مستودع الشعار
  • English
  • العربية
  • Español
  • Français
تسجيل
تسجيل الدخول
مستخدم جديد؟ هل نسيت كلمة المرور؟
الرئيسية
المجتمعات والاويات
تصفح المجلات
تصفح المنشورات
  1. الرئيسية
  2. مراجعة حسب المؤلف

مراجعة حسب الطلب المؤلف "وجيه حمد عبدالرحمن"

تسهيل البحث عن طريق كتابة الرواية الأولى
يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • النتائج لكل صفحة
  • خيارات الفرز
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة لغوية نقدية لظاهرة الاقتراض اللغوي في اللغتين العربية والإنجليزية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1991) وجيه حمد عبدالرحمن
    لعل من نافلة القول أن ((الاقتران اللغوي)) ظاهرة تتميز بها لغات البشر كافة إذ لا تكاد تخلو لغة من ألفاظ دخيلة. ويتضح لنا أيضا أن نسبة الألفاظ الدخيلة تتفاوت تفاوتا كبيرا في لغات البشر. ويتناول البحث بالنقد ظاهرة الاقتران في اللغة بشكل عام حيث يعرض لمفهوم الاقتراض اللغوي والعوامل التي تتحكم في نسبة الألفاض الدخليلة في لغة ما.
    أما التركيز في الجزء الثاني فيتناول البحث الاقتراض اللغوي في اللغة العربية مع التركيز على كتاب آرثر جفري ((الألفاظ الأعجمية في القرآن الكريم)) The Foreig Vocabulary of the Holy Qur’an.
    ويرى الباحث أن المنهجية التي اتبعها المؤلف في تصنيفه للألفاظ الدخلية في القرآن الكريم تحتاج لإعادة النظر، وقد أورد الباحث بعض الملاحظات النقدية اللغوية وغير اللغوية حول الكتاب المذكور الذي نعتقد أنه يفتقر إلى الموضوعية العلمية.
    وقد خصص الجزء الثالث من البحث للألفاظ العربية الدخيلة في اللغة الإنجليزية، ولما كان وولت تيلر Wat Taylor قد أورد قائمة شاملة في بحث له بالألفاظ العربية في اللغة الإنجليزية حتى مطلع القرن العشرين فقد تجنب الباحث الخوض في هذا الجانب وآثر بدلا من ذلك العرض لوجهات النظر المختلفة الخاصة بنسبة الألفاظ العربية في اللغة الإنجليزية والتعليق عليها ومحاولة تفنيدها (لا سيما ما ورد في كتابي سليمان أبو غوش ومحمد أحمد مظهر).
    وخلص الباحث إلى أن تعبير ((الاقتراض اللغوي)) يفتقر إلى الدقة وأن نسبة الألفاظ الدخيلة في مختلف اللغات لا يقتصر تحديدها على العوامل غير اللغوية كالعوامل التاريخية والقومية والدينية بل إن العوامل اللغوية كالقيود الصرفية المفروضة على هيئة الكلمة ودرجة صرفية اللغة وتركيبتها المعجمية وثروتها اللغوية هي التي تلعب دورا رئيسا في تحديد تلك النسبة ودرجة تفاوتها.
    كما تبين أن عدد الألفاظ الدخيلة في القرآن الكريم أقل بكثير مما يزعم آرثر جفري؛ أما فيما يتعلق بالألفاظ العربية في اللغة الإنجليزية فيرى الباحث أنها أقل أيضا مما ورد في الكتابين المذكورين إلا أن آلاف الكلمات المتفقة هيئة ومعنى في اللغتين تستحق الدرس وهذا ما حاول الباحث معالجته في ضوء معطيات علم اللغة الحديث التي يعرض لها البحث.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة لغوية نقدية لظاهرة الاقتراض اللغوي في اللغتين العربية والإنجليزية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1991) وجيه حمد عبدالرحمن
    لعل من نافلة القول أن ((الاقتران اللغوي)) ظاهرة تتميز بها لغات البشر كافة إذ لا تكاد تخلو لغة من ألفاظ دخيلة. ويتضح لنا أيضا أن نسبة الألفاظ الدخيلة تتفاوت تفاوتا كبيرا في لغات البشر. ويتناول البحث بالنقد ظاهرة الاقتران في اللغة بشكل عام حيث يعرض لمفهوم الاقتراض اللغوي والعوامل التي تتحكم في نسبة الألفاض الدخليلة في لغة ما.
    أما التركيز في الجزء الثاني فيتناول البحث الاقتراض اللغوي في اللغة العربية مع التركيز على كتاب آرثر جفري ((الألفاظ الأعجمية في القرآن الكريم)) The Foreig Vocabulary of the Holy Qur’an.
    ويرى الباحث أن المنهجية التي اتبعها المؤلف في تصنيفه للألفاظ الدخلية في القرآن الكريم تحتاج لإعادة النظر، وقد أورد الباحث بعض الملاحظات النقدية اللغوية وغير اللغوية حول الكتاب المذكور الذي نعتقد أنه يفتقر إلى الموضوعية العلمية.
    وقد خصص الجزء الثالث من البحث للألفاظ العربية الدخيلة في اللغة الإنجليزية، ولما كان وولت تيلر Wat Taylor قد أورد قائمة شاملة في بحث له بالألفاظ العربية في اللغة الإنجليزية حتى مطلع القرن العشرين فقد تجنب الباحث الخوض في هذا الجانب وآثر بدلا من ذلك العرض لوجهات النظر المختلفة الخاصة بنسبة الألفاظ العربية في اللغة الإنجليزية والتعليق عليها ومحاولة تفنيدها (لا سيما ما ورد في كتابي سليمان أبو غوش ومحمد أحمد مظهر).
    وخلص الباحث إلى أن تعبير ((الاقتراض اللغوي)) يفتقر إلى الدقة وأن نسبة الألفاظ الدخيلة في مختلف اللغات لا يقتصر تحديدها على العوامل غير اللغوية كالعوامل التاريخية والقومية والدينية بل إن العوامل اللغوية كالقيود الصرفية المفروضة على هيئة الكلمة ودرجة صرفية اللغة وتركيبتها المعجمية وثروتها اللغوية هي التي تلعب دورا رئيسا في تحديد تلك النسبة ودرجة تفاوتها.
    كما تبين أن عدد الألفاظ الدخيلة في القرآن الكريم أقل بكثير مما يزعم آرثر جفري؛ أما فيما يتعلق بالألفاظ العربية في اللغة الإنجليزية فيرى الباحث أنها أقل أيضا مما ورد في الكتابين المذكورين إلا أن آلاف الكلمات المتفقة هيئة ومعنى في اللغتين تستحق الدرس وهذا ما حاول الباحث معالجته في ضوء معطيات علم اللغة الحديث التي يعرض لها البحث.
حول دار نشر جامعة الملك سعود
  • دار جامعة الملك سعود للنشر
  • التاريخ والأهداف
  • رسالة من المشرف
  • الرؤية والرسالة
خدماتنا
  • خدمات النشر
  • خدمات الطباعة
  • مبيعات
  • خدمات المؤلف
  • الخدمات الفنية
  • خدمات التدريب
اتصل بنا
  • نموذج الاتصال
  • خريطة الموقع
  • دليل النشر
  • الأخبار والأحداث
الموقع

جامعة الملك سعود، حقوق الطبع والنشر © 2025 OtCloud


  • سياسة الخصوصية
  • الاستخدام النهائي
  • إرسال الملاحظات