مراجعة حسب الطلب المؤلف "محمد مهدي إدريس"
يظهر الآن 1 - 2 من 2
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر مصادر دراسة التَّاريخ السِّياسي والثَّقافي في الحقبة ما بعد المَرَوِيَّة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 1/1/1438) محمد مهدي إدريسلم يستطع الدارسون كتابة تاريخ شامل لبلاد النوبة عقب زوال مملكة مَرَوِي في حوالي 350م؛ نتيجة لشح وغموض المعلومات الواردة في المصادر الأدبيَّة الكلاسيكيَّة وغيرها عن الأحوال السياسيَّة والحضاريَّة في إقليم وادي النيل الأوسط إبَّان الفترة ما بعد المَرَوِيَّة (350-550م.) تُسلِّطُ هذه الدراسة الضوء على أبرز تلك الكتابات، إلى جانب ما ورد في بعض قصص الرهبان الأقباط الذين عاشوا في أديرة وكنائس بصعيد مصر، مع التطرُّق لوثائق الجبلين البليميَّة والخطابات التي تشكِّل أرشيف قصر إبريم والنقوش والخربشات وما توفَّر من معلومات عبر الكشوف الأثريَّة، بالوقوف على نحو خاص عند إسهام الكشوف الأثريَّة الحديثة في السودان ودورها في إثراء معرفتنا عن تلك الحقبة. ممَّا تقدَّم فإنَّ الدِّراسة تُصَنِّفُ وتقيِّم تلك المصادر من وجهة نظر نقديَّة، تمهيدًا لمحاولة كتابة التاريخ السياسي والحضاري لبلاد النوبة في تلك الحقبة.مقالة وصول حر مصادر دراسة التَّاريخ السِّياسي والثَّقافي في الحقبة ما بعد المَرَوِيَّة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 20/05/1437) محمد مهدي إدريسلم يستطع الدارسون كتابة تاريخ شامل لبلاد النوبة عقب زوال مملكة مَرَوِي في حوالي350 م؛ نتيجة لشح وغموض المعلومات الواردة في المصادر الأدبيَّة الكلاسيكيَّة وغيرها عن الأحوالالسياسيَّة والحضاريَّة في إقليم وادي النيل الأوسط إبَّان الفترة ما بعد المَرَوِيَّة ) 350 - 550 م.( تُسلِّطُ هذهالدراسة الضوء على أبرز تلك الكتابات، إلى جانب ما ورد في بعض قصص الرهبان الأقباط الذين عاشوا فيأديرة وكنائس بصعيد مصر، مع التطرُّق لوثائق الجبلين البليميَّة والخطابات التي تشكِّل أرشيف قصر إبريموالنقوش والخربشات وما توفَّر من معلومات عبر الكشوف الأثريَّة، بالوقوف على نحو خاص عند إسهامالكشوف الأثريَّة الحديثة في السودان ودورها في إثراء معرفتنا عن تلك الحقبة. ممَّا تقدَّم فإنَّ الدِّراسة تُصَ نِّفُوتقيِّم تلك المصادر من وجهة نظر نقديَّة، تمهيدًا لمحاولة كتابة التاريخ السياسي والحضاري لبلاد النوبة فيتلك الحقبة.