العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/959
استعراض
5 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر The Conservation of New Gourna Village According to Hassan Fathy’s Philosophy and Ideas(دار جامعة الملك سعود للنشر, 24/05/1438) Ayman G. Abdel TawabMotivated by the declining condition of New Gourna, the international association “Save theHeritage of Hassan Fathy” made an appeal to several international conservation organizations to help with theconservation of the village. Responding to this appeal, the World Heritage Centre embarked upon a study of thevillage and a conservation initiative. The study recommended adopting two approaches to the conservation ofNew Gourna, one of which is based on the conservation of the village according to Hassan Fathy’s ideas. Thestudy summarized these ideas as “architecture that is based on appropriate technology or sustainability”. The aimof this study is to discuss the architect’s genuine ideas concerning New Gourna, which should guide the conservationworks in the village. The subject of the study was approached by means of a theoretical review of a broadliterature that explores Hassan Fathy’s ideas, one of which is Hassan Fathy’s own book entitled “Architecturefor the Poor”. An individual conservation initiative of one of the houses that Hassan Fathy designed in NewGourna, which reflects a clear understanding of his ideas, was explored as well. The previous literaturereview was supported by a number of interviews carried out in Egypt and the United States. The study revealedthat the architect’s main idea of the project was to sustain the traditional qualities of Old Gourna’s communityby introducing an architecture that responds to its diverse contexts. The study suggests adopting an approachto the conservation of the peasants’ houses that depends on sustaining and enhancing the traditional qualitiesof New Gourna’s community, instead of restoring the particularities of Hassan Fathy’s original design.مقالة وصول حر Evaluating the Experience of Developing and Using Building Construction E-Courses in Architectural Education(دار جامعة الملك سعود للنشر, 23/08/1437) Mohammed Nabil GhonimDespite its relative spread recently, e-learning applications are as yet limited in architecturaleducation, and few experiences about this topic have been documented. This study attempts to participatein filling this gap and in revealing the impact of e-learning on architectural education by evaluating an experienceof developing and using building construction e-courses. The research applied an analytical methodology,and it has been divided into four parts. The first part reviews the theoretical background related toe-learning, the second part analyzes the standards and qualities of e-learning and e-courses, the third partdocuments the case study which comprises two building construction e-courses, and finally, the fourth partpresents a comprehensive evaluation of the experience and demonstrates a SWOT analysis for its positivesand negativesمقالة وصول حر منهج فعال لتوفير الإسكان الملائم في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 09/06/1438) علي بن سالم باهماميعد توفير الإسكان الملائم وتمكين المواطنين من الحصول عليه وامتلاكه مطلباً اجتماعياًواقتصادياً؛ لضمان استقرار المجتمعات ورفاه أفرادها. وقد ظهرت مؤخراً مشكلة نقص المعروض من المساكنوارتفاع تكلفة الحصول عليها وصعوبة امتلاكها بصفتها واحدة من المشكلات التي تواجه كثيراً من أفرادالمجتمع السعودي، وهو ما حدا بالحكومة في السنوات القليلة الماضية إلى إصدار عدد من الأوامر التنظيمية،وتخصيص دعم يفوق ثلاثمائة مليار ريال للإسكان، واستحداث وزارة للإسكان وتكليفها ببناء خمسمائة ألفوحدة سكنية. ومع هذا لم تتمكن الوزارة إلا من طرح نسبة ضئيلة من حجم العدد المستهدف للتنفيذ؛ بسببالمطبق في السوق، والمعتمد على نماذج الوحدات السكنية الكبيرة ونظام البناء » التقليدي « انتهاجها الأسلوببالخرسانة الهيكلية والذي يتطلب عدداً كبيراً من العمالة الحرفية والوقت الطويل.وتهدف هذه الورقة إلى صياغة منهج لمعالجة مشكلة توفير الأعداد المطلوبة من المساكن التي تلبي رغبات الأسرالسعودية في فترة قياسية بتكلفة منخفضة وجودة عالية، وبما يعمل كذلك على توجيه الموارد المخصصة لقطاعالإسكان السعودي لتحقق أفضل النتائج، وإحداث نقلة نوعية في صناعة الإسكان في المملكة.مقالة وصول حر عمارة المساجد في عصر العولمة بين الهوية والأصالة والمعاصرة )دراسة حالة مسجد الأمير عبد القادر بمدينة قسنطينة والجامع الأعظم بمدينة الجزائر((دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/05/1438) بلال الطاهرنتناول من خلال هذه الورقة البحثية موضوع عمارة المساجد في عصر العولمة بين الهويةوالأصالة والمعاصرة، في الجامع الأعظم بمدينة الجزائر ومسجد الأمير عبد القادر بمدينة قسنطينة، من خلالدراسة الإطار التشكيلي للمسجدين، وتهدف هذه الورقة البحثية إلى توضيح الانسجام و الاستمرارية بينالتراث والتقاليد التاريخية؛ والتطلعات المستقبلية لعمارة المسجدين المعاصرين في عصر العولمة. فبعد التنوعوالتباين في شكل المسجدين، كانت تساؤلاتنا تتعلق أساساً حول البحث عن الأسباب فيما وراء هذا التباين،والبحث عن الاتجاهات المعاصرة التي تطرح في سياق عمارة المسجدين، وذلك حسب درجة التوفيق بينالموروث التشكيلي من جهة، ومواد البناء وطرق الإنشاء والتقنيات الحديثة من جهة أخرى، والتأكيد علىالحفاظ على الطرز التاريخية الأصيلة في بناء المساجد، مع مراعاة الخصوصيات المحلية والتوفيق مع التقنياتأداة للدراسة التحليلية في الدراسة الميدانية » المقاربة التيبومرفولوجية - النمطية « الحديثة في البناء. وقد اخترنالمسجدي مدينتي قسنطينة والجزائر. وتناقش الدراسة في هذا البحث النتائج التي تركز على عوامل متغيرةأثرت في الصياغة الشكلية للمسجدين من عوامل دينية وسياسية واقتصادية، وعوامل تتعلق بتكنولوجياالبناء وأساليب البناء، وعوامل ثابتة عملت على توجيه الصياغة الشكلية للمسجدين من اتجاه القبلة وظروفالموقع، هذا من جهة، ومن جهة أخرى بيان دور الموروث التشكيلي في تكريس نوع من الثبات في صياغةالمفردات الشكلية لعمارة المسجدين المعاصرين، حيث جسدت المورد والباعث لنشأة المسجدين، فكانتمن أبرز ؛» قاعة الصلاة والصحن والمحراب والمنبر والمئذنة والقبة « العناصر المعمارية التراثية للمسجد منالعناصر التشكيلية المميزة لعمارة المسجدين.مقالة وصول حر محاكاة النمو العمراني بالاستناد إلى نمذجة السلوك الذاتي-الخليوي ونمذجة تغيّ الأرض، دراسة تطبيقية على منطقة ساكب في الأردن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 03/12/1437) ثائر مطلق عياصرةأثبتت نماذج النمو الحضري على مر السنين فعاليتها في وصف وتوقّع النمو العمراني، فهيتوفّر القدر الكافي من المعلومات لمساعدة المخططين على اتخاذ القرارات المستنيرة حول التخطيط العمراني.ولذلك، يهدف هذا البحث بشكل رئيس إلى تطبيق أبرز نماذج المحاكاة البيئية المتاحة في برنامج الإدريسيسيلفا، وهي نمذجة تغيّ الأرض، ونمذجة السلوك الذاتي الخليوي-ماركوف. وقد جرى تطبيق البحث علىمنطقة ساكب بالأردن. وأظهرت النتائج المستقاة من نمذجة تغيّ الأرض أن هناك تغيرات كبيرة طرأت علىالغطاء الأرضي خلال الفترة الممتدة بين عامي 1988 و 2016 فقد زادت مساحة الأراضي المطوّرة عام 2016بمساحة ) 0.48 ( كلم 2. ومن خلال تطبيق نماذج المحاكاة باستخدام نمذجة تغيّ الأرض ونمذجة السلوكالذاتي الخليوي-ماركوف أمكن التنبؤ بالتطوّر العمراني لبلدة ساكب حتى عام 2040 ، حيثُ أظهرت نتائج) نمذجة تغيّ الأرض ونمذجة السلوك الذاتي الخليوي-ماركوف تطوّر الكتلة العمرانية بمساحة ) 2.56كلم 2. ومن جهة أخرى تبين أن هناك اختلافات بين النموذجين في التوزيع المكاني للنمو العمراني من موقعإلى آخر. وعلاوة على ذلك تمّ التحقق من دقة تصنيف الخرائط باستخدام مؤشر كابا ومؤشر الدقة الكلية،حيث أظهرت دقة عالية في التصنيف، كما تمّ التحقق من صحة خرائط المحاكاة مقارنة بخريطة عام 2016باستخدام مؤشرات كابا، وقد أظهرت جميعها دقة عالية. ويتكامل هذا البحث أيضاً مع برنامج نظم المعلوماتالجغرافية كأداة مساندة لبرنامج الإدريسي سيلفا. وأخيراً أوصى البحث بضرورة أن تأخذ البلدية بالحسبان فيخططها المستقبلية التوسع العمراني للبلدة وما يترتب عليه من تغيرات كبيرة تشكّل مزيداً من الضغط علىالأراضي الزراعية، كما أوصى البحث بضرورة المحافظة على الغابات الطبيعية باعتبارها ثروة وطنية.