مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "فاتن خليل محجازي"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة نقدية لمؤلفات مختارة في الصرف
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 26/10/1437) فاتن خليل محجازي
    يتطلب الخطاب التعليمي توجيه لغة مناسبة من واقع العصر الذي أنتج فيه هذا الخطاب،حتى يتمكن من توصيل رسالته إلى المتعلِّم، وهي نقل المعرفة وزيادة رصيده منها، أمَّا استخدام لغة من عصرآخر فيها الكثير من المنقرض ومحدود الاستعمال ومنحط الدلالة إلى مرتبة العامي؛ فهو تغريب يحرف الرسالةعن هدفها؛ بل يؤدِّي إلى عكس النتيجة التي يتوخّاها الخطاب، هذا ما أدركه اللغويون العرب القدماء فيالقرن الثاني الهجري فعلّموا بلغة حية مسموعة، وأشاروا إلى ما هو غير مستعمل أو محدود الاستعمال، أو لايرقى إلى الفصيح.اليوم؛ نجد الخطاب التعليمي النحوي والصرفي بلغة لا يعرفها المتلقّي )نستثني نحو النص( وهو لا يملكالإستراتيجية المناسبة للوصول إلى الهدف؛ لأنَّ إنشاء الخطاب اعتمد على لغة غريبة مأخوذة من الكتب ولايبين السياق الاستعمالي الذي وردت فيه، كما أنَّ كثيرًا من الاستعمالات لم تعد موجودة، يتضح هذا في دراستنالموضوع الصرف في بعض الكتب التعليمية، الذي يتناول بنية الكلمة وما يطرأ عليها من تغيير، حيث تكثرالأمثلة الغريبة والميّتة والثقيلة التي لا تناسب ذوق العصر ولا يمكن أنْ يألفها المتعلّم، ولا نستطيع إقناعهبضرورة دراستها، من ثَمّ فقد الخطاب الصرفي قدرته على التأثير، وأصبحت الحاجة ملحّة لتطويره أو إعادةإنشائه ضمن الأوضاع التاريخية والاجتماعية والثقافية وكل ما يدخل مع اللغة بعلاقة، اللغة المنطوقةالمستعمل بالفعل.إنَّ إعادة إنتاج الخطاب التعليمي الصرفي – على الأرجح – هي القادرة على إخراج الصرف التعليمي منأزمته التي يعيشها اليوم، والتي نناقشها في هذا البحث.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة نقدية لمؤلفات مختارة في الصرف
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 26/10/1437) فاتن خليل محجازي
    يتطلب الخطاب التعليمي توجيه لغة مناسبة من واقع العصر الذي أنتج فيه هذا الخطاب،حتى يتمكن من توصيل رسالته إلى المتعلِّم، وهي نقل المعرفة وزيادة رصيده منها، أمَّا استخدام لغة من عصرآخر فيها الكثير من المنقرض ومحدود الاستعمال ومنحط الدلالة إلى مرتبة العامي؛ فهو تغريب يحرف الرسالةعن هدفها؛ بل يؤدِّي إلى عكس النتيجة التي يتوخّاها الخطاب، هذا ما أدركه اللغويون العرب القدماء فيالقرن الثاني الهجري فعلّموا بلغة حية مسموعة، وأشاروا إلى ما هو غير مستعمل أو محدود الاستعمال، أو لايرقى إلى الفصيح.اليوم؛ نجد الخطاب التعليمي النحوي والصرفي بلغة لا يعرفها المتلقّي )نستثني نحو النص( وهو لا يملكالإستراتيجية المناسبة للوصول إلى الهدف؛ لأنَّ إنشاء الخطاب اعتمد على لغة غريبة مأخوذة من الكتب ولايبين السياق الاستعمالي الذي وردت فيه، كما أنَّ كثيرًا من الاستعمالات لم تعد موجودة، يتضح هذا في دراستنالموضوع الصرف في بعض الكتب التعليمية، الذي يتناول بنية الكلمة وما يطرأ عليها من تغيير، حيث تكثرالأمثلة الغريبة والميّتة والثقيلة التي لا تناسب ذوق العصر ولا يمكن أنْ يألفها المتعلّم، ولا نستطيع إقناعهبضرورة دراستها، من ثَمّ فقد الخطاب الصرفي قدرته على التأثير، وأصبحت الحاجة ملحّة لتطويره أو إعادةإنشائه ضمن الأوضاع التاريخية والاجتماعية والثقافية وكل ما يدخل مع اللغة بعلاقة، اللغة المنطوقةالمستعمل بالفعل.إنَّ إعادة إنتاج الخطاب التعليمي الصرفي – على الأرجح – هي القادرة على إخراج الصرف التعليمي منأزمته التي يعيشها اليوم، والتي نناقشها في هذا البحث.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة نقدية لمؤلفات مختارة في الصرف
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 26/05/1437) فاتن خليل محجازي
    يتطلب الخطاب التعليمي توجيه لغة مناسبة من واقع العصر الذي أنتج فيه هذا الخطاب،حتى يتمكن من توصيل رسالته إلى المتعلِّم، وهي نقل المعرفة وزيادة رصيده منها، أمَّا استخدام لغة من عصرآخر فيها الكثير من المنقرض ومحدود الاستعمال ومنحط الدلالة إلى مرتبة العامي؛ فهو تغريب يحرف الرسالةعن هدفها؛ بل يؤدِّي إلى عكس النتيجة التي يتوخّاها الخطاب، هذا ما أدركه اللغويون العرب القدماء فيالقرن الثاني الهجري فعلّموا بلغة حية مسموعة، وأشاروا إلى ما هو غير مستعمل أو محدود الاستعمال، أو لايرقى إلى الفصيح.اليوم؛ نجد الخطاب التعليمي النحوي والصرفي بلغة لا يعرفها المتلقّي )نستثني نحو النص( وهو لا يملكالإستراتيجية المناسبة للوصول إلى الهدف؛ لأنَّ إنشاء الخطاب اعتمد على لغة غريبة مأخوذة من الكتب ولايبين السياق الاستعمالي الذي وردت فيه، كما أنَّ كثيرًا من الاستعمالات لم تعد موجودة، يتضح هذا في دراستنالموضوع الصرف في بعض الكتب التعليمية، الذي يتناول بنية الكلمة وما يطرأ عليها من تغيير، حيث تكثرالأمثلة الغريبة والميّتة والثقيلة التي لا تناسب ذوق العصر ولا يمكن أنْ يألفها المتعلّم، ولا نستطيع إقناعهبضرورة دراستها، من ثَمّ فقد الخطاب الصرفي قدرته على التأثير، وأصبحت الحاجة ملحّة لتطويره أو إعادةإنشائه ضمن الأوضاع التاريخية والاجتماعية والثقافية وكل ما يدخل مع اللغة بعلاقة، اللغة المنطوقةالمستعمل بالفعل.إنَّ إعادة إنتاج الخطاب التعليمي الصرفي – على الأرجح – هي القادرة على إخراج الصرف التعليمي منأزمته التي يعيشها اليوم، والتي نناقشها في هذا البحث.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات