مراجعة حسب الطلب المؤلف "فهد بن عبدالله بن علي الدليم"
يظهر الآن 1 - 4 من 4
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر الطمأنينة النفسية وعلاقتها بالوحدة النفسية لدى عينة من طلبة الجامعة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2006) فهد بن عبدالله بن علي الدليمهدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن طبيعة العلاقة الموجودة بين الإحساس بالطمأنينة النفسية والشعور بالوحدة النفسية في أوساط طلبة جامعة الملك سعود بالرياض، ومدى وجود فروق بين الذكور والإناث، أو طلبة الكليات العلمية والنظرية في الإحساس بالطمأنينة النفسية والوحدة النفسية. ومن أجل تحقيق ذلك فقد تم تطبيق مقياسي الطمأنينة النفسية والوحدة النفسية على عينة قصدية مكونة من 288 طالب وطالبة في سنتهم الجامعية الأولى. ولقد قام الباحث باستخدام ثلاثة أساليب إحصائية، هي: معامل بيرسون، واختبار ت، وتحليل التباين الثنائي لفحص الفروض السبعة، وقد أظهرت النتائج وجود علاقة إيجابية دالة بلغت 0,52 بين الإحساس بالطمأنينة النفسية والشعور بالوحدة النفسية، كما وجد أن هناك فروقاً دالة بين طلبة التخصصات العلمية والأدبية حيث اتضح أن طلبة الكليات العلمية أكثر إحساساً بالطمأنينة، كما كشفت بيانات الدراسة عن وجود فروق دالة بين الطلاب والطالبات في درجة الشعور بالوحدة النفسية حيث ظهر أن الذكور أكثر شعوراً بالوحدة من الإناث، أما على مستوى التفاعل بين الجنس والتخصص فلم تظهر الدراسة تفاعلاً دالاً على الشعور بالطمأنينة النفسية أو الوحدة النفسية. وقد ناقش الباحث نتائج الدراسة وصاغ في ضوء ذلك بعض التوصيات.مقالة وصول حر الطمأنينة النفسية وعلاقتها بالوحدة النفسية لدى عينة من طلبة الجامعة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 11/9/1425) فهد بن عبدالله بن علي الدليمهدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن طبيعة العلاقة الموجودة بين الإحساس بالطمأنينة النفسية والشعور بالوحدة النفسية في أوساط طلبة جامعة الملك سعود بالرياض، ومدى وجود فروق بين الذكور والإناث، أو طلبة الكليات العلمية والنظرية في الإحساس بالطمأنينة النفسية والوحدة النفسية. ومن أجل تحقيق ذلك فقد تم تطبيق مقياسي الطمأنينة النفسية والوحدة النفسية على عينة قصدية مكونة من 288 طالب وطالبة في سنتهم الجامعية الأولى. ولقد قام الباحث باستخدام ثلاثة أساليب إحصائية، هي: معامل بيرسون، واختبار ت، وتحليل التباين الثنائي لفحص الفروض السبعة، وقد أظهرت النتائج وجود علاقة إيجابية دالة بلغت 0,52 بين الإحساس بالطمأنينة النفسية والشعور بالوحدة النفسية، كما وجد أن هناك فروقاً دالة بين طلبة التخصصات العلمية والأدبية حيث اتضح أن طلبة الكليات العلمية أكثر إحساساً بالطمأنينة، كما كشفت بيانات الدراسة عن وجود فروق دالة بين الطلاب والطالبات في درجة الشعور بالوحدة النفسية حيث ظهر أن الذكور أكثر شعوراً بالوحدة من الإناث، أما على مستوى التفاعل بين الجنس والتخصص فلم تظهر الدراسة تفاعلاً دالاً على الشعور بالطمأنينة النفسية أو الوحدة النفسية. وقد ناقش الباحث نتائج الدراسة وصاغ في ضوء ذلك بعض التوصيات.مقالة وصول حر الممارسات الإرشادية السائدة في عمل المرشدين الطلابيين وعلاقتها بمتغيرات التخصص والخبرة والمرحلة التعليمية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) فهد بن عبدالله بن علي الدليمتم إجراء الدراسة الحالة على مائتين وأربعة عشر مرشدا طلابيا بغرض التعرف على طبيعة الممارسات الإرشادية السائدة في عمل المرشدين الطلابيين بمدارس التعليم العام بمدينة الرياض وعلاقة هذه الممارسات بالتخصص العلمي والخبرة العملية والمرحلة التعليمية التي يعمل بها المرشدون. لقد قام الباحث بتصميم استبانة تتكون من اثنين وثلاثين بندا تمثل الأبعاد الثلاثية الأساسية في العمل الإرشادي الطلابي. أظهرت الدراسة أن معظم الممارسات الإرشادية يغلب عليها الطابع الوقائي التوجيهي في حين أن الممارسات التقويمية في العمل الإرشادي المدرسي تعتبر محدودة وغير كافية. كذلك فقد كشفت الدراسة عن وجود فروق لها دلالة إحصائية لصالح المرشدين الطلابيين من خريجي الأقسام العلمية الأخرى. من هنا فقد خرجت هذه الدراسة بمجموعة من التوصيات، من بينها التوصية بعدم تكليف خريجي الأقسام والتخصصات العلمية من غير علم النفس والاجتماع والخدمة الاجتماعية بالعمل الإرشادي الطلابي، مع ضرورة العمل على تسهيل عملية تطبيق الاختبارات والمقاييس النفسية مع التركيز على فعاليات الإرشاد المهني والأكاديمي.مقالة وصول حر الممارسات الإرشادية السائدة في عمل المرشدين الطلابيين وعلاقتها بمتغيرات التخصص والخبرة والمرحلة التعليمية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 22/08/1420) فهد بن عبدالله بن علي الدليمتم إجراء الدراسة الحالة على مائتين وأربعة عشر مرشدا طلابيا بغرض التعرف على طبيعة الممارسات الإرشادية السائدة في عمل المرشدين الطلابيين بمدارس التعليم العام بمدينة الرياض وعلاقة هذه الممارسات بالتخصص العلمي والخبرة العملية والمرحلة التعليمية التي يعمل بها المرشدون. لقد قام الباحث بتصميم استبانة تتكون من اثنين وثلاثين بندا تمثل الأبعاد الثلاثية الأساسية في العمل الإرشادي الطلابي. أظهرت الدراسة أن معظم الممارسات الإرشادية يغلب عليها الطابع الوقائي التوجيهي في حين أن الممارسات التقويمية في العمل الإرشادي المدرسي تعتبر محدودة وغير كافية. كذلك فقد كشفت الدراسة عن وجود فروق لها دلالة إحصائية لصالح المرشدين الطلابيين من خريجي الأقسام العلمية الأخرى. من هنا فقد خرجت هذه الدراسة بمجموعة من التوصيات، من بينها التوصية بعدم تكليف خريجي الأقسام والتخصصات العلمية من غير علم النفس والاجتماع والخدمة الاجتماعية بالعمل الإرشادي الطلابي، مع ضرورة العمل على تسهيل عملية تطبيق الاختبارات والمقاييس النفسية مع التركيز على فعاليات الإرشاد المهني والأكاديمي.