مراجعة حسب الطلب المؤلف "وفاء فهمي السنديوني"
يظهر الآن 1 - 3 من 3
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر شعر إسماعيل بن عمار الأسدي وأخباره (حول 60 -140هـ): جمع وتحقيق(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1991) وفاء فهمي السنديونيهذا شعر إسماعيل بن عمار الأسدي، شاعر أموي (60-140هـ)، جمع وتحقيق، وقد تم العمل فيه من نحوين: أولهما، ذكر فيه اسمه ونسبه ومنزلته وأخباره، وتصنيف شعره، ومحاولة التأريخ له. وثانيهما، جمع ما تفرق من شعره في مصادر التراث وتحقيقه ووضع مقدمات بين يدي القصائد، وشرح لغريبه.مقالة ميتاداتا فقط من الخصائص اللغوية لقبيلة أسد(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) وفاء فهمي السنديونيتحاول هذه الدراسة تلمس السمات اللغوية لقبيلة أسد، وما تحمله من ظواهر لغوية، فضلاً عن ملاحظاتنا لاستعمالاتهم اللغوية الواردة في أشعارهم. وانشعبت دراستنا في هذا العمل لتتصل ببيان الجوانب الآتية: الخصائض اللغوية للقبيلة، بنية الألفاظ، دلالة الألفاظ، ما أثر عنها في النحو ومسائله، ما وافق في لغتهم بعض القراءات في القرآن الكىيم ورسم المصحف، تتبع الأقبية الشاذة لديهم وآراء العلماء حولها.
ثم خلصنا إلى نتائج، كان من أهمها تصنيف أسد في تمييزها اللغوي مع عرب الشمال، وإن ورد لها بعض الاستعمالات التي تصلها بلغة الحجاز. كما بينا احتفال علماء اللغة بالكثير من الشواهد الأساسية، وعللنا ذلك بوجود اثنين من كبراء علماء اللغة يتنمينان إليها بالولاء، هما القراء والكسائي. وأوضحنا اتجاه أسد إلى ملعب الكوفيين في مسائلهم النحوية وبينا ما للقبيلة من قيمة فنية.مقالة ميتاداتا فقط من الخصائص اللغوية لقبيلة أسد(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) وفاء فهمي السنديونيتحاول هذه الدراسة تلمس السمات اللغوية لقبيلة أسد، وما تحمله من ظواهر لغوية، فضلاً عن ملاحظاتنا لاستعمالاتهم اللغوية الواردة في أشعارهم. وانشعبت دراستنا في هذا العمل لتتصل ببيان الجوانب الآتية: الخصائض اللغوية للقبيلة، بنية الألفاظ، دلالة الألفاظ، ما أثر عنها في النحو ومسائله، ما وافق في لغتهم بعض القراءات في القرآن الكىيم ورسم المصحف، تتبع الأقبية الشاذة لديهم وآراء العلماء حولها.
ثم خلصنا إلى نتائج، كان من أهمها تصنيف أسد في تمييزها اللغوي مع عرب الشمال، وإن ورد لها بعض الاستعمالات التي تصلها بلغة الحجاز. كما بينا احتفال علماء اللغة بالكثير من الشواهد الأساسية، وعللنا ذلك بوجود اثنين من كبراء علماء اللغة يتنمينان إليها بالولاء، هما القراء والكسائي. وأوضحنا اتجاه أسد إلى ملعب الكوفيين في مسائلهم النحوية وبينا ما للقبيلة من قيمة فنية.