العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/974

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 5 من 5
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ما وراء الشكل المعماري: نحو فهم المعنى الضمني لعمليات صناعة المكان
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/03/1444) محمد مشاري النعيم
    هذه الدراسة مدفوعة بالمشهد المتغير لتفاعلات الأفراد مع الأماكن وتجاربهم فيها، ولما لهذهالتفاعلات من الأثر الكبير على أولئك الأفراد، وكيف سيصبحون، وكيفية تفاعلهم مع الآخرين. تركز دراسةهذا المجال المزدهر على تجربة الأفراد بالمكان وكيفية ارتباطهم بتكوين الهوية وتطورها من خلال الأشياءالمادية. في هذه الدراسة تم التحقيق في ثلاثة محاور رئيسة: ( 1) معنى المكان، ( 2) دور الشكل المادي، ( 3)هوية المكان. هذه المواضيع الثلاثة مترابطة، فهي تتداخل ويتقاطع بعضها مع بعضها الآخر لتشمل الجوانبالمختلفة لعمليات صناعة المكان. تبحث هذه الدراسة في النظريات والأدبيات ذات الصلة لاستنتاج أنه علىالرغم من أن الشكل المعماري حيوي لفهم طبيعة الأماكن، إلا أنه ليس سوى جزء واحد من الصورة الأكبر.يمكن أن تساعد عوامل العلاقة الأخرى في توضيح التعقيدات المتعلقة وثراء المكان وتجربته.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أثر تطبيقات التنقل الذكي في رفع مستوى السامة المرورية عى الطرق في مدينة الرياض (طريق أبي بكر الصديق والعروبة كدراسة حالة)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 23/02/1444) ساره محمد الحجي; عبير سلمان
    على مدى القرن الماضي، حدث تطور سريع وملحوظ في التحضر في جميع أنحاء العالم، حيثتعتبر حركة الأشخاص والمركبات من الجوانب بالغة الأهمية لجودة الحياة في معظم أنحاء العالم. أدى هذا التطورإلى ظهور بعض التحديات في العديد من الجوانب الرئيسة للمدن، بما في ذلك أنظمة التنقل والحركة. تذكر هذهالدراسة بعض التطبيقات الذكية الحالية في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى التركيز علىمدى فعالية تطبيقات النقل الذكية في رفع مستوى السلامة المرورية من خلال الحد من الحوادث المرورية. وقدتم استخدام البيانات الإحصائية للحوادث المرورية في عدة أماكن متوزعة بناء على التوزيع المكاني للأنظمةالذكية ووجودها على طريقين رئيسين هما: طريق أبي بكر الصديق، وطريق العروبة، خلال عامين مختلفين2016 و 2018 (. وأظهرت مقارنة النتائج الإحصائية وجود انخفاض ملحوظ في عدد الحوادث المرورية (التي حدثت في مناطق الدراسة المختارة. وبناءً عليه يشير معظم مواقع الدراسة إلى أن التطبيقات الذكية فيالمدن الحضرية لها آثار إيجابية على مستوى السلامة المرورية؛ من خلال انخفاض الحوادث المرورية على الطرق.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    بناء نموذج مقترح لتحسين البيئة الفراغية لمَرسم التصميم المعماري من وجهة نظر المستخدمين
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 21/03/1444) على محمد عجلان; شيماء إبراهيم الكبسي; وليد بن سعد الزامل
    تتناول الورقة البحثية تحسين البيئة الفراغية لمَرسم التصميم المعماري باعتباره المحور الرئيسفي عملية التعليم في كليات العمارة والتخطيط. وتكمن أهمية الورقة في كونها تصب في اتجاه تحقيق استراتيجيةوزارة التعليم في ضوء توجهات الرؤية الوطنية 2030 والمتمثلة في تحسين مخرجات منظومة التعليم التي تعززبناء الشخصية وتستجيب لمتطلبات سوق العمل. تهدف الورقة البحثية إلى بناء نموذج مقترح لتحسين البيئةالفراغية المعمارية لمرسم التصميم المعماري، وتوظيفها إيجاباً لخدمة العملية التعليمية، من خلال تحقيق المواءمةبين البيئة الفراغية واحتياجات المستخدمين. استخدمت الورقة المنهج الوصفي وأدوات الملاحظة والاستبانةلعينة موجهة من طلاب المستوى العاشر ومشرفيهم من أعضاء هيئة التدريس في كلية العمارة والتخطيطبجامعة الملك سعود. كما عملت الورقة على تقييم الوضع الراهن باستخدام الرفوعات المساحية والتصويرالميداني. وفي ضوء النتائج التي تم التوصل لها، وضعت الورقة البحثية عدداً من الموجهات التصميمية لتحسينالبيئة الفراغية لمرسم التصميم المعماري بما يتماشى مع احتياجات المستخدمين. وأخيراً، أوصت الورقة البحثيةبتطوير أدوات لقياس ومتابعة احتياجات المستخدمين في عملية تصميم البيئة الفراغية لمرسم التصميمالمعماري، وصولاً إلى بناء نماذج تحقق أعلى مستويات الكفاءة الوظيفية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مسجد لكمة بقرية الحقل بعُزلة يَامن بمحافظة رَيْمَه-اليمن دراسة آثارية معمارية فنية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 30/02/1444) محمد أحمد عبد الرحمن عنب
    يُعتبر مسجد لكمة المعروف بمسجد أحمد هادي اليامني واحدًا من المساجد اليمنية المُميّزةالذي يعكس شكل المساجد الصغيرة المنتشرة في أنحاء ومرتفعات اليمن المختلفة خلال القرن التاسع عشرالميلادي، ويرجع تاريخ إنشائه لعام 1313 ه/ 1896 م، ويتميّز بسقفه الخشبي بزخارفه ونقوشه الرائعة.ويهدف هذا البحث إلى تأريخ هذا المسجد ودراسة وتحليل زخارفه وكتاباته، وإلقاء الضوء على شخصية منشئالمسجد لكونه إحدى الشخصيات السياسية المهمة في تاريخ محافظة رَيْمَه، ويُلقي البحث الضوء على طرازالمسجد وتأصيله. وتكمن أهمية الدراسة في توثيق المسجد وزخارفه الفنية ونقوشه الكتابية والمُسجّلة بخطالثلث بما تحمله من معلوماتٍ تاريخية مهمة عن منشئ المسجد وأسماء منفِّذي الزخارف والصناع، كما أنها تُثّلنشرًا لأول مرة لهذا المسجد الذي يعكس شكل مساجد القرى في اليمن. واتبعت الدراسة المنهج الوصفيوالتحليلي الاستقرائي من خلال عددٍ من الوثائق الخاصة والمصادر والمراجع العربية والأجنبية، وتوصلتالدراسة إلى عدد من النتائج المهمة حول تأريخ هذا المسجد ومُنشئه، وتحليل طراز هذا المسجد بزخارفه المميزةونقوشه وكتاباته الرائعة باعتباره أنموذجًا لمساجد القرى اليمنية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أهم اتجاهات وتحديات نمذجة معلومات المباني لتحسين كفاءة استهلاك الطاقة في تصاميم المباني وواقع الممارسة المحلية بالمملكة العربية السعودية - مدينة الرياض أنموذجًا
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/02/1444) يسر قسم الله محمد رشوان; أحمد عمر محمد سيد مصطفى
    في ظل التوجه العالمي نحو الاستدامة والتطور المستمر والمتسارع في التقنيات الرقمية فيجميع القطاعات ومنها قطاع صناعة البناء والتشييد؛ أثبتت تقنيات نمذجة معلومات المباني كفاءة تطبيقاتهافي دعم المعماريين والمصممين في تحقيق متطلبات الاستدامة في جميع مراحل دورة حياة المشاريع. وعلى الرغممن توافر العديد من الدراسات التي تناولت تقنيات نمذجة معلومات المباني وتطبيقها في الأسواق العالمية،إلا أن ما يرتبط منها بالمملكة العربية السعودية لم يتضمن بيانات كافية عن واقع الممارسة المحلية لمدى إتاحةهذه الاتجاهات وأهم التحديات التي تواجه تطبيقها، وهو ما يمثل الإشكالية والفجوة البحثية التي يهدفهذا البحث إلى تجسيرها بتوفير البيانات اللازمة حول أهم اتجاهات وتحديات تقنيات نمذجة معلومات المبانيالتي يمكن لتطبيقاتها دعم المعماريين والمصممين في تحسين كفاءة استهلاك الطاقة في تصاميم المباني كأحد محاورتحقيق التصاميم المستدامة، وواقع إتاحة هذه التقنيات وتطبيقها في مدينة الرياض لدعم متخذ القرار في تحديدأولويات هذه الاتجاهات لتوجيه الدعم اللازم لتحقيق فعالية تطبيقها في تحقيق التصاميم المستدامة، وتحديدالمطلوب لمعالجة التحديات التي تواجهها. تبنت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي لتحقيق النتائج المستهدفةعلى جزأين: الأول تم فيه مراجعة الدراسات السابقة لاستخلاص أهم اتجاهات وتحديات نمذجة معلوماتالمباني في مجال تحسين كفاءة استهلاك الطاقة في تصاميم المباني، والثاني تم فيه رصد أهمية وواقع إتاحة وتطبيقهذه الاتجاهات والتحديات. وإضافة إلى أهمية هذه الدراسة من منظور اعتبارها إحدى مبادرات تحقيق أهدافبرنامج التحول الرقمي لرؤية المملكة 2030 ، وإحدى مبادرات الدراسات المستقبلية التي تستهدف تجسيرالفجوة البحثية الحادثة في هذا المجال؛ فالمتوقع أن تساهم نتائجها في دعم المسؤولين والتنفيذيين في الأقسامالحكومية ذات العلاقة بمكاتب تحقيق رؤية المملكة 2030 ، وبمراكز اتخاذ القرار؛ لتحديد أولويات دعمتطبيق أهم اتجاهات نمذجة معلومات المباني وأولويات معالجة التحديات التي تواجه تطبيقها.