العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/1071
استعراض
2 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر دور الفن والتربية الفنية في تشكيل ثقافة الطفل العربي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/1/1426) محمد بن حسين بن عبدالله الضويحييهتم هذا البحث بتقصي دور الفن والتربية الفنية في تكوين ثقافة الطفل العربي. والطفل كما هو معروف يعني مستقبل أي أمة من الأمم، وبناء شخصيته وثقافته بناء متيناً يعني بناء المستقبل. وعلى الرغم من أن الفن بأنشطته المختلفة، والتربية الفنية لهما دور رئيس في تكوين الطفل وتنمية جوانبه الفنية والجمالية والإدراكية والمعرفية والحركية، إلا أن هذه الأدوار ظلت مغمورة مما أدى إلى تهميش الفن وبالتالي نقص ثقافة الطفل وتعليمه واستعداداته للمستقبل.ولتحقيق ذلك بدأ الباحث بتعريف مصطلحي " الثقافة " والطفولة وحدد أسئلة البحث، والتي شملت الثقافة التي نريدها للطفل العربي، وكيفية تحقيقها، والوسائل التي ينبغي أن نتوسلها لنثقف أطفالنا عن طريق الفن، مع توضيح دور التربية الفنية، والفن، والجوانب التي تسهم في تنميتها في الطفل.وبعد ذكر الدراسات السابقة، وتحديد المشكلات التي تواجه ثقافة الطفل العربي، ناقش الباحث كل هذه الجوانب، وخلص إلى بعض التوصيات التي يرى أنها تحقق ثقافة جادة للطفل العربي، وتجعله ينمو نمواً صحيحاً، مدركاً لكيفية التعامل مع الثقافات الواردة، ومتعاملاً مع كل جوانب ثقافته الأصلية، وكل ذلك من خلال أنشطتها الفنية المختلفة من سمعية وبصرية وحركية.مقالة وصول حر دراسة تقويمية لبرنامج رياض الأطفال في كلية التربية – جامعة الملك سعود*(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/4/1426) منير بن مطني العتيبيبني الاهتمام المتزايد بالطفولة المبكرة عالمياً على القناعة الاجتماعية، والحقائق العلمية بقيمة هذه الفترة "الحرجة" من عمر الفرد. وفي المملكة العربية السعودية هناك شعورمتنام - على المستوى الرسمي والمجتمعي- بالحاجة إلى تطوير مرحلة رياض الأطفال، كي تصبح قادرة على تلبية حاجات الأطفال وخصائصهم النفسية والاجتماعية والجسمية والوجدانية، بما يتفق والنظريات العلمية في هذه المرحلة العمرية.فقد صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين على جعل رياض الأطفال مرحلة مستقلة بمبناها، وفصلها عن مراحل التعليم الأخرى، ووجه وزارة المعارف بوضع خطة زمنية وبرنامج زمني يعتمد في وضع خطط التنمية للدولة للتوسع تدريجياً في إنشاء رياض الأطفال في عموم أنحاء المملكة، مع الاستفادة من القطاع الخاص ( التعليم الأهلي ) في تحقيق هذا الهدف، وبناء مناهج تربوية فاعلة لرياض الأطفال لتحقق أهداف هذه المرحلة ]1[.ومثل هذا التوسع يحتاج إلى أن يكون للتعليم العالي إسهام فاعل بإيجاد الكوادر البشرية التي تعمل في مؤسسات التعليم المبكر وبالذات من المعلمات، وتأهيلهن للتعامل تربوياً مع الأطفال في هذه المرحلة من عمرهم. ولذلك ينبغي أن تتماشى برامج الإعداد والتدريب في مؤسسات التعليم العالي الحكومية والأهلية للعاملات في مجال رياض الأطفال مع هذه الطموحات والتوجهات، مما يفترض وجود آلية للتقويم والتطوير المستمر لبرامجها. وتقويم برنامج رياض الأطفال بجامعة الملك سعود وتطويره سوف يحقق- إن شاء الله- مثل هذه الطموحات.ومن هذا المنطلق سعت هذه الدراسة إلى التوصل للنموذج الأفضل لبرنامج إعداد معلمات رياض الأطفال في جامعة الملك سعود، الذي يستطيع أن يزود مؤسسات رياض الأطفال في المملكة العربية السعودية بالمعلمات والمشرفات المتخصصات في مجال الطفولة المبكرة، وبما يؤهلهن للتعامل مع خصوصية هذه المرحلة بمهنية واقتدار.