مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "فيصل بن محمد المهنا"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • لا اختيار صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الرومنة والتناظر الصوتي: تحليل تفاضلي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2005) فيصل بن محمد المهنا
    تهدف هذه الورقة إلى تقديم تحليل صوتي لآليات عملية نقل الأسماء العربية كتابياً إلى الرسم الروماني (كمثال على النقحرة)، في محاولة لتقنين قائمة من علاقات التناظر التي تحكم هذه العملية. ولتحقيق تلك الغاية، وظف الإطار النظري التفاضلي لتوفير الأرضية التحليلية المطلوبة لإجراء تقويم متواز لمجموعة من المخرجات المرشحة بغية التوصل لأكثرها ارتباطاً بمدخلاتها، وفي ذات الوقت أكثرها موافقة لمتطلبات الموسومية.
    تستوعب علاقات التناظر القائمة بين رموز الأبجديتين العربية والرومانية مدى واسعاً من الروابط، ابتداء من واحد-مقابل-واحد، ومروراً بـ اثنين-مقابل-واحد، وانتهاء بـ صفر-مقابل-واحد. وتعتبر تلك الروابط بمثابة التحقق السطحي لعدد من استراتيجيات المعالجة التي يستوعبها النظام الصوتي للغة المستهدفة، الإنجليزية، حيث إن أسلوب توظيف اللغة للأبجدية الرومانية سيتأثر لا محالة بمحتوى قائمة الأصوات المراد التعبير عنها، والذي سيفضي كذلك إلى تحديد القيود لرومنة أية لغة أخرى. وتحدد الورقة عدداً من استراتيجيات المعالجة هي: الاستبدال الجزئي، والاستبدال الكلي، والحذف، مما يستدعي طرح القيود الكونية المناسبة لتفضيل المخرجات الصحيحة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    المنتهى الموضعي للمقطعية: التقطيع الكلمي في الحجازية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/04/1437) فيصل بن محمد المهنا
    ملخص البحث. تقدم هذه الورقة دراسة لعملية تقييم التقطيع الكلمي في الحجازية، طارحة في تحليلها التفاضلي (المعتمد على القيود) ذلك التتابع غير الموسوم كونياً (صامت-صائت) على أنه القالب المطلوب لتفضيل التقطيع الحقيقي. ولدعم هذا المقترح، يقدم التحليل أمثلة على الاختزال الختامي، مثل تقصير الصوائت والرفل المقطعي للصوامت، والتي تبرر بدورها حقيقة انعدام الترويشات المجتزئية ختامياً، الأمر الذي نتج عنه أيضاً انعدام المقاطع الرأسية والنبر ختامياً. ويسعى هذا الرصد لتجزئة المطلب على منتهى المجتزئية المقطعية، مقدماً القيد: منتهى-المقطعية (مجتزأ) كمحدد أدنى للمحتوى المجتزئي، بينما نجد أن القيد: منتهى-المقطعية (مجتزئين) يضع المقاطع الكلمية ثنائية المجتزأ كحد أعلى للتقطيع. وبوضعه ضمن قائمة القيود المهيمنة، سيسمح القيد: منتهى-المقطعية (مجتزئين) بتوزيع المقاطع الكلمية الثقيلة في المواضع غير الختامية وسيحدد ظهور المقاطع الفوقية بالطرف الختامي للكلمة. أما القيد: منتهى-المقطعية (مجتزأ)، الذي يحافظ على المقطع الكلمي الأعلى والأدنى افتراضياً، وعلى امتداد نطاق التقطيع، فسنجد أنه يحتل مرتبة أدنى ليضمن تقطيعاً غير موسوم في المواضع الأخرى داخل النطاق، وعندما تتيح ذلك قيود الموسومية والمحافظة الأعلى ترتيباً، والمقننة لدعم مبادئ تطريزية أخرى، وفي مواضع غير ختامية.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات