مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "مصطفى محمد متولي"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مقياس تمهين التعليم
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 01/01/1993) مصطفى محمد متولي
    إن الاهتمام بالتعليم والوصول به إلى مرحلة المهنية يعد من أهم الخطوات على طريق إصلاح التعليم، فتطوير نوعية التعليم لا تتم إلا من خلال المعلم.
    ولم يعد الجدل قائمًا اليوم حول تصنيف الأعمال إلى مهن وأشباه مهن وحرف لأن الأجدى كما يقول هيوز Hughes هو أن نتساءل كيف نجعل من عمل ما مهنة؟ إن تحقيق ذلك يتطلب مقياسًا نقيس في ضوئه جوانب العمل التي تحقق شروط التمهين وتلك التي لم تحققها للعمل على تطويرها. والدراسة الحالية معنية بإعداد مقياس مقَّنن لمهنة التعليم يقيس جوانبها المختلفة بقصد التعرف على تلك التي حققت شروط التمهين وتلك التي لم تبلغها بعد.
    ولتحقيق هذا الهدف اطلع الباحث على الخلفية لبحوث ودراسات المهن عامة والتعليم خاصة، وفي ضوء هذه الحقيقة حدّد الباحث أبعاد مقياسه في خمسة أبعاد وهي: الاختيار للمهنة، والإعداد للمهنة، ومزاولة المهنة، والإشراف التربوي، والتدريب والتعليم المستمر.
    وبعد تحديد الأوزان النسبية لأبعاد المقياس قام الباحث بإعداد الصورة المبدئية للمقياس التي تم عرضها على مجموعة من المحكمين ليتسنى له الصدق المنطقي، وعدَّل المقياس في ضوء آراء المحكمين. وللتأكد من الصدق التجريبي للمقياس قام الباحث بتطبيقه على عينة عشوائية من معلمي مدارس التعليم العام ومديريها ومن الموجهين التربويين بمنطقة الرياض التعليمية، وكانت قيم معامل الارتباط كلها دالة إحصائيًّا عند 0.01كما قام الباحث بحساب ثبات المقياس على أبعاد المقياس كافة بطريقة إعادة الاختبار، وكان معامل ثبات المقياس 0.845وقد تكون المقياس في صورته النهائية من 60 فقرة موزعة على أبعاد المقياس المختلفة.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مقياس تمهين التعليم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1413) مصطفى محمد متولي
    إن الاهتمام بالتعليم والوصول به إلى مرحلة المهنية يعد من أهم الخطوات على طريق إصلاح التعليم، فتطوير نوعية التعليم لا تتم إلا من خلال المعلم.ولم يعد الجدل قائمًا اليوم حول تصنيف الأعمال إلى مهن وأشباه مهن وحرف لأن الأجدى كما يقول هيوز Hughes هو أن نتساءل كيف نجعل من عمل ما مهنة؟ إن تحقيق ذلك يتطلب مقياسًا نقيس في ضوئه جوانب العمل التي تحقق شروط التمهين وتلك التي لم تحققها للعمل على تطويرها. والدراسة الحالية معنية بإعداد مقياس مقَّنن لمهنة التعليم يقيس جوانبها المختلفة بقصد التعرف على تلك التي حققت شروط التمهين وتلك التي لم تبلغها بعد.ولتحقيق هذا الهدف اطلع الباحث على الخلفية لبحوث ودراسات المهن عامة والتعليم خاصة، وفي ضوء هذه الحقيقة حدّد الباحث أبعاد مقياسه في خمسة أبعاد وهي: الاختيار للمهنة، والإعداد للمهنة، ومزاولة المهنة، والإشراف التربوي، والتدريب والتعليم المستمر.وبعد تحديد الأوزان النسبية لأبعاد المقياس قام الباحث بإعداد الصورة المبدئية للمقياس التي تم عرضها على مجموعة من المحكمين ليتسنى له الصدق المنطقي، وعدَّل المقياس في ضوء آراء المحكمين. وللتأكد من الصدق التجريبي للمقياس قام الباحث بتطبيقه على عينة عشوائية من معلمي مدارس التعليم العام ومديريها ومن الموجهين التربويين بمنطقة الرياض التعليمية، وكانت قيم معامل الارتباط كلها دالة إحصائيًّا عند 0.01كما قام الباحث بحساب ثبات المقياس على أبعاد المقياس كافة بطريقة إعادة الاختبار، وكان معامل ثبات المقياس 0.845وقد تكون المقياس في صورته النهائية من 60 فقرة موزعة على أبعاد المقياس المختلفة.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات