العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/459
استعراض
9 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر تقريب التشتت لـ - ن جلووُن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) قاسم محمد مخشوشفي هذا البحث أعطينا صيغة تقريبية لتشتت ن- جلووُن . هذا التعريف يرتكز على صيغة بارك- تايلور( مع إهمال حدود التصحيح) ومعامل التناسب .
يعطي التقريب المقترح في هذا البحث توافق ممتاز في حالة تشتت ستة جلووُنات وسبعة جلووُنات إذا ماقورن بالنتائج التامة المصنفة في المراجع.
باستخدام التقريب الذي توصلنا إليه في هذا البحث وجدنا أن نسبة الخطأ تنخفض إلى حوالي 1% مقارنة مع النتائج التامة .مقالة وصول حر دراسة مادتي كربونات الباريوم وكربونات الكالسيوم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) عبدالعزيز الهويري; حمد السحيبانيتمت دراسة كاملة بواسطة جهاز الأشعة تحت الحمراء في الحدود 4000-600 سم-1 لمخلوط المواد الصلبة من كربونات الباريوم وكربونات الكالسيوم. واشتملت الدراسة على أساس التردّدات الداخلية لمادة أيونات الكربون في مخلوط كربونات الباريوم وكربونات الكالسيوم عند درجة حرارة الغرفة، وعند اختلاف تركيز مادة الباريوم في المخلوط في جهاز الأشعة تحت الحمراء، ومن ذلك الشكل الطيفي، الشدة والتردد مع زيادة أيونات الباريوم.مقالة وصول حر تحضير ووصف بعض معقّدات قواعد شيف المحلقنة المعدنية للروديوم (III)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) حسان بن بكر أمينتم تحضير وتوصيف سلسلة من معقّدات الروديوم من النوع FRhHCl {(2- hydroxybenzylidene) (X-Pyridine)} (PPh32)] وذلك بتفاعل قاعدة شيف المشتقة من 2- أمينوبيريدين المحتوي على بدائل و2- هيدروكسي بنز الدهيد مع أي من [RhCl (PPh3)3] أو [Rh(-Cl) (Cycloocta-1,5-diene)]2 في وجود أربع مكافئات من ثلاثى فينيل الفوسفين لإعطاء معقّد محلقن معدني للروديوم (III) ، وفيه وجد أن رابطة C-H أضيفت بشكل مؤكسد للمعدن. عزلت المعقّدات وتم التعرف عليها باستخدام أطياف الأشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية وطيف الرنين النووي المغناطيسي للهيدروجين 1H- ، الكربون 13C- والفسفور 31P- . وجد أنه الموضع الجديد للهيدريد، كما دل عليه طيف الأشعة تحت الحمراء وطيف الرنين النووي المغناطيسي في وضع ترانس لذرة النيتروجين المانحة. ووجد أن الانزياح الكيميائي لذرة الكربون -13 (C-7) لهذه المعقّدات كان عند 235-238ppm في حين أنه كان عند 160-170ppm لذرة كربون الإيمين (C-7') .مقالة وصول حر تآكل الألمنيوم في المحاليل المائية التي تحتوي على أيونات الكلور(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) عبد بن محمد المعيوف; عبدالعزيز بن عبدالله السحيبانيتمّت دراسة تآكل الألومنيوم النقي في المحاليل المائية الحاوية على أيونات الكلور و/ أو أيونات الليمونات. وقد اتضح أن الألمنيوم يتآكل في وجود أيونات الليمونات بدرجة تعتمد على تركيز هذه الأيونات، إضافة إلى درجة الحرارة والرقم الهيدروجيني وتركيز أيونات الكلور. من جهة أخرى، فقد وجد أن لحمض الليمون تأثير مانع للتآكل نتيجة امتزازه على سطح الألومنيوم الذي يتبع متساوي الدرجة (أيزوثيرم) فرومكن.مقالة وصول حر تأثير بعض قانصات أيونات الهيدروكسيل الحُرّة على تحلل خلايا(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) محمد عمرو المسيري; محمد عاطف اسماعيلتمت دراسة تحلل خلايا الدم الحمراء للإنسان والغنم تحت تأثير كلوريد الزئبق في وجود وغياب قانصات أيونات الهيدروكسيل الحُرة، مثل الكحول الإيثيلي والجليكول الإيثيلي.
وجد أن هذه القانصات قد عملت على الحماية ضد التحلل الدموي الناجم عن كلوريد الزئبقيك.
ولقد فسرت هذه الحماية على أن تكون نتيجة اقتناص أيونات الهيدروكسيل الحُرّة المسببة لتحلل خلايا الدم الحمراء.
# العنوان الدائم: قسم علم الحيوان، كلية العلوم، جامعة المنصورة، المنصورة، جمهورية مصر العربية.مقالة وصول حر تأثير المساعدات الأنتيجينية على الاستجابة المناعية لأسماك البلطي النيلي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) حكمت محمد عليتّم في هذه الدراسة تحديد دور المساعدات الأنتيجينية (Adjuvants) مساعد فروند التام ومساعد فروند الناقص على الاستجابة المناعية في أسماك البلطي النيلي نوع Oreochromis niloticus ، الناتجة عن التطعيم باللقاح المحضّر من بكتيريا Aeromonas hydrophila ،ولقد استخدمت 6 مجموعات من أسماك البلطي النيلي، بكل مجموعة 60 سمكة وزن كل منها حوالي 100 جرام، ولقد تم حقن كل مجموعة من تلك المجموعات في التجويف البريتوني بالآتي: المجموعة الأولى (مجموعة الضبط) بمحلول ملح فسيولوجي، المجموعة الثانية باللقاح المحضّر من A . hydrophila ، المجموعة الثالثة باللقاح المستحلب في مساعد فروند التام، المجموعة الرابعة باللقاح المستحلب في مساعد فروند الناقص. هذا وقد تم قياس معدلات الأجسام المناعية (Titres) أسبوعياً في كل مجموعة، كما تم قياس مقاومة تلك الأسماك للإصابة ببكتيريا A.hydrophila بحقنها في التجويف البريتوني بعد تطعيم الأسماك ب 1 أو 4 أو 7 أو 10 أسابيع. وقد استخدم مؤشران لقياس تلك المقاومة هما نسبة نفوق الأسماك التي أصيبت بالبكتيريا والنسبة المئوية لمستوى الحماية، وهي النسبة المئوية من الأسماك التي بقيت حية بعد الإصابة بالبكتيريا.
ولقد أوضحت النتائج أن المعدلات العكسية لمستوى الأجسام المناعية ( Reciprocal antibody titres ) في مجموعة الضبط من الأسماك، وكذلك في المجموعتين الخامسة والسادسة المطعمتين بمساعد فروند التام والناقص، كانت 2 في اليوم السابع بعد التطعيم وظلّت على هذا المستوى طيلة مدة التجربة. أما الأسماك المحقونة باللقاح (المجموعة الثانية)، والمحقونة باللقاح المستحلب في مساعد فروند التام (المجموعة الثالثة)، والمحقونة باللقاح المستحلب في مساعد فروند الناقص (المجموعة الرابعة) فلقد كانت تلك المعدلات العكسية فيها 4،3 و 3,5 على التوالي بعد أسبوع من الحقن، ولقد وصلت إلى 10، 13,5و 10,5 على التوالي ، كأعلى معدلات عكسية بعد 7 أسابيع من الحقن.
أما بالنسبة لمقاومة العدوى فقد وجد أن أسماك الضبط (المجموعة الأولى) ليس لديها أي مقاومة حيث نفقت جميع أسماك هذه المجموعة التي حقنت بالبكتيريا. أما أسماك المجموعات الثانية، الثالثة والرابعة فلديها درجات متفاوتة من المقاومة، حيث بلغت نسبة الوفيات فيها على التوالي 30% ، 20% و10 % نتيجة لإصابتها بالبكتيريا بعد أسبوع واحد من التطعيم، ولم ينفق أي من تلك الأسماك (100% مقاومة للإصابة) نتيجة لإصابتها بالبكتيريا بعد 4 أو 7 أو 10 أسابيع من التطعيم ، أما الأسماك التي طعّمت بمساعد فروند التام( المجموعة الخامسة) والتي طعّمت بمساعد فروند الناقص ( المجموعة السادسة) فلقد قاومت الإصابة بالجرثومية إلى حد ما عند إصابتها بعد أسبوع واحد من حقنها بأي من المساعدين (نسبة النفوق في المجموعتين على التوالي 60% و 80 %) ، ولكنها فقدت تلك المقاومة تماماً عند إصابتها بالجرثومة بعد 4 أو 7 أو 10 أسابيع من حقنها بأي من المستحلب في مساعد فروند التام وجد بها أوراماً حبيبة (Granulmata) في مواقع الحقن وكذلك التصاقات عديدة في الأحشاء (Visceral adhesions) ، أما كل الأسماك التي نفقت نتيجة لإصابتها بالجرثومة فلقد كان واضحاً عليها آثار تلك الإصابة، كما وتم عزل تلك البكتيريا في كل منها.مقالة وصول حر التركيب الدقيق للمتكافل الداخلي سيمبيودنيوم ميكروأدرياتيكوم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) فايز عبد المقصور شكرتمّ في هذه الدراسة تجميع عيّنات شقائق النعمان التي تتبع النوع ((أنيمونيا سولكاتا)) من شواطئ الاسكندرية على البحر المتوسط. أظهرت الدراسة بالميكوسكوب الإلكتروني النافذ (المتخلل) وجود العديد من الفجوات التكافلية التي تحتوي على كائنات وحيدة الخلية في طبقة الإندرودرم لشقائق النعمان. وتم تعريف هذه الكائنات التكافلية والتي تنتمي إلى النوع سيمبيو دنيوم ميكروأدرياتيكوم، ويعتبر ذلك إضافة جديدة إلى الفونة المصرية. كما تّم وصف التركيب الدقيق لهذه الكائنات باستخدام الميكروسكوب الإلكتروني بنوعيه السطحي والنافذ، ويناقش البحث الأهمية البيئية والتكافلية لهذه الزوجسنثيللى.مقالة وصول حر تحّول دواء البروجوانيل إلى مستقبله الفعال خارج الجسم الحي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) أبو بكر مكي العجيلتمت عدة محاولات لتحسين طرق تقصّي العقار بإدخال آلية، أو نظام لاستقلاب عقار البروجوانيل ثنائي الجوانايد ( the biguanide proguanil) إلى مستقلبه الفعّال السايكلوجوانيل خارج الجسم الحي in vitro ، وذلك باستعمال تحضيرات مختلفة من الفئران والجرذان .
استخدمت لهذه الدراسة سلالةُ طفيل الملاريا Plasmodium falciparum لقياس درجة نموه خارج الجسم الحي بعد إضافة البروجوانيل فقط أو بالإضافة إلى استعمال خلايا بلعية من التجويف البريتوني للفئران أو إضافة نسيج مقطع من الكبد أو الكلى ، وجرذان محقونة أو غير محقونة بالفينوباربيتون، أو استعمال خط خلايا كبد آدمية.
ولقد وجد أن كل هذه التحضيرات لم تنجح في تحويل دواء البروجوانيل إلى مستقلبه الفعّال. وعند استخدام مستحضر الجسيمات الصغيرة لكبد الجرذان، وإضافة مستحضر إن آ دي بي إتش NADPH مع دواء البروجوانيل لطفيل الملاريا، لوحظ عدم نمو الطفيل. ويدل ذلك على مستحضر الجسيمات الصغيرة لكبد الجرذان وإضافة NADPH يساعدان على تحويل دواء البروجوانيل إلى مستقلبه الفعّال السايكلوجوانيل خارج الجسم الحي.مقالة وصول حر بعض التغيرات الأيضّية للوريقات الخضراء والصفراء لنخلة التمر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) محمد بن حمد الوهيبيتم مقارنة عينات من وريقات نخلة التمر Phoenix dactylifera L. لشجرتين إحداهما مصابة بحشرة والأخرى ذات كائن ممرض غير معروف لكنها مصفرة وذلك بوريقات سليمة خضراء. كما هو متوقع، فقد أوضح التحليل انخفاضاً معنوياً في كمية كلورفيل او الكلوروفيل الكلي ولم يتغير كلوروفيل ب. أما نسبة الوزن الجاف إلى الوزن الرطب فقد ازدادت معنوياً في الوريقات المصابة. ازدادات أيضاً كمية المركبات الفينولية في وريقات النخلة المصابة بالحشرة فقط ، لكن السكريات الكلية والمختزلة ازدادت في كلتيهما زيادة معنوية. من ناحية أخرى، كانت هناك اختلافات في الكمية الكية لعناصر النيتروجين، الكالسيوم، البوتاسيوم، النحاس، المنجنيز والكادميوم بين الوريقات المصابة والسليمة ولم تتغير كمية عناصر الفوسفور، المغنيسيوم ، الخارصين، الحديد، السلينيوم والبورون. تدل هذه الدراسة أيضاً على زيادة كمية الحمض النووي الريبوزي معنوياً في الوريقات الصفراء ذات الممرض غير المعروف، والذي قد يشير إلى احتمال الإصابة بالفيروسات و / أو أشباه الفيروسات أو الكائنات الشبيهة بالميكوبلازما، لكن تم التعرف مبدئياً على بعض الفطريات بعد استزراعها على منابت، والتي قد تمّثل إصابة ثانوية.