العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/1007

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 8 من 8
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    برادايم "البعد الثالث الإنساني": إطار فكري جديد لترقية علم الاجتماع الثقافي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 19/10/1441) محمود الذوادي
    يطرح هذا البحث إطارا فكريا (برادايم) جديدا يسميه صاحبه البعد الثالث الإنساني. تأتيهذه التسمية من اعتبارنا أن الإنسان يتكون من ثلاثة عناصر (الجسم والروح والرموز الثقافية/البعدالثالث). ففي صيغته الأمريكية يركز علم الاجتماع الثقافي على فهم كيف يؤثر المعنى الذي يعطيه الفردللأشياء على حياته الاجتماعية. أما الإطار الفكري للبعد الثالث الإنساني فهو يتعمق في دراسة ما يسميهاالباحث طبيعة الرموز الثقافية (اللغة المنطوقة والمكتوبة والفكر والدين والمعرفة/العلم والقوانين والأساطيروالقيم والأعراف الثقافية). تعتبر الرموز الثقافية مركزية للغاية في تركيبة الهوية الإنسانية. ومن ثم، يُنتظرمن تأثيرها على السلوك البشري أن يكون قويا وشاملا. تناقش هذه الدراسة مفهوم ي الثقافة والمجتمعكعوامل مؤثرة جدا في سلوكيات الناس في العلوم الاجتماعية منذ عصر ابن خلدون. وفي الختام يقدمالبحث إلى العلوم الاجتماعية مفهوما جديدا يتمثل في ما يسميه صاحب الدراسة التنشئة الثقافية الاجتماعيةكبديل لمصطلح التنشئة الاجتماعية المعروف في العلوم الاجتماعية المعاصرة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    قصيدة حسان بن ثابت اللامية: دراسة في توثيق زمنها وتأويلها
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 19/10/1441) فهد بن عبد العزيز بن محمد العبده
    هذه الورقة تحاول أن تقدم توثيقًا زمنيًا من الناحية التاريخية والثقافية للقصيدة اللاميةلحسان بن ثابت رضي الله عنه، وخصوصًا فيما إذا كان حسان قد قالها في الجاهلية أو بعد الإسلام. وتأتيأهمية هذه الورقة من تقصيها المطول لزمنية القصيدة والتي تكمن في مساهمتها في كشف جوانب جديدةلسيرة حسان بن ثابت بشكل عام، وسيرته في الإسلام بشكل خاص، إذ إن ادعاء إسلامية القصيدة على –وجه الخصوص سيطرح كثيرًا من الجدل والنقاش، الذي طالما ارتبط بشخصية حسان بن ثابت في -التاريخ، وستكون هذه النقطة المثيرة للجدل والاهتمام امتدادًا لجدل طال واستمر كثيراً حول مدى التزامحسان الديني والثقافي، وموقفه الغامض تجاه المجتمع الجديد. غير أن ما تكشف عنه هذه الورقة هو أن هذهالقصيدة جاهلية، وذلك ردًا على بعض الباحثين العرب وغيرهم ممن ذهب إلى إسلامية القصيدة، الأمرالذييتيح الفرصة للباحثين المهتمين بدراسة شخصية حسان لإعادة النظر والتعمق في هذه الشخصية المثيرةللجدل لسبر أغوارها والغوص في أعماقها وأسرارها. وفي نهاية هذه الورقة، يقدم الباحث تفسيرًا جديدًاللقصيدة من خلال تحليل دقيق لبنية القصيدة وموضوعاتها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    صيغة التعجب (ما أَفْعَلَ !)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 19/10/1441) محمد بن إبراهيم الثاقب
    إن صيغة (ما أفعلَ) إحدى الصيغ القياسية للتعجب في اللغة العربية، غير أن تناول النحاةلهذه الصيغة من الناحية الإعرابية أثار إشكالات متعددة لدى الدارسين للنحو العربي.وانطلاقا من هذه المعالجة من علماء النحو، فإن هذا البحث سيقوم بتتبع ما ذكره النحاة عن هذه الصيغة،وتحليل ما ذكروه، ومناقشة آرائهم في هذا الأمر بدءاً ب (ما) وماهيتها، ومروراً بأصل صيغة (أَفْعَلَ) وهلهي اسم أم فعل؟ وانتهاءً بالمتعجب منه، وعلة نصبه.والغرض من هذا التتبع هو الوصول إلى رأي معين في إعراب هذه الصيغة؛ كي يسهل على الدراسينفهم إعرابها واستيعابه؛ هذا الفهم الذي يجب أن يكون متطابقا مع قوانين اللغة العربية وأنظمتها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    بنية الحجاج في معلقة الحارث بن حلزة مقاربة تحليلية في ضوء البلاغة الجديدة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/05/1441) عبد الله بن سليمان بن محمد السعيد
    يحاول هذا البحث أن يقدم دراسة تحليلية تتناول بنية الحجاج في معلقة الحارث بن حلزة،وقد تركزت الدراسة على محورين أساسيين، وهما:أولا محور نظري، يقدم نبذة تتناول معطيات البلاغة الجديدة في قراءة النصوص، وبخاصة ما قدّمه روّاد -مدرسة البلاغة الجديدة بيرلمان وتيتيكا.ثانيًا محور إجرائي، يحاول فحص هذه المعلقة بغية الكشف عن بنية الحجاج وتقنياته التي استعملها -الحارث في هذا المقام ومدى قدرته على استمالة الرأي المقابل، وتحقيق التأثير المراد.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تجليّات الألم في رواية "غوّاصو الأحقاف" لأمل الفاران، قراءة في سلطة الرجل والمكان
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/05/1441) أمينة بنت عبد الرحمن الجبرين
    يقدّمُ هذا البحث الموسوم ب" "تجليّات الألم في رواية "غوّاصو الأحقاف" لأمل الفاران،قراءة في سلطة الرجل والمكان"، دراسةً لمنجزٍ سرديٍّ نسائي سعودي تلك هي رواية "غوّاصو الأحقاف"للروائية السعودية "أمل الفاران".لا شكّ أنّ أيّة نظرية دلالية ذهنية لأيّ منجزٍ سردي تستلزم استحضار حدس المتلقي لخلقِ قراءةٍ عميقةللنص، وهذه القراءة تتجاوز القراءة الظاهرية إلى قراءة أكثر عمقا واختزالاً. وتمنح هذه القراءة النصأبعاداً جمالية، وأنساقا دلالية مغايرة، كما ترمي، في الوقت نفسه، إلى تصيّد "بنيةٍ مستترة" تتوارى خلفبنية سطحية ظاهرية، لا تعدو أن تكون بنية دالّة على المعنى الظاهري الذي تخرج به القراءة الأولى. وإذاما شئنا متابعة سلطة "البنية المستترة" في رواية "غوّاصو الأحقاف" وجدناها تشغل مساحة واسعة منجسد النص، وتتمثّل هذه البنية في ثيمة "الألم".
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أنواع التناص والخطاب الميتاسردي في رواية "موت صغير" لمحمد حسن علوان
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 19/10/1441) طارق بن محمد المقيم
    يناقش هذا البحث الخطاب الميتاسردي الذي تشكل في إطار الرواية، وعلاقته بمتن الرواية"الرواية الرئيسة"، والأسباب الداعية لضرورة هذا الخطاب في تناول شخصية تراثية لها شهرتها الواسعةفي الثقافة العربية والعالمية، وأثر ذلك الخطاب في بناء الرواية.وفي كلا الخطابين كان التناص حاضرا بأشكال عدة، أحصيتها من خلال ثلاثة اتجاهات الأول: مدى تقاربهذا النص الروائي مع نصوص المؤلف السابقة، والثاني: تناص هذه الرواية مع الروايات المعاصرة التيتناولت التراث الصوفي بصورة عامة، وتراث ابن عربي بصورة خاصة، والثالث: التناص المباشر معمؤلفات "ابن عربي" والنصوص التراثية الأخرى، ومدى نجاح مؤلف الرواية في استدعاء تلك النصوصفي روايته، وتوظيفها في رؤيته الخاصة، وإبداعه الفني.والمنهج الوصفي التحليلي هو المنهج المختار لهذا البحث، من خلال كشف ملامح الخطاب الميتاسردي،ووظائفه ومواضع التناص في القصتين، وتحليلها شكليا وفنيا.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الواقع الاجتماعيّ في قصص سهام العبودي دراسة تحليلية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 19/10/1441) فطيم أحمد دناور
    يعبر الأديب عن مجتمعه تعبيرًا يعكس نظرته لهذا المجتمع وما ينبغي أن يكون عليه،مدعومًا بعمق النظر ورهافة الحس ومدفوعًا بالغيرة والانتماء. وتمتلك القصة بنوعيها القصيرة والقصيرةجدًا مقومات الاستجابة للتحولات الاجتماعية السريعة للإنسان المعاصر، استثمرتها الكاتبة سهام العبوديللتعبير عن مجتمعها وقضاياه جزءًا من رسالتها الأدبية.هذا ما تناولته الدراسة وفق منهج اجتماعي تحليلي لنماذج مختارة من قصصها، تمت على ثلاثةمحاور: تناول المحور الأول العلاقات الاجتماعية بمجريي الصداقة وعلاقة الرجل بالمرأة، فبين حرصالقاصة على إبراز قيم الصداقة وتبني قضية المرأة. ووقف المحور الثاني على مشكلات المجتمع وأمراضهالمادية والقولية، وأظهر سعي الكاتبة إلى رفع قيمة الإنسان مقابل المادة، وحثها على تخليص المجتمع منالأمراض القولية، أما المحور الثالث فتناول الصراعات المجتمعية التي يحركها الزمن والبيئة، وأبرزحرص القاصة على تقبل الآخر المختلف جيلًا وبيئةً. وعملت الدراسة على تحليل النصوص تحليلًااجتماعيًا لموضوعاتها وأبرز عناصرها الفنية، وأوصت الباحثة باستمرار هذا النهج من الدراسة لتشكيلرؤية اجتماعية عامة لدى كتاب القصة القصيرة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الاتساقُ النصي في نُونية أحمد شوقي -دراسة لسانية إحصائية في آلياتِ التكرار والتضام والإحالة-
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/05/1441) سامي الوافي
    يتناول هذا المقال بالدراسة والتحليل نموذجا شعريا، تمثّل في قصيدة "أندلسية" لأحمدشوقي، ركّزنا فيهِ على الاتساقِ المُعجمي بشِقيهِ: التَكرارُ والتضامُ، الذي تحدّدَ كمعيارٍ تحليلي في القصيدةِ،من خلال أنواعهِ الأربعةِ: (التضادُ / علاقةُ الجزءِ بالكُل / علاقة الجزءِ بالجزءِ / علاقة بين العناصر منالقسم العام نفسه)، بتجسيد علاقاتِ الربطِ بين الوحداتِ اللغويةِ المُشكّلة للنصِ، وعلى الروابط الإحالية،بوصفها معيارا أساسيا من معايير الاتساق النصي، التي شَكَّلتْ حضورًا داخلَ النصِ: )القبلية / البعدية /النصية(، مُجسّ دةً علاقاتَ التطابقِ بين أطرافِ الإحالةِ من مُحيلٍ ومُحال إليهِ، ولنُجيب من خلالها عنالأسئلة الآتية:إشكالية البحث:كيف تجلت ظاهرة الاتساق النصي في قصيدة "أندلسية" بوصفها معيارا؟ -وإلى أي مدى يمكننا الحُكم على تحقيقِ الاتساق في القصيدة؟ -وهل يمكننا عدُّ هذه القصيدة وحدة كلية متلاحمة في ضوء معياري الاتساق المعجمي والنحوي؟