مراجعة حسب الطلب المؤلف "محمد بن سليمان المشيقح"
يظهر الآن 1 - 2 من 2
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر القدوة في استخدام الوسائل التعليمية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1410) محمد بن سليمان المشيقحاختلفت وظيفة المعلم في عصرنا الحالي عما كانت عليه في العصور السابقة فالتقدم العلمي والتقني أضاف أعباء كثيرة وجديدة على معلم اليوم الذي أصبح لزاماً عليه التعامل مع نتائج هذا العلم وتوئيفه في خدمة الأهداف التربوية. لذا لزم عليه أن يستخدم تلك الوسائل الكفيلة بتحقيق ما يصبو إليه. فالوسائل التعليمية ليست مهمة في حد ذاتها. بل إن أهميتها تنبع من استخدامها لأداء دورها الأساسي في تحقيق الأهداف التروبية. وعلى هذا فالوسائل التعليمية تعتبر أدوات للتعليم والتعلم واستخدامها الاستخدام الأمثل ضرورة تربوية ملحة.وإذا كنا – نحن لتربويون المتخصصون في الوسائل التعليمية وفي تدريب المعلمين –نؤمن بأهميتها في عمليتي التعليم والتعلم ونطالب الآخرين باستخدامها فلا بد من أن نكون قدوة للآخرين في هذا الميدان.ولكي نكون قدوة للآخرين في استخدام الوسائل التعليمية فقد اقترح الباحث نموذجاً يتكون من ست عمليات أساسية، ولكل عملية منها عدد من الفروع والأنشطة وتشمل هذه العمليات كلاً من: التعريف والتدريب وتوفير الوسائل التعليمية وتوفير الحوافز بأنواعها وتكوين العادات والتدريب أثناء العمل.ويتسم ها النموذج بالمرونة عند التطبيق فهو يتيح الحرية بالتقديم والتأخير وهذه نقطة مهمة تتمشى مع طبيعة الظروف التي أصبحت كثيرة التغير لتأثرها بمعطيات العلم والتقنية الحديثة.مقالة وصول حر القدوة في استخدام الوسائل التعليمية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1990) محمد بن سليمان المشيقحاختلفت وظيفة المعلم في عصرنا الحالي عما كانت عليه في العصور السابقة فالتقدم العلمي والتقني أضاف أعباء كثيرة وجديدة على معلم اليوم الذي أصبح لزاماً عليه التعامل مع نتائج هذا العلم وتوئيفه في خدمة الأهداف التربوية. لذا لزم عليه أن يستخدم تلك الوسائل الكفيلة بتحقيق ما يصبو إليه. فالوسائل التعليمية ليست مهمة في حد ذاتها. بل إن أهميتها تنبع من استخدامها لأداء دورها الأساسي في تحقيق الأهداف التروبية. وعلى هذا فالوسائل التعليمية تعتبر أدوات للتعليم والتعلم واستخدامها الاستخدام الأمثل ضرورة تربوية ملحة.
وإذا كنا – نحن لتربويون المتخصصون في الوسائل التعليمية وفي تدريب المعلمين –نؤمن بأهميتها في عمليتي التعليم والتعلم ونطالب الآخرين باستخدامها فلا بد من أن نكون قدوة للآخرين في هذا الميدان.
ولكي نكون قدوة للآخرين في استخدام الوسائل التعليمية فقد اقترح الباحث نموذجاً يتكون من ست عمليات أساسية، ولكل عملية منها عدد من الفروع والأنشطة وتشمل هذه العمليات كلاً من: التعريف والتدريب وتوفير الوسائل التعليمية وتوفير الحوافز بأنواعها وتكوين العادات والتدريب أثناء العمل.
ويتسم ها النموذج بالمرونة عند التطبيق فهو يتيح الحرية بالتقديم والتأخير وهذه نقطة مهمة تتمشى مع طبيعة الظروف التي أصبحت كثيرة التغير لتأثرها بمعطيات العلم والتقنية الحديثة.