العدد 2

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/5180

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • مقالةوصول حر
    نمط  توزيع النشاطات الاقتصادية والخدمات في المنطقة المركزية بالمدينة المنورة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) محمد شوقي بن إبراهيم مكي
    تعالج هذه الدراسة نمط توزيع الخدمات التجارية واستخدامات الأرض في المنطقة المركزية بالمدينة المنورة، كما تحدد نمط سلوك المستهلك من وحدات هذه الاستخدامات وذلك للتعريف على العلاقة الموجودة بين التوزيع والسلوك. وتبرز أهمية البحث في تحديد هذه العلاقة في تسهيل عمليات تخطيط المواقع في المستقبل في المدينة المنورة. وقد اعتمدت الدراسة على المسح الشامل للنشاطات والخدمات، ومسح العينات للمتسوقين في منطقة الدراسة. واستخدم أسلوب مركز الجاذبية ومعايير الانتشار للدلالة على نمط التوزيع. وقد تبين من الدراسة استمرار تركز معظم الاستخدامات في قلب المنطقة المركزية بسبب الأهمية الدينية لهذا المركز مع وجود بعض الاستثناءات التي تجد ما يبررها في البعد عن مركز المدينة المنورة. كما تبين أن معظم المتسوقين يتسوقون، وخاصة بالنسبة للاحتياجات اليومية، من الشارع نفسه الذي يسكنون فيه أو بالقرب منه.
  • مقالةوصول حر
    الشخصية العربية في القصة الرائجة المطبوعة في الولايات المتحدة الأمريكية (1919-1973م)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) محمد منصور أبا حسين
    تقدم هذه الدراسة تتبعاً تاريخياً وتحليلاً أدبياً للصورة النمطية للشخصية العربية stereotyped arab image كما ظهرت في بعض الروايات الشعبية الرائجة sub-literary fiction المطبوعة في الولايات المتحدة الأمريكية ما بين 1919-1973م.
  • مقالةوصول حر
    مسألة الاختيار بين الضمة والكسرة في مضارع (فعل)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) حمزة بن قبلان المزيني
    تعدّ مسألة الاختيار بين الضمة والكسرة في مضارع الفعل المجرد (فعل) من أكثر القضايا تعقيداً. وذلك لان ما ورد إلينا من مضارعات هذه الصيغة غما أن يكون يضم العين أو بكسرها أو بفتحها. وعلى خلاف ما تكون فيه حركة العين الفتحة. وهو ما يأتي بسبب الصوت الحلقي الساكن إذا كان عيناً لآو لاماً للفعل، فإن الكسرة والضمة لا يحكم الاختيار بينهما في الظاهر أي ضابط  صوتي. وقد اختلف العلماء الأقدمون والمحدثون في تفسير هذه الظاهرة. وتستعرض هذه المقالة المحاولات لاسابقة لتفسيرها، وتخلص إلى أنه لا يمكن الخروج بنتيجة أبداً إذا اقتصر البحث على دراسة النظام الداخلي للغة العربية الفصحى. وبدلاً عن ذلك تدرس هذه المقالة ظاهرة تغير الضمة إلى كسرة في إحدى اللهجات العربية المعصارة، وترى ان الضمة في كثير من الأحيان نسمع إما كسرة أو حركة عالية متوسطة. غير أن هناك أدلة واضحة على أن في هذه اللهجة ضمة وكسرة على المستوى الأعمق من نظامها الصوتي، ويتبين ذلك من دراسة بعض القوانين الصوتية مثل تفخيم الراء واللام وتغوير الكاف والكاف. ومن ثم خلصت الدراسة إلى أنه يمكن أن تقترح أن حركة عين مضارع (فعل) ليست إلا الضمة أصلاً، وأن تغيرها إلى كسرة أو فتحة محكوم بعوامل صوتية.