العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/938
استعراض
3 النتائج
نتائج البحث
مقالة ميتاداتا فقط دور الأنظمة التشغيلية الذاتية والفعّالة على تكنولوجيا العمارة المستدامة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435) أكرم جاسم محمد العكام; ندى عبد الأمير كريم مباركالكلمات المفتاحية: تكنولوجيا العمارة المستدامة، الأنظمة التشغيلية، النظام الذاتي، النظام الفعال.
ملخص البحث. تطرقت العديد من الطروحات إلى مفهوم الاستدامة في البيئة العمرانية، إلا أنها لم تقدم القدر الكافي لتوضيح الأنظمة التشغيلية لتكنولوجيا العمارة المستدامة، لذا برزت مشـكلة البحث الأسـاسية في الحاجة العلمية لمعرفة طبيعة الأنظمة التشـغيلية operational system الذاتية والفعالة لتكنولوجيا العمارة المستدامة. اعتمد البحث أسلوب الدراسة الوصفية التحليلية، وتم إنتقاء (16) مشروعاً كعينة بحثية، وشملت مؤشرات الأنظمة التشغيلية (16) متغيراً. واعتمدت المخططات الأفقية والعمودية وثلاثية الأبعاد كوحدات تحليلية. استخــدم الـتـحلـيــل الــتائي T-Test لمعالجة البيانات من خلال الحقيبة الإحصائية SPSS.مقالة ميتاداتا فقط التوافق العمراني بين المخططات السكنية الجديدة والمنطقة التراثية (حالة دراسية: محافظة الدرعية بمنطقة الرياض)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435)الكلمات المفتاحية: التوافق العمراني، المنطقة التراثية، التنمية المستدامة، تقييم الأثر البيئي.
ملخص البحث. في إطار الاهتمام العالمي بتطبيق مفاهيم التوازن البيئي( ) والتنمية العمرانية المستدامة( ) بالمناطق التراثية، فقد تبنت المملكة السعودية إستراتيجيات تنموية تشجع على تطبيق هذه المفاهيم ضمن مناطقها المختلفة، وتعد منطقة وادي حنيفة غرب مدينة الرياض في مقدمة المناطق التراثية الحساسة بيئياً، لذلك سارعت الإدارات الحكومية لإعداد مخططات تطويرية للمنطقة في إطار مفاهيم الاستدامة. وتتلخص المشكلة البحثية في: "محدودية التوافق العمراني بين المخططات السكنية الجديدة والمنطقة التراثية بوادي حنيفة، والتشابه والنمطية مع كثير من مخططات المدن الحديثة"، وانطلاقاً من ذلك يناقش البحث: أطر تعزيز الشخصية المحلية بالمناطق التراثية حفاظاً على هويتها، وكيفية تفعيل دور هذه المناطق في منظومة التنمية الوطنية المستدامة بمنطقة الرياض.مقالة ميتاداتا فقط المجتمعات السكنية بين نفق الرأسمالية وحرية الإسلام(1)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435) عبير حسام الدين اللحامالكلمات المفتاحية: المجتمعات السكنية الإسلامية، المجتمعات السكنية المعاصرة، المجتمعات القصدية، حركة التحضر الجديد، الإسكان التعاوني، التركيبة العمرانية، القوة، الرأسمالية.
ملخص البحث. كيف يمكن أن نوجد مجتمعات تسودها روح الجماعة والتعاون وتتسم بعلاقات وطيدة فيما بينها؟ سؤال لطالما شغل علماء الاجتماع والفلاسفة عبر التاريخ، فكان أول من طرحه أفلاطون فاتحاً بذلك عهداً من النظريات المثالية (Utopianism) التي تنم عن أحلام لمجتمع جيد مثالي (Good society) ضمن مدينة مثالية (Ideal city)، فظهر بذلك مفهوم "المجتمع القصدي" (Intentional community) والذي يهدف إلى تحقيق حلم "المجتمع الجيد"، ليشكل بذلك أساساً للعديد من نظريات التخطيط الحضري والعمراني اللاحقة. فمنذ عصر النهضة والتوجهات المثالية متوالية الظهور. ولكن مع فشل مشروع الحداثة خلال الستينات من القرن العشرين وفشل طروحاته المثالية في الإسكان ظهر جيل جديد من التوجهات المثالية التي اعتمدت في طروحاتها على فكر ما بعد الحداثة فظهرت طروحات المجتمعات السكنية القصدية كتعاونيات الإسكان (housing cooperatives) والإسكان التعاوني (co-housing) والمجمعات السكنية (condominiums) والقرى البيئية (ecovillages) ثم المجمعات المغلقة (Gated communities)، وأخيراً حركة التحضر الجديد (New Urbanism) التي ظهرت في بداية التسعينات لتعيد صياغة مفهوم المناطق السكنية الحضرية بأسس ما بعد حداثية تحقق التنمية المستدامة الاجتماعية والبيئية، هادفة بذلك إلى تحقيق حلم طال انتظاره.