مراجعة حسب الطلب المؤلف "يوسف بن إبراهيم العمود"
يظهر الآن 1 - 2 من 2
- النتائج لكل صفحة
- خيارات الفرز
مقالة وصول حر تطور اتجاه "التربية الفنية المبنية على الفن بوصفه مادة دراسية DBAE" وأثره في حقل التربية الفنية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) يوسف بن إبراهيم العمود. يسلط هذا البحث الضوء على أحد أبرز الاتجاهات الحديثة في مجال التربية الفنية وهو اتجاه "التربية الفنية المبنية على الفن بوصفه مادة دراسيةDBAE ." وتتلخص أهدافه بتحديد مفهوم هذا الاتجاه وبيان تطوره التاريخي، مع إيضاح أهميته ودوره في تقديم مفاهيم حديثة ساهمت في التطور العام للتربية الفنية خلال الربع الأخير من القرن الماضي. ولتحقيق ذلك تم توظيف المنهج التاريخي لتتبع هذه التطورات، وذلك من خلال بيان أبرز العلماء مع عرض لإسهاماتهم العلمية، ورصد للعديد من أسماء البرامج والمشاريع والمؤسسات والأماكن والأزمنة التي تمثل معالم هذه التطورات، وذلك في سياقها التاريخي التسلسلي. ووصل البحث إلى بعض النتائج التي تمثلت في تحديد خصائص الاتجاه التي تبين ماهيته، وتم رصد أبرز التطورات التاريخية الحاسمة في ثلاث فترات تاريخية وهي التسينيات، والسبعينيات، والثمانينيات الميلادية، كما تطرقت النتائج إلى أثر هذا الاتجاه على المناهج، والمعلم، والطالب، وأيضا في مجال استخدامات التكنولوجيا. وفي نهاية البحث أورد الباحث عدة توصيات تتعلق بتحسين وتطوير نظرية التربية الفنية في المملكة العربية السعودية. من هذه التوصيات تدريس هذا الاتجاه في أقسام التربية الفنية في التعليم الجامعي، ومناقشة كافة أبعاده لدراسة إمكانية استفادة وزارة المعارف من تطبيقه في التعليم العام، وتشجيع التأليف والترجمة في مجالاته الأربعة وما يرتبط به من اهتمامات، وأخيرا تأسيس ودعم التعاون الأكاديمي مع معهد تربية جيتي للفنون للاستفادة من خبراته في مجال هذا الاتجاه.مقالة وصول حر تطور اتجاه "التربية الفنية المبنية على الفن بوصفه مادة دراسية DBAE" وأثره في حقل التربية الفنية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 20/10/1421) يوسف بن إبراهيم العموديسلط هذا البحث الضوء على أحد أبرز الاتجاهات الحديثة في مجال التربية الفنية وهو اتجاه "التربية الفنية المبنية على الفن بوصفه مادة دراسيةDBAE ." وتتلخص أهدافه بتحديد مفهوم هذا الاتجاه وبيان تطوره التاريخي، مع إيضاح أهميته ودوره في تقديم مفاهيم حديثة ساهمت في التطور العام للتربية الفنية خلال الربع الأخير من القرن الماضي. ولتحقيق ذلك تم توظيف المنهج التاريخي لتتبع هذه التطورات، وذلك من خلال بيان أبرز العلماء مع عرض لإسهاماتهم العلمية، ورصد للعديد من أسماء البرامج والمشاريع والمؤسسات والأماكن والأزمنة التي تمثل معالم هذه التطورات، وذلك في سياقها التاريخي التسلسلي. ووصل البحث إلى بعض النتائج التي تمثلت في تحديد خصائص الاتجاه التي تبين ماهيته، وتم رصد أبرز التطورات التاريخية الحاسمة في ثلاث فترات تاريخية وهي التسينيات، والسبعينيات، والثمانينيات الميلادية، كما تطرقت النتائج إلى أثر هذا الاتجاه على المناهج، والمعلم، والطالب، وأيضا في مجال استخدامات التكنولوجيا. وفي نهاية البحث أورد الباحث عدة توصيات تتعلق بتحسين وتطوير نظرية التربية الفنية في المملكة العربية السعودية. من هذه التوصيات تدريس هذا الاتجاه في أقسام التربية الفنية في التعليم الجامعي، ومناقشة كافة أبعاده لدراسة إمكانية استفادة وزارة المعارف من تطبيقه في التعليم العام، وتشجيع التأليف والترجمة في مجالاته الأربعة وما يرتبط به من اهتمامات، وأخيرا تأسيس ودعم التعاون الأكاديمي مع معهد تربية جيتي للفنون للاستفادة من خبراته في مجال هذا الاتجاه.