مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "فاطمة الزهراء محمد سعيد"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • لا اختيار صورة مصغرة
    مقالةميتاداتا فقط
    الرمز في القصة القصيرة الحديثة بالسعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) فاطمة الزهراء محمد سعيد
    عرض البحث للرمز – بعد تعريفه – في القصة في الأدب السعودي بشكلها الفني الجديد أي بعد مرورها بالمرحلة التقليدية، حيث كانت الحبكة خاضعة لقوانين صارمة دقيقة.
    وقد تتابعت محاولات التجديد على أيدي مجموعة من الكتاب الشباب اطلعوا على أحدث نماذج القصة القصيرة من الآداب العالمية والعربية، وأصدروا مجموعات كثيرة ومتنوعة من القصة اعتمد معظم أصحابها على تيار الوعي، وتطلب هذا التيار توظيف الرمز إلى درجة بينت سيطرة الرمزية من حيث هي أسلوب تعبيري يناسب ظروف العصر والمجتمع السعودي المتطور.
    وفي قسم آخر تناول البحث أهم القضايا التي استأثرت باهتمام الكتاب وكانت قضية الحرية أو محاولة تحرير إرادة الفرد، من أكثر تلك القضايا بروزاً وأهمية وخاصة لدى الكاتب محمد علوان الذي تناولها بأبعاد متعددة وظف فيها الرمز توظيفاً يتفق مع مفهومه الخاص للحرية.
    ثم انتقل البحث إلى الرمز والقضية الاجتماعية على أساس أن هذه من أبرز الموضوعات التي اهتم بها كتاب القصة الحديثة في المملكة وظهر أنهم شغلوا فيها بعدة مشكلات منها تأكيد الرغبة في التغيير، وكذلك الرحيل إلى أرض جديدة تحقق أحلام الثراء. وكانت النماذج القصصية لعبدالله السالمي وحسين علي حسين من أفضل النتائج في هذا المجال.
    واخيراً تناول البحث الرمز وعدة مشكلات فلسفية مختلفة، عارضاً رلكتاب القصة بالمملكة الذين اهتموا بقضايا الإنسان المعاصر إلى جانب اهتمامهم بالواقعين السياسي والاجتماعي. كما تناولوا مسائل إنسانية عامة ترتبط بطبيعة الحياة في هذا العصر وناقشوا عدة مشكلات نفسية خاصة بالعلم والفكر والكوادر والوجود.
  • لا اختيار صورة مصغرة
    مقالةميتاداتا فقط
    الرمز في القصة القصيرة الحديثة بالسعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) فاطمة الزهراء محمد سعيد
    عرض البحث للرمز – بعد تعريفه – في القصة في الأدب السعودي بشكلها الفني الجديد أي بعد مرورها بالمرحلة التقليدية، حيث كانت الحبكة خاضعة لقوانين صارمة دقيقة.
    وقد تتابعت محاولات التجديد على أيدي مجموعة من الكتاب الشباب اطلعوا على أحدث نماذج القصة القصيرة من الآداب العالمية والعربية، وأصدروا مجموعات كثيرة ومتنوعة من القصة اعتمد معظم أصحابها على تيار الوعي، وتطلب هذا التيار توظيف الرمز إلى درجة بينت سيطرة الرمزية من حيث هي أسلوب تعبيري يناسب ظروف العصر والمجتمع السعودي المتطور.
    وفي قسم آخر تناول البحث أهم القضايا التي استأثرت باهتمام الكتاب وكانت قضية الحرية أو محاولة تحرير إرادة الفرد، من أكثر تلك القضايا بروزاً وأهمية وخاصة لدى الكاتب محمد علوان الذي تناولها بأبعاد متعددة وظف فيها الرمز توظيفاً يتفق مع مفهومه الخاص للحرية.
    ثم انتقل البحث إلى الرمز والقضية الاجتماعية على أساس أن هذه من أبرز الموضوعات التي اهتم بها كتاب القصة الحديثة في المملكة وظهر أنهم شغلوا فيها بعدة مشكلات منها تأكيد الرغبة في التغيير، وكذلك الرحيل إلى أرض جديدة تحقق أحلام الثراء. وكانت النماذج القصصية لعبدالله السالمي وحسين علي حسين من أفضل النتائج في هذا المجال.
    واخيراً تناول البحث الرمز وعدة مشكلات فلسفية مختلفة، عارضاً رلكتاب القصة بالمملكة الذين اهتموا بقضايا الإنسان المعاصر إلى جانب اهتمامهم بالواقعين السياسي والاجتماعي. كما تناولوا مسائل إنسانية عامة ترتبط بطبيعة الحياة في هذا العصر وناقشوا عدة مشكلات نفسية خاصة بالعلم والفكر والكوادر والوجود.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    قضية الاغتراب في القصة القصيرة العربية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1991) فاطمة الزهراء محمد سعيد
    يعالج هذا البحث في عدة قصص قصيرة فكرة الغربة أو الاغتراب و ويرصد التنويعات المختلفة لهذه الفكرة، محاولاً أن تكون دالة بقدر المستطاع على سلوكيات معينة وضعها صاحب البحث في قسمين:
    أما الأول فيعالج بالتحليل الأدبي القصص التي عالجت الوجدان الذاتي بما يفضي إلى ما يُسمَّى اصطلاحاً بالاغتراب عن النفس. وكان قوامه ستة أعمال قصصية اختيرت لكتاب مصريين.
    وأما الثاني فلجميع القصص ـ سعودية ومصرية أيضاً ـ التي عالجت أزمات الفكر واتجه الإنسان بها إلى مناقشة القضايا الكونية الكبيرة وغيرها مما يشكل الاغتراب الكلي، وقد صار من المعضلات الفلسفية التي كثر حولها الجدل. وكان قوامه خمسة أعمال قصصية، بدت شديدة الدلالة على حيرة الإنسان العربي في شتى ظروفه.
    وفي حين فسَّر الاغتراب الأول بأنه مجرد وغير واقعي بمعنى أنه خاضع لأهواء وقد لاتمنطقها قواعد نفسية أو اجتماعية، عد الاغتراب كليَّا واقعيَّا، بمعنى أنه يستند إلى رغبة حقيقة في الحياة وجدت في الوعي الجماعي، أي حيث يكون الوجود بكل أبعاده هو الماهية الموضوعية، ولا سيما حين يحتمي المغترب بقوة ما أبدية.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات