مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "نور الدين عنون"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    استخدامات الزراعة الحضرية ودورها في هيكلة التجمعات العمرانية، دراسة نموذج مدينة نقاوس- الجزائر
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 04/07/1442) نور الدين عنون
    نهدف من خلال هذه المقالة البحثية إلى توضيح وفهم دور الاستخدامات الزراعية في هيكلةالأوساط الحضرية، من خلال تحليل بعض خصائص نسيج عمراني يمتاز بكثافة عالية لاستخدامات الزراعةالحضرية، حيث تظهر شبكة تقطيع الإطار المبني بشكل شبه مشتت، بسبب انتشار التحصيصات غير المنتظمةالشكل والمساحة لبساتين الأشجار المثمرة. وتأتي هذه الدراسة في الوقت الذي تزداد فيه أهمية المساحاتالخضراء ذات الوظيفة الاقتصادية في عملية بناء مدن الغد. وقد خلص البحث المنجز على مدينة نقاوسبصفتها نموذجاً للمدن المتوسطة الجزائرية بتعداد سكاني يفوق 50 ألف نسمة، والمتميزة باستخدامات الزراعةالحضرية كوظيفة حضرية مرتبطة بنشأتها، إلى أن عدم فهم الدور الذي تلعبه الزراعة الحضرية في هيكلة وتوسعالنسيج الحضري ساهم في ظهور الكثير من المشاكل الحضرية الناتجة أساساً عن عائق الملكية العقارية للبساتين،وهو ما حد من دور السلطات في تنظيم شبكة تقطيع التحصيصات وتوطين التجهيزات والمرافق. كما خلصالبحث إلى أن التداخل المكاني بين الاستخدامات الحضرية والهيمنة الوظيفية لاستخدامات الأرض الزراعية،هو سر ازدهار المدينة واستمراريتها، وذلك وفقاً لنظام متناوب في تمدد كل من البساتين وباقي استخداماتالأرض الحضرية، فظاهرة غزو الأسمنت المسلح وتفكك مظهر بساتين الأشجار المثمرة في المركز يصاحبهاستصلاح أراضٍ بور جديدة في الأطراف. ومن ثمة فإن محاولة استخراج توجهات لإعادة تشكيل مكوناتمجالها الحضري تستوجب تثمين هذه الآلية التي يمارسها سكان المدينة. مع التأكيد على تفعيل دور الدولة فيتنظيم استصلاح الأطراف.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تحولات الديناميكية الحضرية الداخلية لمدينة باتنة في ظل ازدهار أنشطتها التجارية
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 01/07/2010) نور الدين عنون
    الكلمات المفتاحية: باتنة، المركزية التجارية، البنية التجارية، الديناميكية الحضرية، مجال النفوذ.

    ملخص البحث. شهدت المجالات الحضرية بالجزائر، خلال العشرية الأخيرة، تحولات كبيرة نتيجة التحول الجذري لمسار السياسة العليا للبلاد، بدخولها في نظام اقتصاد السوق. ومن سمات هذا التحول، الكم الهائل من المبادرات الفردية التي قامت بتشغيل أموال ضخمة في الأنشطة الحضرية المختلفة، والتي من أكثرها استقطابا الأنشطة التجارية، وهو ما تؤكده الإحصاءات الرسمية لعدد السجلات التجارية المقيدة، حيث تضاعف عدد أصحاب المحلات التجارية خلال هذه الفترة المتوافقة مع فترة الانفتاح على اقتصاد السوق. ونظراً لكون الاستخدامات التجارية تلعب دوراً في تنظيم الديناميكية الإقليمية، نتيجة لتخصص بعض المدن في نشاطات تجارية معينة، فهي أيضاً إحدى العناصر الأساسية والضرورية في استمرار الحياة الحضرية بين الأحياء، من خلال قدرتها على تنظيم تدفقات الزبائن، حسب تأثير قوى الجذب التجاري لكل حي التي تزيد شدتها بزيادة تخصص البنية التجارية لهذا الحي.
    مدينة باتنة، التي نشأت في عهد الاحتلال الفرنسي هي إحدى أهم المدن الداخلية. تتميز بموقعها الوسطي على سطح منبسط، أُنشئت لهدف أساسي هو تمكين المستعمر الفرنسي من إحكام سيطرته ومراقبته للمجال الرابط بين السهول العليا القسنطينية في الشمال، وبين إقليم واحات الزيبان في الجنوب. أصبحت بعد مرور 150 سنة مدينة كبيرة يسكانها ما يزيد عن 240 ألف نسمة. وقد أضحت الوظيفة التجارية من بين أهم وظائفها الجهوية. خاصة وأن سكانها بمختلف مستوياتهم الاجتماعية، بسبب تنوع أنماط سلوكهم الاستهلاكي، وعاداتهم في التسوق، زادوا في ازدهار هذه الوظيفة، وخير دليل على ذلك، حجم الاستخدامات التجارية، التي تضم مزيجاً متنوعاً من الأنشطة، التجارية الراقية، والبسيطة وحتى محلات التي يرتبط ازدهارها بالمواسم والأعياد، فضلاً عن سرعة تطور هذه الاستخدامات.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    واقع الأحياء السكنية، من أجل أحياء صديقة للطفل دراسة حالة المنطقة السكنية الحضرية الجديدة بمدينة باتنة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 26/2/1436) نور الدين عنون
    ملخص البحث. في عام 1996 ، أجاز المؤتمر الثاني للأمم المتحدة حول المستوطنات البشرية إطلاق المبادرةالدولية للمدن الصديقة للطفل، وقد أقر المؤتمر أن رفاه الأطفال هو المؤشر الأساس لمسكن صحي ولمجتمعديمقراطي وحكامة رشيدة. يناقش موضوع البحث المؤشرات التخطيطية للمنطقة السكنية الحضرية الجديدة،للنسيج العمراني للمدن الجزائرية باعتبارها جزءاً مهماً ولها دور أساس في تنشيط الاحتكاك الاجتماعي. يهدفالبحث إلى تقييم مدى كفاءة الوضعية الراهنة للاستخدام السكني بهذه المناطق في تحقيق رفاهية الطفولة علىوجه الخصوص. اختيارنا للمنطقة السكنية الحضرية الجديدة لمدينة باتنة، جاء بوصفها نموذجاً مثالياً للبحثفي الرهانات الواجب توفيرها لتحقيق علاقة قوية بين الوظيفة السكنية والفئة الاجتماعية للأطفال. وقد خلصالبحث إلى أن هذه المناطق السكنية الحضرية الجديدة، التي جاءت بوصفها نموذجاً عمرانياً يهدف إلى زيادةقدرات استيعاب المدن الجزائرية للقضاء على أزمة السكن، قد حددت فيها نسب جميع المكونات العمرانية بدقة.إلا أنها تفتقد للعناصر العمرانية المخصصة لاحتياجات الأطفال سواء كانت حيوية، أو نفسية، أو اجتماعية.كما خلص إلى أن مخالفة قواعد التعمير خاصة تلك العمليات الرامية إلى زيادة كثافة العقار المبني على حسابالعقار غير المبني؛ ساهمت في تدني بيئة الفضاءات العمومية وتقهقر جودة الخدمات المرفقة بالسكن. بالإضافةإلى أن محدودية المقاربات المعمول بها في ميدان التعمير، وبالخصوص تلك التي تضبط حقوق الطفل؛ ساهمتفي تدهور الذوق العام والسلوك غير المهذب المدمر لجودة الحياة الحضرية. خاصة أن المدينة الصديقة للطفلهي مدينة، أو منظومة حكم محلي، تلتزم بتطبيق حقوق الطفل، ويكون فيها صوت الأطفال واحتياجاتهموأولوياتهم وحقوقهم جزءاً لا يتجزأ من السياسات والبرامج العامة والقرارات المتخذة؛ لأن المدينة الصديقةللطفل، هي مدينة تناسب الجميع.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات