العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/1088

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 4 من 4
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أثر ربط محتوى العلوم بالحياة على أنماط التفاعلات الاجتماعية داخل المجموعات التعاونية وعلى فهم الطالبات للمفاهيم العلمية واتجاهاتهن نحو مادة العلوم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 1/11/1430) انتصار زكي حمزة السعدي
    ملخص البحث.  هدفت هذه الدراسة إلى استقصاء أثر ربط محتوى العلوم بالحياة على أنماط التفاعلات الاجتماعية داخل المجموعات التعاونية، وعلى فهم الطالبات للمفاهيم العلمية، وعلى اتجاهاتهن نحو مادة العلوم. وتكونت عينة الدراسة من طالبات الصف الثامن الأساسي في مدرسة معيذر الإعدادية المستقلة بنات في دولة قطر لتنفيذ هذه الدراسة، حيث إن عدد طالبات الصف الثامن في هذه المدرسة  (200) طالبة موزعات في ثمانية فصول، وتم اختيار أربعة فصول (100 طالبة) لتشكيل عينة الدراسة بشكل عشوائي ، حيث اختير فصلان كمجموعة تجريبية وعددهن (50) طالبة، وفصلان كمجموعة ضابطة وعددهن (50) طالبة. وقد أشارت نتائج الدراسة إلى أن المجموعتين التجريبية والضابطة قد اختلفتا في أنواع الأنماط التفاعلية السائدة بعد المعالجة، حيث إن أكثر الأنماط التي استخدمت في المجموعات التعاونية للمجموعة التجريبية النمط الناقد التشاركي، في حين كان نمط المشاركة غير الناقد هو السائد في المجموعة الضابطة. كما أشارت النتائج إلى تفوق طالبات المجموعة التجريبية على طالبات المجموعة الضابطة في فهمهن للمفاهيم العلمية وفي اتجاهاتهن نحو مادة العلوم. وفي ضوء هذه النتائج أوصت الباحثة بعدد من التوصيات، أهمها: التركيز على المعلمين بعامة ومعلمي العلوم بخاصة على أن يتدربوا على كيفية ربط محتوى العلوم بالحياة من خلال المهمات الحقيقية، وتشجيعهم على تطبيقها مع طلبتهم في التدريس.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    معتقدات الطالبات الإبستمولوجية حول العلم في كلية العلوم التربوية في الجامعتين الأردنية والحسين بن طلال وأثرها في أنماط تعلمهن واتجاهاتهن العلمية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 1/11/1430) محمد خير السلامات; إبراهيم الشرع; طلال الزعبي
    ملخص البحث. هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة أثر المعتقدات الإبستمولوجية لدى الطالبات في الجامعتين الأردنية والحسين بن طلال، في أنماط تعلم واتجاهات الطالبات العلمية. ولتحقيق غرض الدراسة طوّر الباحثون ثلاثة مقاييس (المعتقدات الإبستمولوجية، وأنماط التعلم، والاتجاهات) طبقت على (200) طالبة من تخصصي " معلم الصف" و"تربية الطفل". أظهرت نتائج الدراسة أن المعتقد الإبستمولوجي الانتقالي هو المعتقد الشائع لدى طالبات الجامعتين، وبينت النتائج أن المعتقدات الإبستمولوجية لدى الطالبات تختلف باختلاف الجامعة، كما بينت وجود فروق دالة إحصائيا في اتجاهات الطالبات العلمية تعزى إلى المعتقدات الإبستمولوجية، ولصالح ذوات المعتقد البنائي. في حين لم تظهر النتائج وجود اختلاف في أنماط التعلم باختلاف معتقداتهن الإبستمولوجية نحو العلم. وعلى ضوء النتائج، أوصت الدراسة بضرورة إدخال استراتيجيات تدريس قائمة على المنحى البنائي. وحث القائمين على إعداد وتطوير المناهج بالتركيز على المنحى البنائي، وأن يهتم القائمون على تدريب  المعلمين قبل الخدمة وفي أثنائها باستخدام استراتيجيات التدريس الحديثة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الحاجات التدريبية لأعضاء هيئة التدريس للتدريس في بيئة التعلم الإلكتروني
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 11/7/1431) أحمد بن زيد بن عبدالعزيز آل مسعد
    ملخص البحث. هدف البحث إلى تحديد الحاجات التدريبية لأعضاء هيئة التدريس بكلية التربية بجامعة الملك سعود للتدريس في بيئة التعلم الإلكتروني، واعتمد الباحث المنهج الوصفي، وتم إعداد الاستبانة المناسبة والتأكد من صدقها وثباتها، كما تم تطبيق الأداة على عينة البحث (97 عضو هيئة تدريس)، وتوصل الباحث إلى وجود حاجة تدريبية في مجال الحاسب في محاور محددة، ومجال التدريس في القاعة الدراسية باستخدام التقنيات الحديثة، والتدريس عبر الإنترنت، والتواصل مع الآخرين باستخدام تقنيات التعلم الإلكتروني، وتخطيط وتصميم مقررات التعلم الإلكتروني، إضافة إلى مجال توظيف تقنيات وأدوات التعلم الإلكتروني في التعليم، وتم التعرف على الفروق بين استجابات أعضاء هيئة التدريس في تحديد الحاجات التدريبية بناء على (الجنس ، الجنسية، الدرجة العلمية، القسم، الخبرة)،واتضح أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) في استجابات عينة البحث باختلاف متغير الجنسية والجنس والقسم والخبرة التعليمية، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) في الاستجابات باختلاف متغير الدرجة العلمية. كما قدم البحث مفردات مقترحة للدورات التدريبية المقدمة لأعضاء هيئة التدريس للتدريس في بيئة التعلم الإلكتروني، واقترح بعض التوصيات.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أولويات البحث في التربية العلمية بالمملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 3/2/1431) سعيد بن محمد عبدالله الشمراني
    ملخص البحث. هدفت الدراسة  إلى التوصل إلى قائمة بأولويات البحث في مجال التربية العلمية في المملكة العربية السعودية, وتم استخدام أسلوب دلفاي Delphi لتحقيق هدف الدراسة, وحوت أداة الدراسة 31 مجالاً فرعياً تندرج تحت ثمانية مجالات رئيسة للبحث في التربية العلمية, وتم التوصل إلى مستوى الاتفاق المستهدف بين عينة الدراسة بعد نهاية الجولة الثانية. وشمل مجتمع الدراسة حملة الدكتوراه المتخصصين في التربية العلمية العاملين في الجامعات وفي القطاعات ذات العلاقة بالتعليم في المملكة العربية السعودية, و بلغ عدد العينة في الجولة الأولى 31 فرداً في حين بلغ عددها في الجولة الثانية 24 فرداً. ففيما يتعلق بالمجالات الرئيسة للبحث في التربية العلمية, أظهرت نتائج الدراسة أن مجالي إعداد وتأهيل معلمي العلوم و تقنيات التعليم يشكلان أولوية بحثية عالية جداً, أما مجال التنوع الثقافي والاجتماعي واختلاف الجنس ومجال تاريخ وفلسفة وطبيعة العلم فيشكلان أولوية بحثية متوسطة, في حين تقع المجالات الأربع الرئيسة المتبقية ضمن أولوية بحثية عالية. أما فيما يتعلق بالمجالات الفرعية للبحث, فقد أظهرت النتائج أن 11 مجالاً فرعياً يقع في نطاق الأولوية البحثية العالية جداً, و 15 مجالاً تقع في نطاق الأولوية البحثية العالية, في حين تقع خمسة مجالات في نطاق الأولوية البحثية المتوسطة. وقدم الباحث في نهاية الدراسة عدداً من المقترحات والتوصيات.