مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "ناصر بن عبد الرحمن السحيبان"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 4 من 4
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أثر زراعة النجيل في أسطح المباني المطمورة بالتربة على الأداء الحراري الداخلي في مدينة الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) ناصر بن عبد الرحمن السحيبان
    تعتبر المساكن المطورة تحت سطح الأرض من الأساليب المعمارية القديمة استمرت هذه المساكن لقرون طويلة عاكسة اثر العوامل المناخية على التكوين العمراني التقليدي في البيئة الصحراوية في الوقت الحاضر ظهرت تطبيقات معمارية حديثة استخدمت فيها التربة المزروعة لطمر المباني في بعض المشاريع الحكومية في المملكة العربية السعودية مثل مبنى وزارة المعارف بمدينة الرياض استجابة لسياسة الحكومة لترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية في تبريد المباني
    يهدف هذا البحث إلى التعرف والتحقق من مدى فاعلية التربي المزروعة بالنباتات لتبريد غرف اختباريه مطمورة بتربة تم زراعتها بنبات النجيل الأخضر في مناخ حار وجاف بمدينة الرياض، ولقد تم استخدام غرف اختباريه وقياس درجات حرارة التربة وحرارة سطحها والفراغ الداخلي للغرفة وكذلك قياس عوامل الطقس (مثل درجة حرارة الهواء الجافة والرطبة والإشعاع الشمسي وسرعة واتجاه الرياح)، وذلك خلال فترة الصيف لعام 1417هـ (1997م)، في محطة أبحاث كلية العمارة والتخطيط، جامعة الملك سعود بالرياض .
    دلت نتائج البحث على فاعلية تبريد الفراغ الداخلي للغرف باستخدام التربة المزروعة بالنجيل فوق أسطح المبنى وقد وجد أن درجات حرارة كل من سطح التربة التي زرع سطحها بالنجيل والتربة نفسها والهواء الداخلي للغرفة المطورة بهذه التربة، قد انخفضت عن حرارة سطح التربة العادية وحرارتها والهواء الداخلي في الغرفة التي تم طمرها بتربة عادية (بدون زراعتها بالنجيل) بحوالي 12ْم و 9ْم و 7ْم ، على التوالي
    ويختتم البحث بعرض بعض التوصيات المعمارية لتطبيقات التربة المزروعة التي تغطي المباني في المناطق الحارة والجافة .
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أثر مادة الخلية الهوائية العازلة للحرارة في الحوائط الخارجية على الأداء الحراري للمباني في الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) ناصر بن عبد الرحمن السحيبان
    الكلمات المفتاحية: عوازل حرارية، الأداء الحراري للمبنى، مناخ حار جاف.
    ملخص البحث.  ُيركز هذا البحث على دراسة تضارب الآراء حول أفضلية الأداء الحراري لاستخدام مادة عازلة للحرارة في الحوائط الخارجية للمباني ومدى انعكاس ذلك على فعاليتها في الفراغات الداخلية للمباني وخاصة في المناخ الحار الجاف.  في الآونة الأخيرة توفر في السوق السعودي مادة تسمى الخلية الهوائية  (Air Cell) وهي مادة مكونة من طبقتين من رقائق الألومونيوم بينهما فقاعات هوائية.  تهدفُ الدراسة معرفة الأداء الحراري لمادة الخلية الهوائية ومقارنتها بمواد عازلة للحرارة في حوائط المبنى، بالاعتماد على تجربة تطبيقية أقيمت بالمزرعة التعليمية خلال فترة 2004- 2005م (لمتابعة الاداء الحراري للتجربة العلمية بشكل أدق على مدى عامين)، في محطة أبحاث كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك سعود بالرياض.  تم استخدام غرف نموذجية بنيت حوائطها من الطوب الأسمنتي وعزلت بمواد عازلة للحرارة باستخدام رقائق الألومنيوم مثل الصوف الصخري, "الستيروفوم" و"البرلايت" السعودي، وتم جمع قراءات لأداء الحراري للغرف النموذجية وأحوال الطقس وتحليل تلك البيانات، وسيتم عرض النتائج على هيئة رسومات بيانية كما سيتم استخراج معادلات للتنبؤ بالأداء الحراري للفراغ الداخلي المعزول حوائطها بمادة الخلية الهوائية باستخدام برنامج "أورجين لاب".  خلصت نتائج الدراسة بمدى فاعلية استخدام مادة الخلية الهوائية كعازل حراري للحوائط.  فقد وجد بالتجربة التطبيقية أنه عندما كانت درجة حرارة الهواء الخارجي القصوى 37 م، كانت درجة حرارة الهواء الداخلي للغرفة المعزول حوائطها بمادة الخلية الهوائية 30.2 م أي بفارق 6.8 م، كما اتضح أن الفارق بين درجة حرارة الغرفة المعزول حوائطها بمادة الخلية الهوائية ومواد العزل الأخرى أنفة الذكر 0.1 م.  يختتم البحث بعرض توصيات معمارية لإدراك أهمية اختيار مواد العزل الحراري المناسبة للمباني في المملكة العربية السعودية
  • لا اختيار صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    استراتيجيات ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية في مباني المساجد، دراسة تحليلية لمساجد مدينة الرياض ومسجد الرحمانية بمدينة سكاكا
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) ناصر بن عبد الرحمن السحيبان
    اهتمت حكومة المملكة العربية السعودية على مدى السنوات العشر الماضية بتنفيذ برامج ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية في معظم المباني الحكومية و القطاع الخاص.  و أصدرت وزارة الشؤون الإسلامية و الأوقاف و الدعوة والإرشاد تعاميم إلى أئمة الجوامع و المساجد لترشيد الاستهلاك في الطاقة الكهربائية 1.
    الهدف الرئيسي لهذه الدراسة هو عرض مقارنة تحليلية بين معدلات استهلاك الطاقة الكهربائية في عينة من فئتين لجوامع مدينة الرياض و مسجد الرحمانية بمدينة سكاكا بالمملكة العربية السعودية، وذلك من خلال تحليل مفصل لاستهلاك الطاقة الكهربائية في تلك الجوامع بالاعتماد على متغيرات تؤثر في هذه المعدلات، مثل أحوال المناخ و نوع أجهزة التكييف.
    أظهرت نتائج البحث أن معدل استهلاك الطاقة الكهربائية لفئتي (أ) و (ب) لعينة من جوامع الرياض يزيد مع زيادة درجة حرارة البيئة المحيطة، ويعود السبب في ذلك إلى استخدام نظم التكييف الاصطناعي أثناء فصل الصيف.  كما أظهرت أن معدلات استهلاك الطاقة الكهربائية في جوامع الرياض عالية بالمقارنة بمسجد الرحمانية.  كذلك أظهرت الدراسة أن الإضاءة الاصطناعية في جميع الجوامع تستهلك كمية كبيرة من الطاقة الكهربائية لا يستهان بها، بالرغم من أنه يمكن استغلال الإضاءة الطبيعية عبر النوافذ من الشمس طول العام.اختتمت هذه الدراسة ببعض التوصيات التي يمكن أن تسهم في وضع إرشادات تساعد على تحقيق أهداف برامج ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية في الجوامع الحالية و المستقبلية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الأداء الحراري للمباني بملاصقة التربة في مناخ حار وجاف
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) ناصر بن عبد الرحمن السحيبان
    يركز هذا البحث على دراسة الأداء الحراري للمباني بملاصقة التربة، والتي تم إجراؤها خلال فترة الصيف لعامي 1415-1416 هجرية (الموافق 1995-1996 ميلادية)، في محطة أبحاث كلية العمارة والتخطيط، جامعة الملك سعود بالرياض• تهدفُ الدراسة إلى تخفيض درجة حرارة التربة الطبيعية الملاصقة للمبنى حتى يستفاد منها في تبريد المبنى، لأن حرارة التربة الطبيعية، في المناطق الحارة الجافة، ليست منخفضة ولا يتاح استخدامها مصدر تبريد طبيعياً مباشراً للمبنى• ولقد أجريت التجربة على أربع مراحل وتم جمع قراءات لدرجات حرارة التربة وسطحها وداخل غرف اختبارية وتم عمل تحليل رسومات بيانية وعرضها• خلُصت نتائج الدراسة إلى استخدام التربة في تغطية المباني في المناطق الحارة الجافة ذات فاعلية جيدة عندما يتم تغطية سطح التربة بوضع طبقة من مواد متوافرة في البيئة المحلية مثل كسر الحجر أو الرمل أو الخوص وبسمك 10سم فوق سطح التربة• فقد وجد بالتجربة التطبيقية أن درجة حرارة التربة الطبيعية ودرجة حرارة الهواء الداخلي تتقلل من درجة حرارة الهواء الخارجي بحوالي 2.5 ْم و5 ْم، على التوالي• ولكن عند استخدام طبقة من المواد الطبيعية فوق التربة فإن درجتي حرارة التربة والهواء الداخلي تنخفضان عن درجة حرارة الهواء الخارجي بمعدل حوالي 4.5 ْم و7 ْم، على التوالي• وأن ترطيب التربة بالماء يسهم في خفض درجتي حرارة التربة والهواء الداخلي بالمقارنة مع درجة حرارة الهواء الخارجي بحوالي 4.5 ْم و11.5 ْم، على التوالي• كما تبين أن تظليل التربة بمظلة من قماش الخيام، تخفض درجتي حرارة التربة والهواء الداخلي بالمقارنة مع درجة حرارة الهواء الخارجي بحوالي 16 ْم و13 ْم، على التوالي• كما أن التهوية للفراغ الداخلي للمبنى نهاراً، يسبب أثراً عكسياً في فاعلية التربة، وبالتالي لا يمكن الاستفادة من التربة الملاصقة للمبنى• ويختتم البحث بعرض بعض التوصيات المعمارية المناسبة لاستخدام التربة الملاصقة للمباني في المناطق الحارة الجافة•

حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات