من 1080 قولاً له في الرجال ـ خاصة ـ تم جمعها مما يزيد على 40 مجلداً ثم مقارنتها بأقوال النقاد الآخرين لمعرفة موافقاته ومخالفاته لهم، وانفراداته عنهم، وما انتقد عليه منها، وما كان منها سبباً في بعض الطعون فيه.
    فعلى ضوء دراسة ذلك كله ـ مع أخذنا بعين الاعتبار معرفة الملابسات والقرائن التي رافقت أو تسببت في إفراز بعض تلك الطعون والانتقادات المختلفة ـ قد توصّل هذا البحث إلى نتائج منها:
    1- استحالة كون الأزدي مبتدعاً أو وضّاعاً.
    2- من الخطأ الحكم عليه بالضعف المطلق، بل يحمل تضعيفه على أحوال خاصة.
    3- الحافظ الأزدي من الأئمة المجتهدين في الجرح والتعديل، وأقواله في الرجال مقبولة بالجملة، إذا لم يُتعقَّب في حالتي التفرُّر وعدمه بأكثر من نسبة 5 ٪ مما ذكر له من أقوال.
    وأخيراً أرجو أن يكون هذا البحث لبنة في سبيل تدعيم الحقيقة. والله من وراء القصد.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات