العدد 2

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/939

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نماذج إسكانية تتوافق مع المتغيرات السكانية السعودية "حالة دراسية لمدينة الرياض"
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 02/04/1432) علي بن سالم بن عمر باهمـام
    تعد التركيبة العمرية الشابة أحد أهم الملامح المستقبلية للسكان السعوديين، وسوف تؤدي هذه التركيبة - كما أوضحت خطة التنمية التاسعة - إلى تكوين أُسر بمعدلات مرتفعة، وزيادة الطلب - من ثم - على الوحدات السكنية بمعدلات كبيرة، خصوصاً الصغيرة منها. إلا أن دراسة سابقة أجريت على مدينة الرياض أظهرت صعوبة حصول كثير من الأسر السعودية المستأجرة على الوحدة السكنية المناسبة وامتلاكها؛ فكبر مساحة الأراضي السكنية وضوابط تقسيمات الأراضي السكنية واشتراطات بناء المساكن المطبقة حالياً تعمل على إنتاج ثلاثة نماذج محددة من الوحدات السكنية المعاصرة التي تكون إما مساكن مستقلة ولكن كبيرة وتفوق الإمكانيات المالية للأسر، أو تكون صغيرة ولكن في مبان متعددة الأسر، وهو ما يجعلها غير مرغوبة من قبل السكان نظراً لمشاركة عدد من الأسر في استخدام المدخل الخارجي للمبنى وفراغات الحركة الأفقية والرأسية فيه.إن المتغيرات الديموغرافية والاقتصادية تستدعي العمل على تقديم نماذج بديلة للوحدات السكنية المعاصرة في المملكة العربية السعودية؛ كي تفي بمتطلبات الأسر واحتياجاتها وتتوافق مع إمكانياتها المالية. ومن هذا المنطلق تستعرض الورقة نماذج الوحدات السكنية، وتناقش خصائصها وأساليب تصنيفها، كما تحلل مساحة الوحدات السكنية المستقلة وذات المدخل المستقل بحسب ضوابط تقسيمات الأراضي السكنية واشتراطات بناء الوحدات السكنية المطبقة حالياً، وتقارنها مع الإمكانيات المالية للأسرة السعودية المستأجرة في مدينة الرياض، وتعمل في النهاية على استعراض بدائل تلبي رغبات الأسر وتتوافق مع إمكانياتهم المالية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    محور التنمية الرئيس في سورية (دمشق - حلب) وامتدادهما دراسة تحليلية نقدية بين واقع التخطيط الإقليمي ومأموله
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 09/03/1432) عماد حمد المصري ; هبة محمد مرهف السقا
    تسارعت خطا الاهتمام بالتخطيط الإقليمي في الآونة الأخيرة في سورية؛ فظهرت مجموعة من المشاريع في هذا المجال؛ وقامت بطرح فكرة "محاور التنمية" كأداة من أدوات التخطيط الإقليمي؛ لكن هناك هوة وإشكالية واضحة بين واقع المحاور التنموية كتطبيق ومأمولها كمفهوم؛ وتفتقد مشاريعها بالرغم من أهميتها إلى التنظيم الهيكلي الدقيق المتعدد والشامل والمتكامل الأطراف. من هنا كان هدف البحث في دراسة"محاور التنمية الإقليمية"بين مفهوم هذه السياسة وواقع تطبيقها؛ وبين المفهوم والتطبيق تنحصر المعالجة لمعرفة الخلل في التطبيق؛ ثم التوصل في النهاية إلى إستراتيجية هيكلية لتلافي هذا التناقض؛ عبر دراسة تاريخية وتحليلية مقارنة ونقدية واستقرائية، للتوصل إلى النتائج والتي كان من أهمها: أن هناك تباين واضح بين مفهوم المحور التنموي والواقع الذي يعاني منه محور - حلب - دمشق مروراً بحماة وحمص وانتهاءً بدرعا