مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "علي بن موسى الزهراني"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • لا اختيار صورة مصغرة
    مقالةميتاداتا فقط
    منهج الرسول صلى الله عليه وسلم في تعليم الأسماء والصفات دراسة وعرض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) علي بن موسى الزهراني
    يهدف هذا البحث إلى بيان منهج الرسول    في تعليمه للأسماء والصفات ، وذلك من خلال خطابه الرصين المتسم باليسر والسهولة مما جعل المتلقي لذلك الخطاب يفهم المراد بيسر وسهولة أيضاً،ولو نظرنا للخطاب العقدي في جانب الأسماء والصفات مثلاً ، وذلك عند كثير من المدارس الإسلامية في العصور المتقدمة لوجدناه قد نحى لأسباب كثيرة منحى فلسفياً كلامياً اتخذ الجدل صبغة له والغموض عنواناً له فأصبح ذلك الخطاب لا يفهم عند عامة الناس ويكاد يكون نخبوياً – أي للمتخصصين والمثقفين فقط – مع أهمية جانب الإيمان بالأسماء والصفات وتوضيحه للناس وبسطه ونشره لهم لأنه دين يجب تبليغه وبيانه للناس كما فعله رسول الله    فجانب الأسماء والصفات متعلق بالله رب الناس ومتعلق بذاته المقدسة  سبحانه وتعالى   وكم كان لذلك الجانب من أثر بليغ على نفوس الصحابة المؤمنة ، وذلك حينما طرح عليهم بكل وضوح وسهولة ففهم الصحابة رضوان الله عليهم المراد من ذلك الخطاب مباشرة ولم يفهموا من ذلك أن الخالق تعالى يشابه المخلوقين لأنهم فرّقوا بين الخالق والمخلوق هذ االمنهج النبوي السامي حاولت جاهداً في جمعه وبيانه ، وذلك من مظآنه ولله الحمد.
  • لا اختيار صورة مصغرة
    مقالةميتاداتا فقط
    منهج الرسول صلى الله عليه وسلم في تعليم الأسماء والصفات دراسة وعرض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 4/4/1428) علي بن موسى الزهراني
    يهدف هذا البحث إلى بيان منهج الرسول    في تعليمه للأسماء والصفات ، وذلك من خلال خطابه الرصين المتسم باليسر والسهولة مما جعل المتلقي لذلك الخطاب يفهم المراد بيسر وسهولة أيضاً،ولو نظرنا للخطاب العقدي في جانب الأسماء والصفات مثلاً ، وذلك عند كثير من المدارس الإسلامية في العصور المتقدمة لوجدناه قد نحى لأسباب كثيرة منحى فلسفياً كلامياً اتخذ الجدل صبغة له والغموض عنواناً له فأصبح ذلك الخطاب لا يفهم عند عامة الناس ويكاد يكون نخبوياً – أي للمتخصصين والمثقفين فقط – مع أهمية جانب الإيمان بالأسماء والصفات وتوضيحه للناس وبسطه ونشره لهم لأنه دين يجب تبليغه وبيانه للناس كما فعله رسول الله    فجانب الأسماء والصفات متعلق بالله رب الناس ومتعلق بذاته المقدسة  سبحانه وتعالى   وكم كان لذلك الجانب من أثر بليغ على نفوس الصحابة المؤمنة ، وذلك حينما طرح عليهم بكل وضوح وسهولة ففهم الصحابة رضوان الله عليهم المراد من ذلك الخطاب مباشرة ولم يفهموا من ذلك أن الخالق تعالى يشابه المخلوقين لأنهم فرّقوا بين الخالق والمخلوق هذ االمنهج النبوي السامي حاولت جاهداً في جمعه وبيانه ، وذلك من مظآنه ولله الحمد.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات