مراجعة حسب الطلب المؤلف "فهمي محمود حسين"
يظهر الآن 1 - 3 من 3
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر دراسة النتائج المترتبة على حدوث كسر مفاجئ في خط تغذية سائل التبريد في المفاعلات الكندية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) فهمي محمود حسينفي هذا البحث يتم افتراض تناقص كمية الماء اللازمة لتبريد وحدة وقود من وحدات المفاعل النووي الكندي نتيجة كسر مفاجئ في خط تغذية المياه لتلك الوحدة. ولقد تم افتراض قيم مختلفة لنسبة الكسر في هذا الخط وتم حساب نسبة الإشعاعات التي تنتج في كل حالة وقيمة ما يصل منها للجو الخارجي وذلك باستخدام بعض برامج الكمبيوتر التي تم تصميمها وتطويرها في مؤسسة الطاقة الذرية الكندية.
واستخدمت في الحسابات وحدة الوقود ذات أكبر طاقة وذلك لحساب أكبر قيمة ممكنة من الإشعاعات (من باب الأمان). ولقد وجد أن الإشعاعات الناتجة في حالة الكسور أقل من القيمة التي تسبب ركود سائل التبريد تزيد عن مثيلتها في تلك الحالة لأن معدل البخار الناتج يكون أقل وبالتالي فإن فترة تزايد الضغط داخل المفاعل تكون أطول- أي أنه قبل أن تفتح منافذ التهوية لتقليل قيمة الضغط فإن الوقود يكون قد استمر فترة أطول عند درجة حرارة عالية وبالتالي فإن كمية الإشعاعات الناتجة تزيد عن الكمية الأساسية والتي تنبعث عند درجات الحرارة المنخفضة. ولقد تم استخدام 6 قيم لمساحة الكسر في خط التغذية وهي 45 ,6 ، 10,97 ، 12,26 ، 14 ,2 ، 8 , 25سم2 على التوالي في حسابات كمية البخار الناتجة من الكسر إلا إنه لم يتم إلا استخدام 10,97 ، 12,9سم2 في حسابات كمية الإشعاعات الناتجة حيث إن هاتين القيمتين تعطيان أكبر كمية إشعاعات.
وتمت دراسة حالتين: الحالة الأولى هي انكسار خط التغذية فقط مع بقاء الحاجز الوقائي سليما، والحالة الثانية هي حدوث أعطال للحاجز الوقائي بالإضافة إلى انكسار خط التغذية. ولقد وجد أن الإشعاعات المتسربة للجو الخارجي في الحالتين أقل من القيم المسموح بها في كل حالة على حدة- كما يوجد أن الإشعاعات في حالة أعطال للحاجز أكبر بكثير من الحالة الأولى وهذا هو الوضع المتوقع.مقالة وصول حر دراسة النتائج المترتبة على حدوث كسر مفاجئ في خط تغذية سائل التبريد في المفاعلات الكندية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) فهمي محمود حسينفي هذا البحث يتم افتراض تناقص كمية الماء اللازمة لتبريد وحدة وقود من وحدات المفاعل النووي الكندي نتيجة كسر مفاجئ في خط تغذية المياه لتلك الوحدة. ولقد تم افتراض قيم مختلفة لنسبة الكسر في هذا الخط وتم حساب نسبة الإشعاعات التي تنتج في كل حالة وقيمة ما يصل منها للجو الخارجي وذلك باستخدام بعض برامج الكمبيوتر التي تم تصميمها وتطويرها في مؤسسة الطاقة الذرية الكندية.
واستخدمت في الحسابات وحدة الوقود ذات أكبر طاقة وذلك لحساب أكبر قيمة ممكنة من الإشعاعات (من باب الأمان). ولقد وجد أن الإشعاعات الناتجة في حالة الكسور أقل من القيمة التي تسبب ركود سائل التبريد تزيد عن مثيلتها في تلك الحالة لأن معدل البخار الناتج يكون أقل وبالتالي فإن فترة تزايد الضغط داخل المفاعل تكون أطول- أي أنه قبل أن تفتح منافذ التهوية لتقليل قيمة الضغط فإن الوقود يكون قد استمر فترة أطول عند درجة حرارة عالية وبالتالي فإن كمية الإشعاعات الناتجة تزيد عن الكمية الأساسية والتي تنبعث عند درجات الحرارة المنخفضة. ولقد تم استخدام 6 قيم لمساحة الكسر في خط التغذية وهي 45 ,6 ، 10,97 ، 12,26 ، 14 ,2 ، 8 , 25سم2 على التوالي في حسابات كمية البخار الناتجة من الكسر إلا إنه لم يتم إلا استخدام 10,97 ، 12,9سم2 في حسابات كمية الإشعاعات الناتجة حيث إن هاتين القيمتين تعطيان أكبر كمية إشعاعات.
وتمت دراسة حالتين: الحالة الأولى هي انكسار خط التغذية فقط مع بقاء الحاجز الوقائي سليما، والحالة الثانية هي حدوث أعطال للحاجز الوقائي بالإضافة إلى انكسار خط التغذية. ولقد وجد أن الإشعاعات المتسربة للجو الخارجي في الحالتين أقل من القيم المسموح بها في كل حالة على حدة- كما يوجد أن الإشعاعات في حالة أعطال للحاجز أكبر بكثير من الحالة الأولى وهذا هو الوضع المتوقع.مقالة وصول حر دراسة لحساب كمية الإشعاعات المنبعثة من المفاعل الكندي في حالة افتراض انكسار في الجزء الرابط لوحدة الوقود(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1990) فهمي محمود حسينفي هذا البحث تم افتراض حادثة انكسار في الجزء الرابط لوحدة وقود من المفاعل الكندي في محطة بيكرنج (ب) وتم الحساب على أساس افتراض أن كل الوقود بالوحدة والمكون من 12 جزء قد قذف بقوة إلى أرضية المفاعل وفي هذه الحالة يمكن أن يحدث أحد احتمالات ثلاثة:
1) إما أن تظل أجزاء الوحدة متماسكة.
2) أو ينكسر الجزء إلى الوحدات الأصغر.
3) أو تنكسر الوحدات الأصغر إلى قطع وشظايا.
وتم حساب المواد المشعة المنبعثة في كل حالة من الحالات سواء في حالة ما إذا كان الحاجز الوقائي سليما أو إذا افترضنا أن الحاجز الوقائي قد تهدم واستخدمت في الحسابات وحدة الوقود ذات أكبر قدرة من باب الأمان.
وأثبتت الحسابات أنه في حالة افتراض الحاجز الوقائي سليما فإن كمية الإشعاعات المنبعثة للجو تكون أقل بكثير من القيمة المسموح بها حسب توصيات الوكالة الدولية أو هيئة الرقابة الكندية وفي حالة ما إذا تم إفتراض انكسار الحاجز الوقائي فإن كمية الإشعاعات المنبعثة للجو تكون أكبر بكثير من حالة بقائه سليما إلا أنها مازالت أقل من القيمة المسموح بها في مثل تلك الحالات حسب توصيات الهيئتين السابقتين.