العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/405
استعراض
5 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر دور المرشد السياحي في التقاط صورة تذكارية جيدة في المواقع التراثية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2010) محمد إسماعيل أبو العطاالمعرفة هي أحد المقومات الأساسية للمرشد السياحي، ويجب أن تغطي معلومات المرشد السياحي كافة جوانب المعرفة لأنه كلما
ازدادت معارفه كلما كان قادرًا على إرضاء السائح . ويعد التصوير الفوتوغرافي أحد مجالات المعرفة الرئيسة التي يجب على المرشد
الإلمام ا. وهذا البحث يلقي الضوء على أهمية دور المرشد السياحي في التقاط الصور التذكارية في المواقع التراثية سواء كان هو
من يلتقط الصورة بنفسه أو يوجه السائح لالتقاطها لأنه أكثر من يعرف تفاصيل الموقع من حيث أفضل الزوايا لالتقاط الصور،
ومعرفة ما هو مسموح بتصويره وما هو غير مسموح، والظروف المناخية للموقع والتي تؤثر في جودة الصورة الفوتوغراقية .
كذلك يوضح البحث أخلاقيات التصوير في مواقع التراث الطبيعي والثقافي والتي يجب على المرشد اتباعها.مقالة وصول حر الأحوال المناخية وأثرها على بدو شبه الجزيرة العربية خلال القرن الخامس الهجري، تغريبة بني هلال أنموذج(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2010) فهد بن علي الحسينالكلمات المفتاحية: الأحوال المناخية، بدو شبه الجزيرة العربية، تغريبة بني هلال.
ملخص البحث. يعالج البحث أهم ملامح الأحوال المناخية التي سادت الجزيرة العربية خلال القرن الخامس الهجري
وتأثيرها على أحوال البدو القاطنين في الأراضي الصحراوية، ويتخذ البحث من قبيلة بني هلال أنموذج ً ا في دراسة
التأثيرات التي طالت أحوال هذه القبيلة. وتأتي أهمية هذا البحث من كونه يعرض لفترة زمنية قصيرة نسبيا تجمع بين
التغريبة وتغير الأحوال المناخية التي ترافقت مع متغيرات مهمة في الحياة الاقتصادية، وتحولات في تحالفات وانتماءات
سياسية في الجزيرة العربية، الموضوع لم يتوسع فيه الباحثون من قبل، ومما يزيد في صعوبة البحث اقتصاره على الأحوال
المناخية داخل الجزيرة العربية قبل التغريبة، وتجاوزه الدراسات الأدبية والفلكلورية لأحوال البدو خارج الجزيرة بعد
التغريبة؛ ومن هنا تأتي جدة موضوع البحث وصعوبته في آن واحد.مقالة وصول حر البترا وجوارها في القرن السادس الميلادي من خلال البرديات المكتشفة ( في كنيسة البترا عام 1993 م( 1(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2010) محمد إسماعيل النصراتالكلمات المفتاحية: البرديات البيزنطية، البترا، جنوب الأردن، الزراعة.
ملخص البحث. يحاول هذا البحث إلقاء بعض الضوء على منطقة البترا وجوارها خلال الفترة البيزنطية من خلال
الاعتماد على البرديات البيزنطية المكتشفة في كنيسة البترا عام 1993 م، حيث دلت هذه البرديات على وجود مجتمع
مستقر، بالإضافة إلى استمرار الاستيطان البشري في البترا والمناطق المجاورة لها مثل أذرح والصدقة والجرباء، خاصة
بعد الزلازل المتكررة الذي تعرضت له المنطقة خلال الفترة البيزنطية، وقد أكدت الحفريات والمسوحات الأثرية التي
تم تنفيذها في المنطقة صدق المعلومات التي وردت في هذه البرديات. إضافة إلى ذلك أظهرت البرديات أن الزراعة
كانت العمود الفقري للاقتصاد خلال هذه الفترة، وامتلاك أشخاص من البترا وجوارها لمساحات واسعة من الأراضي
داخل المنطقة، وامتداد هذه الاملاك إلى غزة في فلسطين.مقالة وصول حر العلماء الملوك في اليمن في عصر الدولة الرسولية 1454 م) - 858 ه/ 1229 -626)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2010) محمد علي العروسيالكلمات المفتاحية: اليمن، ملوك الدولة الرسولية، العلماء، الملوك، مؤلفات الملوك، د.محمد علي العروسي.
ملخص البحث. قامت الدولة الرسولية في مطلع القرن السابع الهجري/الثالث عشر الميلادي، وتعد أشهر
الدويلات المستقلة التي قامت في اليمن في العصر الإسلامي. عرفت اليمن إبان العصر الرسولي (من سنة 626 إلى
1454 م) نهضة علمية وثقافية واستقرار ً ا اقتصادي ً ا وسياسي ً ا، وتطور ً ا في الزراعة والصناعة، - سنة 858 ه/ 1229
وشهدت مدن اليمن المختلفة توسع ً ا وتطور ً ا في العمران والبناء غير لم يسبق له مثيل، ويرجع السبب في ذلك إلى أن
الملوك الرسوليين كانوا علماء، اجتهدوا في طلب العلم و َ جدوا في اكتساب المعارف حتى بلغوا درجات جهابذة العلماء
ومكانتهم العظيمة، فصنفوا المؤلفات الجليلة النافعة المفيدة في مجالات وفروع العلوم المختلفة، وكرموا العلماء من
عامة الناس وأنزلوهم في المكانة التي تليق بحالهم، وكافئوهم على مصنفاتهم، واستضافوا الكثير من العلماء المشهورين
واستقدموهم من مختلف أقطار العالم الإسلامي وحببوا إليهم البقاء والعيش في اليمن بغية الاستفادة والاستزادة
من علومهم، منهم العالم الأجل مجد الدين محمد بن يعقوب الفيروزبادي الذي قدم إلى اليمن في نهاية القرن الثامن
الهجري/الربع عشر الميلادي.مقالة وصول حر دور الموارد التراثية في زيادة حجم الحركة السياحة دراسة الحالة في محافظة الأحساء(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2010) عنبره بنت خميس بن بلال السعودالكلمات المفتاحية: الموارد التراثية، عناصر التراث الطبيعي، عناصر التراث الثقافي، التراث العمراني، السجل
التاريخي، الحركة السياحية، سياحة التراث الثقافي، الجاذبات السياحية، إجمالي الناتج المحلي.
ملخص البحث. حفل السجل التاريخي لمحافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية خلال فترة ما قبل العهد الإسلامي حتى
تاريخ الدولة السعودية الحديثة، بقائم ً ة من الشواهد الهامة على تلك الفترات. وقد اشتملت تلك الشواهد التاريخية
على الموارد التراثية الثقافية مثل المساجد والقصور والقلاع الحربية والمتاحف والمدارس وآبار المياه وغيرها. كما
تحتضن محافظة الأحساء في الوقت نفسه مجموعة من موارد التراث الطبيعي مثل عيون المياه الساخنة كعين نجم
والحارة وأم سبع بالإضافة إلى وجود عيون المياه الباردة ذات التدفق الطبيعي. وتشتهر محافظة الأحساء بوجود
الجبال الكلسية ذات الكهوف والتجاويف وأشهرها جبل قاره وجبل الأربع وبحيرة الأصفر وشواطئ العقير
وغيرها. ونظر ً ا لوجود دور وظيفي لموارد التراث الثقافي والطبيعي يتبلور من خلال التأثير الإيجابي الذي تلعبه
في الاقتصاد المحلي، وذلك من خلال زيادة حجم حركة السياحة الداخلية Heritage Resources الموارد التراثية
والخارجية إلى تلك الدول هذا من جهة، ونظر ً ا لما لهذه الموارد التراثية من إسهام إنعاش الاقتصاد المحلي للمواقع
الجغرافية التي تظهر فيها ومن ثم دورها الإيجابي في زيادة قيمة إجمالي الناتج المحلي لهذه الدول هذا من جهة أخر
فقد طرحت الباحثة السؤال الرئيس التالي: هل ُتمثل الموارد التراثية بمحافظة الأحساء عنصر رئيس في زيادة حجم
الحركة السياحة المتجهة إلى هذه المحافظة؟ وما السبل للتحقق من ذلك؟