العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/983
استعراض
5 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر مؤلفات فخر الدين روم بك أوغلي عن الجزيرة العربية: المسألة النجدية أنموذجاً(دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/4/1432) سهيل صابانملخص البحـث. يتناول هذا البحث تعريفاً بالمؤلفات (الكتيبات) التي نشرها فخر الدين روم بك أوغلي مع زميله محمد نابي عن الجزيرة العربية في أواخر العهد العثماني، مع ترجمة كاملة وتحقيق للمؤلَّف الموسوم بالمسألة النجدية، الذي تناول فيه المؤلف تعريفاً جغرافياً وتاريخياً مقتضباً عن نجد والعلاقات السعودية – العثمانية، ولاسيما في عهد الدولة السعودية الثانية وبدايات عهد الملك عبد العزيز، وإيراد بعض بنود الاتفاقية التي أبرمت بين الدولة العثمانية وبين الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود.مقالة وصول حر صورة المكان المقدس في خطاب الرحلة، المدينة المنورة في "ماء الموائد" للعياشي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/4/1432) بسمة عروسملخص البحث. في رحلة العياشي الموسومة بماء الموائد وصف للمكانين المقدسين مكة والمدينة وإن كنا نلمس تركيزاً خاص على المدينة. تنتمي الرحلة إلى السرود الغيرية ولكن ذات الراوي لا بد أن تتجلى من خلال صورة الآخر، ومن خلال المواقف الضمنية أو الصريحة. نستجلي صورة المدينة في هذه الرحلة من خلال عدة جوانب أساسية هي أولاً الجانب الاحتفالي وفيه صور العياشي مظاهر من احتفالات أهل المدينة بالمولد النبوي الشريف، وإحيائهم موسم الرجبية وغير ذلك من الاحتفالات، مما يدل على التحام الشعور الديني بالاجتماعي والثقافي وتجليه في طقوس احتفالية كثيفة المراسم والأشكال. و يتلخص الجانب الثاني في تداعيات العجائبي والفانتاستيك التي تتجلى في ميل إلى إسباغ هالة القداسة على المكان برمته، و يمكن أن يشتمل العجيب على مكون آخر هو الحلم والتهيؤات التي لم تخل منها هذه الرحلة. الجانب الثالث الذي ترتسم من خلاله صورة المدينة هو ما نسميه بالمسكوت عنه في الخطاب ويشتمل على مقارنة ضمنية بين نوعين من التدين، التدين المغربي والتدين المشرقي، إلى جانب التعبير عن انتصار العياشي للتدين المغربي واعتباره أكثر نقاء وصحة.مقالة وصول حر الملابس الرسمية في الدولة العباسية (132-656/749-1258م)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 11/4/1432) محمد عبدالله القدحاتملخص البحث. ترتب على استيلاء العباسيين على الحكم تطورات كبيرة شملت مختلف جوانب الحياة السياسية والحضارية، وكان من جملة ذلك مراسيم الحكم ولباس أصحاب المناصب في الدولة.فلم يعد يسمح لهؤلاء بلبس ما يرغبون، بل أصبح هناك رسوم صارمة تضبط أمر اللباس. ونجد الصابئ في القرن الرابع الهجري يؤلف كتابا سماه" رسوم دار الخلافة" خصص شيئا منه للحديث عن اللباس الرسمي لكبار رجالات الدولة.وقد تمت دراسة هذا الموضوع عبر المحاور التالية:- ملابس الخلفاء ورسوم مجالسهم.- ملابس الأمراء البويهيين وسلاطين السلاجقة.- ملابس أصحاب الوظائف الإدراية: الوزراء، الحجاب، الكتاب... الخ.- ملابس أصحاب الوظائف الدينية: القضاة، المحتسبون، نقباء الأشراف، المدرسون.- ملابس أصحاب الوظائف العسكرية: القادة والجنود.مقالة وصول حر أفعال الفاصلة القرآنية بين التشابه والاختلاف(دار جامعة الملك سعود للنشر, 11/4/1432) شادي صلاح محمودملخص البحث. يهتمّ هذا البحث بدراسة فواصل الآيات الفعلية التي تشابهت معانيها إلى حدٍّ أوهم بالترادف واتّحاد المعنى وتكراره. ويقتصر البحث على الفاصلة الفعلية؛ أي التي انتهت بأفعال لا أسماء .ويحاول الكشف عن الملامح الدلالية الفارقة بين هذه الفواصل المتوالية في سياقات متشابهة والمتقاربة معنىً، كما يسعى لبيان وجه تخصيص كل فاصلة بفعلها، وأَثَر التناسب السياقي في اصطفاء أفعال الفاصلة القرآنية .مقالة وصول حر الهوية الوطنية السعودية: عوامل ظهورها وقوتها(دار جامعة الملك سعود للنشر, 14/09/1432) حسن محمد حسنقرر محمود حافظ تغيير تخصص دراسته من الطب إلى العلوم رغبة من مدير الجامعة المصرية أحمد لطفى السيد فى خلق جيل من العلماء الشباب.. وحينها كان الأطباء كثيرين والعلماء قلة. فلم يخيب الرجل ظن هذه القيادات وتخرج أستاذاً جامعياً وعالماً شهد الجميع بفضله فى الداخل والخارج، وزاد على ذلك معرفة عميقة باللغة العربية اعترف بها طه حسين نفسه..وتتواصل مسيرة الرجل وعطاؤه وصولاً إلى المحطة الحالية وذلك باختياره عام ٢٠٠٥ رئيساً لمجمع الخالدين.. وقبل عدة شهور فقط، وافق الرئيس مبارك على ترشيح الدكتور هانى هلال وزير التعليم العالى، المشرف على مجمع اللغة العربية، بالمد لـ«حافظ» أربع سنوات جديدة تنتهى والرجل فى العام الثالث بعد المائة من عمره.. أمد الله فى عمر هذا «العلامة».فى الجزء الثانى والأخير من حواره مع «المصرى اليوم» يركز حافظ على «مدرسة الحشرات المصرية» وأزمة الذباب التى عرفتها مصر وضايقت الرئيس عبدالناصر وضيوفه، وكذلك قضايا «أوجاع» اللغة العربية التى تتمثل فى زيادة عدد المدارس والجامعات الأجنبية على حساب المدارس والجامعات المحلية.. وانتشار الأسماء الأجنبية فى الشوارع.. ورفض الأطباء المصريين والعرب تعريب علوم الطب