مراجعة حسب الطلب المؤلف "هند عقيل الميزر"
يظهر الآن 1 - 2 من 2
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر اتجاهات الطالبات نحو استخدام التعلم الإلكتروني في تدريس الخدمة الاجتماعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 8/1/1435) هند عقيل الميزراصبح استخدام التعلم الإلكتروني بمنظومته المتكاملة في بيئة التعليم الجامعي متطلباً ضرورياً أملته الحاجة إلى التطوير المطلوب للمحتوى العلمي للمناهج الدراسية ووسائل التدريس اللازمة في تفعيل وإثراء البيئة التعليمية بمعطيات وأساليب وتقنيات ضرورية، إن أهمية بناء مكونات تعليمية وتربوية فاعلة أدى إلى ضرورة تبني إستراتيجية تعليمية تؤدي بشكل علمي وعملي إلى مخرجات تعليمية ذات مستوى علمي يؤهل الطلبة الخريجين للحياة العملية. وفي ضوء ذلك تحددت مشكلة الدراسة في اتجاهات الطالبات نحو استخدام التعلم الإلكتروني في تدريس الخدمة الاجتماعية بالتطبيق على طالبات الخدمة الاجتماعية بكلية الآداب جامعة الملك سعود. واتجهت أهداف الدراسة إلى قياس اتجاهات الطالبات نحو استخدام التعلم الإلكتروني في تدريس الخدمة الاجتماعية وفقاً للمكونات الثلاثة للاتجاه : (المكون المعرفي، والمكون الوجداني، والمكون السلوكي) . وتحديد مميزات التعلم الإلكتروني في تدريس الخدمة الاجتماعية من وجهة نظر الطالبات. وتحديد معوقات التعلم الإلكتروني في تدريس الخدمة الاجتماعية من وجهة نظر الطالبات. والدراسة تقوم على المنهج الوصفي التحليلي، باستخدام منهج المسح الاجتماعي بأسلوب العينة. كما طبق مقياس "اتجاهات الطالبات نحو استخدام التعلم الإلكتروني في تدريس الخدمة الاجتماعية" (من إعداد الباحثة). أما النتائج العامة للدراسة فتشير النتائج إلى أن المكون المعرفي قد جاء في الترتيب الأول بنسبة,98.71٪، يليه ؤي الترتیب الکون السلوکي حیث حصل علی الترتیب الثاني بنسبة 98.10٪ ، و حین حصل علی الترتیب الثالث المكون الوجداني بنسبة 98.07٪. وفى ضوء تلك النتائج يتبين أن اتجاهات الطالبات نحو استخدام التعلم الإلكتروني في تدريس الخدمة الاجتماعية إيجابية وبدرجة عالية ومتقاربة للمكونات الثلاثة لمقياس الاتجاه. أما النتائج المتعلقة بمزايا التعلم الإلكتروني من وجهة نظر الطالبات فقد جاء المتوسط العام لمزايا التعلم الإلكتروني مرتفعا ووصل إلى 73.98٪. وجاء المتوسط العام لمستوى معوقات استخدام التعلم الإلكتروني من وجهة نظر الطالبات مرتفعا وبنسبة 71.98%مقالة وصول حر الخدمة الاجتماعية الدولية كمدخل للعمل التنموي الدولي السعودي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 27/11/1436) هند عقيل الميزرملخص البحث: تسهم المملكة العربية السعودية كدولة عضو في مجموعة العشرين بتقديم مساعدات للدول الفقيرة والمتضررة، وفضلا إلى إنشاء المشروعات التنموية في الدول الصديقة والشقيقة، المقدمة من الهيئات الرسمية المتخصصة كصندوق التنمية السعودي، ووزارة الشؤون الإسلامية والاوقاف والدعوة والإرشاد، والهيئات الأهلية مثل الهيئة العليا لجمع التبرعات.وباعتبار أنَّ مهنة الخدمة الاجتماعية مهنة إنسانية، تستهدف تحسين نوعية الحياة للإنسان في كل زمان ومكان، إذ أدَّى تراكم الخبرات وتنوعها وظهور المنظمات الدولية، التي تنادي بزيادة الاهتمام بتقديم الخدمات الإنسانية والاجتماعية لمواجهة التحديات المستقبلية بمنظور عالمي، والمساهمة في عملية التنمية ومواكبة متطلبات ممارسة الخدمة الاجتماعية الدولية؛ لذا تستهدف هذه الدراسة التعرف على متطلبات الخدمة الاجتماعية الدولية في المملكة العربية السعودية؛ لزيادة فاعلية الدور التنموي السعودي في الخدمة الاجتماعية الدولية.