مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "نادية أحمد بكار"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 4 من 4
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تصنيف لأسئلة الأنماط التنظيمية المعرفية وكيفية تدريب التلاميذ  على اتخاذ قرار إزاء حل الأسئلة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) نادية أحمد بكار
    إن قضية عدم قدرة التلاميذ على اتخاذ قرار نحو اختيار المعلومات المناسبة لإجابات الأسئلة من أهم السلبيات في نظامنا التعليمي، والتي تعتبر مؤشرًا يكشف عن قضية أخرى يعاني منها نظامنا التعلمي وخاصة في المرحلة الابتدائية، ألا وهي قضية الحفظ والاسترجاع الآلي.
    لقد كشفت الدراسات المعاصرة التجريبية في مجال المحتوى عن أهمية تدريب التلاميذ على معرفة الأنماط التنظيمية حتى يمكن التنبؤ بأنواع المعلومات التي تستخدم في الإجابة عن الأسئلة، ومع قلة هذه الدراسات على المستوى العالمي وندرتها على المستوى المحلي. فلم تكشف لنا أي دراسة عن إمكانية استخدام الأنماط التنظيمية في صياغة الأسئلة التي تصاحب الأنماط التنظيمية في مجال المحتوى وأثرها في تنمية مهارة اتخاذ قرار. وعليه فقد أعدت هذه الدراسة لاقتراح تصنيف taxonomy لأسئلة الأنماط التنظيمية في مجال المحتوى وكيفية صياغة أسئلة التصنيف مطبقًا الباحث التصنيف وأسئلته على موضوعات من مقررات المواد المختلفة لصفوف المرحلة الابتدائية. ثم اقترح الباحث مرشدًا للمعلم لتدريب التلاميذ على استخدام التصنيف في تنمية مهارة اتخاذ قرار نحو اختيار المعلومات المناسبة في الإجابة عن الأسئلة.
    وقد أوصى الابحاث معلم المرحلة الابتدائية بتطبيق التصنيف، كما أوصى بإدخال التصنيف كجزء من برنامج إعداد المعلم كما أوصى الباحث المعلم أن يستخدم التصنيف كجزء من منهج المرحلة الابتدائية متخذًا المرشد المقترح في هذه الدراسة أساسًا في التعلم.
    كما أوصى الباحث المعلم باستخدام التصنيف في أسئلة الحوار داخل الفصول الدراسية أو في إعداد الأسئلة الفصلية أو الختامية للمواد. وأخيرًا أوصى الباحث بالقيام بأبحاث مستقبلية كامتداد لهذه الدراسة.
    كما أوصى الباحث المعلم باستخدام التصنيف في أسئلة الحوار داخل الفصول الدراسية أو في إعداد الأسئلة الفصلية أو الختامية للمواد. كما أوصى الباحث بالقيام بأبحاث مستقبلية كامتداد لهذه الدراسة.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تصنيف لأسئلة الأنماط التنظيمية المعرفية وكيفية تدريب التلاميذ على اتخاذ قرار إزاء حل الأسئلة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1413) نادية أحمد بكار
    إن قضية عدم قدرة التلاميذ على اتخاذ قرار نحو اختيار المعلومات المناسبة لإجابات الأسئلة من أهم السلبيات في نظامنا التعليمي، والتي تعتبر مؤشرًا يكشف عن قضية أخرى يعاني منها نظامنا التعلمي وخاصة في المرحلة الابتدائية، ألا وهي قضية الحفظ والاسترجاع الآلي.لقد كشفت الدراسات المعاصرة التجريبية في مجال المحتوى عن أهمية تدريب التلاميذ على معرفة الأنماط التنظيمية حتى يمكن التنبؤ بأنواع المعلومات التي تستخدم في الإجابة عن الأسئلة، ومع قلة هذه الدراسات على المستوى العالمي وندرتها على المستوى المحلي. فلم تكشف لنا أي دراسة عن إمكانية استخدام الأنماط التنظيمية في صياغة الأسئلة التي تصاحب الأنماط التنظيمية في مجال المحتوى وأثرها في تنمية مهارة اتخاذ قرار. وعليه فقد أعدت هذه الدراسة لاقتراح تصنيف taxonomy لأسئلة الأنماط التنظيمية في مجال المحتوى وكيفية صياغة أسئلة التصنيف مطبقًا الباحث التصنيف وأسئلته على موضوعات من مقررات المواد المختلفة لصفوف المرحلة الابتدائية. ثم اقترح الباحث مرشدًا للمعلم لتدريب التلاميذ على استخدام التصنيف في تنمية مهارة اتخاذ قرار نحو اختيار المعلومات المناسبة في الإجابة عن الأسئلة.وقد أوصى الابحاث معلم المرحلة الابتدائية بتطبيق التصنيف، كما أوصى بإدخال التصنيف كجزء من برنامج إعداد المعلم كما أوصى الباحث المعلم أن يستخدم التصنيف كجزء من منهج المرحلة الابتدائية متخذًا المرشد المقترح في هذه الدراسة أساسًا في التعلم.كما أوصى الباحث المعلم باستخدام التصنيف في أسئلة الحوار داخل الفصول الدراسية أو في إعداد الأسئلة الفصلية أو الختامية للمواد. وأخيرًا أوصى الباحث بالقيام بأبحاث مستقبلية كامتداد لهذه الدراسة.كما أوصى الباحث المعلم باستخدام التصنيف في أسئلة الحوار داخل الفصول الدراسية أو في إعداد الأسئلة الفصلية أو الختامية للمواد. كما أوصى الباحث بالقيام بأبحاث مستقبلية كامتداد لهذه الدراسة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ممارسة عادات التطبيع على التفكير في تدريس التاريخ وتعلمها من وجهة نظر الموجهات التربويات في المدارس الثانوية بمنطقة الرياض بالمملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) نادية أحمد بكار
    تهدف هذه الدراسة إلى تحديد عادات التطبيع على التفكير التي تمارسها كل من المعلمات والمتعلمات داخل الحجر الدراسية في مادة التاريخ في المدارس الثانوية من وجهة نظر الموجهات، وتحديد العلاقة بين ممارسة المعلمات لعادات التطبيع على التفكير في تدريس مادة التاريخ، وظهور ممارسات الدراسة على جميع الموجهات ـ تخصص تاريخ ـ في منطقة الرياض التعليمية، والبالغ عددهن ستا وعشرين موجهة. وقد صممت الباحثة استبانة تتكون من الدراسات التجريبية في أدب المجال. وقد طبقت هذه المؤشرات في تدريس وتعلم مادة التاريخ في الدول المتقدمة، وأشارت نتائج الدراسة التي طبقتها إلى فاعليتها في تكوين وتطوير عادات التطبيع على التفكير.
    وقد خرجت الدراسة بنتائج عديدة، أبرزها عدم ممارسة كل من المعلمات والمتعلمات لعادات التطبيع على التفكير في تدريس وتعلم مادة التاريخ بمدارس الرياض. وقد أكدت على هذه النتيجة تطبيق اختبار ك2 للمعنوية، والذي أشار إلى عدم وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى المعنوية (0.005) لممارسة المعلمات والمتعلمات لعادات التطبيع على التفكير من وجهة نظر المجهات. كما أشار معامل ارتباط الكاننيكل إلى عدم وجود علاقة بين ممارسة المعلمات والمتعلمات لعادات التطبيع على التفكير. وقد كانت أهم التوصيات عمل دورات مكثفة للمعلمات في أساليب تدريس التفكير، حتى يتكون لدى المعلمات عادات للتطبيع على التفكير. وكذلك عمل دورات للقيادات التربوية كمديرات المدارس والموجهات لإقناعهن بأهمية ترقية التفكير وقيمته الوظيفية للمجتمع وتطويره. كما أوصت الباحثة بضرورة مواصلة الدراسات حول تطبيق وتحسين عادات التطبيع على التفكير من أجل ترقية التفكير.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ممارسة عادات التطبيع على التفكير في تدريس التاريخ وتعلمها من وجهة نظر الموجهات التربويات في المدارس الثانوية بمنطقة الرياض بالمملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1418) نادية أحمد بكار
    تهدف هذه الدراسة إلى تحديد عادات التطبيع على التفكير التي تمارسها كل من المعلمات والمتعلمات داخل الحجر الدراسية في مادة التاريخ في المدارس الثانوية من وجهة نظر الموجهات، وتحديد العلاقة بين ممارسة المعلمات لعادات التطبيع على التفكير في تدريس مادة التاريخ، وظهور ممارسات الدراسة على جميع الموجهات ـ تخصص تاريخ ـ في منطقة الرياض التعليمية، والبالغ عددهن ستا وعشرين موجهة. وقد صممت الباحثة استبانة تتكون من الدراسات التجريبية في أدب المجال. وقد طبقت هذه المؤشرات في تدريس وتعلم مادة التاريخ في الدول المتقدمة، وأشارت نتائج الدراسة التي طبقتها إلى فاعليتها في تكوين وتطوير عادات التطبيع على التفكير.وقد خرجت الدراسة بنتائج عديدة، أبرزها عدم ممارسة كل من المعلمات والمتعلمات لعادات التطبيع على التفكير في تدريس وتعلم مادة التاريخ بمدارس الرياض. وقد أكدت على هذه النتيجة تطبيق اختبار ك2 للمعنوية، والذي أشار إلى عدم وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى المعنوية (0.005) لممارسة المعلمات والمتعلمات لعادات التطبيع على التفكير من وجهة نظر المجهات. كما أشار معامل ارتباط الكاننيكل إلى عدم وجود علاقة بين ممارسة المعلمات والمتعلمات لعادات التطبيع على التفكير. وقد كانت أهم التوصيات عمل دورات مكثفة للمعلمات في أساليب تدريس التفكير، حتى يتكون لدى المعلمات عادات للتطبيع على التفكير. وكذلك عمل دورات للقيادات التربوية كمديرات المدارس والموجهات لإقناعهن بأهمية ترقية التفكير وقيمته الوظيفية للمجتمع وتطويره. كما أوصت الباحثة بضرورة مواصلة الدراسات حول تطبيق وتحسين عادات التطبيع على التفكير من أجل ترقية التفكير.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات