مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "محمد سعد الجاسم"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ################
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1992) محمد سعد الجاسم
    تناقش هذه المقالة مسألة المقارنة بين معدلين لإنتاج مورد ناضب، ومن ثم تُثبت، وبشكل عام، بأن معدل الانحراف، أي الفرق بين معدل الإنتاج الاجتماعي وأي معدل إنتاجي بديل، سيساوي صفرًا كل الوقت إذا كان، وفقط إذا كان ، معدل تغيره الزمني يساوي صفرًا كل الوقت. ولكن إذا كان معدل التغير الزمني في معدل الانحراف لا يساوي الصفر كل الوقت، فلا بد أن يكون معدل الانحراف متناقصًا أو متزايدًا وسيساوي الصفر عند تاريخ واحد على الأقل. لذا، فإن مسألة الحفاظ على المورد تتوقف على الشكل الرياضي المحدد لدالتي الطلب وتكاليف الإنتاج، مثلاً، وليس على النظام الإنتاجي السائد.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    النظرية والتطبيق في علم الاقتصاد
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) محمد سعد الجاسم
    يتكون الجانب النظري من النظرية الاقتصادية من ثلاثة أجزاء متداخلة هي:
    أ‌- المسلمات أو المقولات المنطقية.
    ب‌- الشروط الأولية أو الأساسية.
    ت‌- استنتاج أو استنتاجات النظرية.

    والصورة المنطقية لهذه الأجزاء هي :
    أ ( ب )  جـــ

    ومن جهة أخرى نجد أن الجانب التطبيقي من النظرية الاقتصادية يتطلب من الباحث الاقتصادي أن يقوم بتقدير معاملات معادلة الانحدار أو المعادلة التطبيقية من واقع بيانات إحصائية معينة.  والباحث الاقتصادي حين يقوم بعملية البحث الميداني يفترض أن المعادلة التطبيقية المراد تقدير معاملاتها إنما هي مستخلصة من نظرية اقتصادية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    بنية النظرية الاقتصادية (1)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1990) محمد سعد الجاسم
    تظهر هذه المقالة أن بنية النظرية الاقتصادية من حيث المنطق تقوم على ركيزتين؛ تدعى الركيزة الأولى بالبنية المنطقية، وتتعلق بمسألة التوافق (consisteney) العقلي للنظرية. وتحتوي هذه الركيزة على مقولة ونرمز لها بالرمز ا، وعلى شروط أساسية نرمز لها بالرمز ب ، وعلى لازمة (implication) نرمز لها بالرمز جــ. أما الركيزة الثانية فتدعى بالبنية التطبيقية للنظرية، وتتعلق بمسألة تحويل (transform) البنية المنطقية للنظرية إلى قالب تطبيقي قابل للاختبار الميداني المباشر. وتحتوي هذه الركيزة على استنتاج نوعي نرمز له بالرمز د، وعلى شروط خارجية نرمز لها هـ، وعلى استنتاج كمي نرمز له بالرمز و.
    ( ( ا ^ ب)      جــ)             ( ( د  ^ هــ)      و)
    وتقرأ إذا كانت ا ^ ب تؤدي إلى جــ، فإن د ^ هـــ تؤدي إلى و ، حيث إن ((^)) ترمز إلى أداة الربط ((و)) ، وأن ((---)) ترمز إلى العلاقة (( تؤدي إلى )).
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات