العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/984
استعراض
4 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر "القراءات القرآنية في الجمهرة وكتاب العين: دراسة إحصائية"(دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/3/1433) خالد بن عبد الكريم بسنديملخص البحث. يعنى هذا البحث برصد القراءات القرآنية في الجمهرة وكتـاب العيـن، وينطلق من التساؤلات الآتية:1- هل القراءات القرآنية التي وردت في العين هي عينها التي وردت في الجمهرة؟2- ما أوجه الاتفاق والافتراق في عرض المادة اللغوية التي وردت فيها القراءات القرآنية في المعجمين؟3- هل هناك تفرد لأحدهما على الآخر؟وقد اكتفى البحث بإحصاء القراءات القرآنية من واقع ورودهما في المعجمين، متجاوزاً تفصيل القول فيها وتحليلها إلا ما اقتضت الحاجة إلى ذلك، وانطوت عليه أغراض الدلالة. وانتهى هذا البحث بجدول إحصائي مقارن يلخص القراءات القرآنية محل الاتفاق والافتراق بين المعجمين.مقالة وصول حر البصمة الدينية في أدب ما بعد الجاهليّة: مساهمة في جدليَّة إضعاف الإسلام الشعر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/2/1433) عبير عبد الله عبد الوهاب العبَّاسيملخص البحث. عقب ظهور الإسلام شهدت الجزيرة العربية الكثير من التغييرات على كافة المستويات: الفكرية العقائدية، السياسية، الاجتماعية والثقافية. فأضحت أوجه الحياة المختلفة فيها مُنْعَكَسأ لذلك الأثر الديني الذي أحدثه الإسلام. وفيما يتعلق بأثر الإسلام على الشعر العربي، فقد كثرت النقاشات والمجادلات حوله، وتعددت وتشعبت وجهات النظر فيه، وأُثيرت حوله تساؤلات، أهمها: أسلباً كان أم إيجاباً أثر الإسلام على الشعر؟أولئك الذين يعتقدون بإيجابية الأثر الذي أحدثه الإسلام في الشعر، ممن يجعل غالبيتهم من "الكَمْ" مقياساً على صحة رأيهم، يستدلُّون بكثرة النماذج الشعرية التي وصلتنا عن ذلك العصر على إثبات الأثر النفعي للروح الجديدة التي ضخها الإسلام في نفوس الشعراء، بحيث جرى على إثرها تجديد في المنابع الشعرية أفضى إلى خصوبة ووفرة واضحة في نتاج الفترة الشعري. وعلى النقيض من هذا الرأي، يرى باحثون آخرون، ممن جعلوا "الكيف" مقياساً لحكمهم، أن الشعر تأثر سلباً، بشكلٍ لا يُنكره أصحابُ الذوق الأدبي الرفيع، وذلك مع ظهور الدين الجديد الذي وضع اعتبارات دينية صارمة جرَّدت شعراء صدر الإسلام من حرِّيتهم التي طالما تمتع بها أقرانهم من شعراء العهد السابق لهم (شعراء الجاهلية)، وكان لذلك آثره الواضح في تدني جودة نتاجهم الشعري. وبقي أن نذكر أن فئةً ثالثة من الباحثين وقفت موقفاً وسطياً من هذا الجدال؛ حيث أقرت بتدني رتبة الشعر في عصر صدر الإسلام، لكن دون أن تعزوَ أسباب ذلك إلى الدين الجديد، حيث لا تراه مسئولاً مباشراً عن تلك الكبوة التي شهدها شعر تلك الحقبة التاريخية.الدراسة التي بين يدينا تُعْلنها صراحةً: "نعمْ أضعفَ الإسلام الشعر"، ولكن توجِّه إلى أنَّ ذلك الموقف الهجومي الذي أعلنه الإسلام على الشعر، كما سيتضح لاحقاً، ينبغي أن يُفهم في سياق الحركة الثورية التي أراد الإسلام إحداثها في الفكر العقدي، وفي ضوء الاعتبارات التي وضع أهدافها وخطَّط لمسار تنفيذها - في سبيل التأسيس لأمَّة موحٍّدَة، وذلك عن طريق إحداث تغييرات جذرية تطال كل المفاهيم ذات "القُدسية" في الفكر العربي القديم، بحيث جعلها متوافقة والفهم الإسلامي الخالص من شوائب الجاهلية.كيف كان ذلك التغيير؟ وما هي أهدافه؟ وما المقصود بالفرق بين الفهم الإسلامي والجاهلي لمعنى "المقدس"؟ وما هو الرابط بين هذا الفهم لمعنى "المقدس" من وجهة النظر الإسلامية والأثر السلبي الذي أحدثه الإسلام في الشعر؟ كلها تساؤلات تشكل محاور البحث الرئيسة لهذه الدراسة.مقالة وصول حر تأثير الإبداع الإعلاني على قرار الشراء لدى المرأة السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 13/2/1433) عبدالله بن صالح الحقيلملخص البحث. بلورة دراسات الإعلان عموماً وخصوصاً دراسات الإبداع رؤية لتأثير الإبداع الإعلاني على جمهوره قائمة على مرحلية تأثيرها وتسلسلها من التعرض إلى التأني والتأمل ثم الدخول في عمليات الشراء ومراحله. اختبرت هذه الدراسة هذا النموذج في بيئة مختلفة وهي البيئة السعودية وعلى شريحة ذات سلطة هائلة في صناعة قرار الشراء لكثير من المنتجات والخدمات المختلفة، وهي المرأة. كشفت نتائج تحليل استبيان صمم ووزع على (130) امرأة عاملة في القطاعين الخاص والعام في مدينة الرياض عن أمور عدة منها أن الإبداع الإعلاني ارتبط في الغالب بأربعة وسائل هي على الترتيب: لوحات الطرق، والصحف، والتلفزيون، ومطبوعات الشركات، واقتصر الاختلاف بين لوحات الطرق والتلفزيون فقط في تذكر معلومات الإعلان لصالح الأخير. كما أشارت النتائج إلى أن الإبداع أمر فردي يختلف تفسيره والحكم عليه من فرد لآخر، وأنه بعيد عن التقنين في مفهومه وربما في تأثيره، وقد تجلى ذلك في تسمية عينة الدراسة واحد وأربعين إعلانا استوقفهن وأعجبن بتصميمه. كما خالفت نتيجة هذه الدراسة ما أكدته كثير من الدراسات السابقة من مرحلية تأثير الإبداع الإعلاني، فلم تفصح الدراسة عن علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين التأني والتأمل ومتغير الشراء، ولا عن علاقة واضحة وراسخة بين متغير التأني والتأمل ومحوري الإبداع الاختلاف والمناسبة، كما ألمحت النتائج إلى أن هناك مرحلية وتفاعل بين محوري الإبداع في التأثير على قرار الشراء، وقد تبين أيضاَ أن علاقة الإبداع بالشراء علاقة مباشرة ولكنها ليست مطلقة بل يتوسطها متغيرات مهمة منها نوعية المنتجات المعلن عنها، وقدرة الإعلان على تركيزه على أهدافه التسويقية وعدم الحيد عنها لأن ذلك سيحول الإبداع الإعلاني إلى إبداع فني يمتع الجمهور ولكن لن يقودهم إلى شراء ما أعلن عنه.مقالة وصول حر العوامل المرتبطة باستمرارية المشاريع الصغيرة: دراسة على عينة من مشاريع صناديق الائتمان في الأردن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 14/3/1433) حمود سالم عليمات; محمد مسلم المجاليملخص البحث. الأهداف والمنهجية: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة العوامل ذات العلاقة باستمرارية المشاريع الصغيرة. وقد شملت الدراسة جميع المشاريع الممولة من قبل برامج صناديق الائتمان المحلية التابع لوزارة التنمية الاجتماعية المكتملة السداد، والمنفذة بين 1992-2003م، وعددها 405 مشروعا. وتم الحصول على البيانات من وثائق المشاريع وعن طريق استبانة تم إعدادها لإغراض هذه الدراسة وتم استخدام اختبار كاي تربيع لفحص تباين المشاريع في الاستمرارية.النتائج: تبين أن المشاريع التي يختارها أصحابها بشكل مقصود وبعد تفحص واستنادا للخبرة تكون استمراريتها أكثر من المشاريع التي يختارها أصحابها عشوائيا أو بنصيحة الآخرين، أو يختارونها دون معرفة أو خبرة. كما تبين أن استمرارية المشاريع تكون أدنى في حال وجود التعقيدات الإدارية، وتعدد الأوراق المطلوبة وتعدد وتباعد الجهات المطلوب من المقترضين مراجعتها لإثبات استحقاقيتهم للقروض وفي حال صعوبة إجراء دراسات الجدوى الاقتصادية وسوء اختيار موقع المشروع. وكانت الاستمرارية أعلى في حال كفاية قيمة القروض، وملائمة الأقساط وكفاية فترة السماح. كما كان لارتفاع كلفة الإنتاج، وتدني مستواه، وضعف القدرة على التسويق والمنافسة وعدم المتابعة اثر في تدني استمرارية المشاريع.التوصيات: توصي الدراسة الجهات التنموية أن تولي العوامل المؤثرة في استمرارية المشاريع كل اهتمام وان تزيل العقبات وتسهل الإجراءات الكفيلة بإنجاح المشاريع. كما تقترح إجراء مزيد من الدراسات على المشاريع التنموية ورصد مدى فاعليتها في تحقيق أهدافها وفي تحسين مستوى حياة المقترضين.